الحياة تجبرك للتنقل فجاة دون تخطيط فتجد نفسك في مناطق وعرة او ريف ممتد او جبهات قتال غير ماكنت تعتاده من حياة ترف ودلال وهاانا اجد نفسي مفوج بمشفي في احدي المناطق الجبلية في مكان ما في الشرق الاوسط ...في جبهات القتال كطبيب وبرفقتي طبيبان اخران نتبع لمنظمة انسانية ذات اهداف طبية كان الامر برمته مخاطرة كبيرة ولكنني اتوق لاداء افضل واتمني ان اطور من مقدرتي الطبية..
في البدء عندما طرحت الفكرة للاسرة هاجت ماما وابي كالعاصفة الهوجاء ورفضوا سفري ولكنني اقنعتهم بابتعاد المشفي عن مناطق المقاتلين بالاف الاميال وان وظيفتي ليس فيها خطورة خاصة وانني اتبع لمنظمه دولية معروفة بالحياد ويجب ان اساعد المتاثرين........ورغم اصرار ماما وانفعالها وحدتها ولكن قضي الامر فانا اريد ان اشق طريقي لمستقبل طبي واعد.
مقدمة يسيرة لقادم مثير..
حطت بنا القافلة في مطار حدودي كبير لاحد الدول المجاورة لتلك المنطقة التي سنحل بها كااطباء ثم اكملنا اجراءات الهبوط واستلام كل المعدات الطبية.واتجهنا نخترق الحدود القريبة وسط اجراءات مشددة
كنا 3 اطباء بتخصصات مختلفة جورج 33 سنة وبنيامين 44 سنة من بلاد اوربا الشرقية ولكنهم يجيدان العربية بطلاقة وانا اصغرهم سنا ولكنني اتفوق عليهم مهنيا بعمليات الجراحة والعظام.
حيث اكتمل عمري26 عام وحديث التخرج ورغم ذلك فقد كنت منعما وغريرا لم اجرب حياة التقشف والصعاب ..كان جسدي مفتقا ممتلي الارداف تزداد موخرتي بروزا بالشحوم فيصيبني بالحياء رغم تميز نحافة خصري وبروز عضلات صدري وشكلي الرجولي الا ان وسامتي وجمال وجهي وملاحته وبروز عضلاتي وتناسق جسدي تفتن الرجال قبل النساء ولكنني اعتدت علي الحياة بكل مفاجاتها ..
مازالت القافلة تتلوي وتسير واحراش كثيره وادغال وارياف وجبال شاهقة تترائ ووجوه تتفرس القافلة واخري تنظر بحذر رجال هنا وهناك يتقلدون الاسلحة وينظرون بشذر وحذر وريبة.عربات مصفحة قديمة تمضي واخري تعود ودمار هنا وهناك...هنا احسست ببعض الخوف من المجهول...وببعض من حياء ورعب فاغلب الرجال او لنقل المقاتلين الاشداء صارمون اقوياء وانا اهاب العنف والاقوياء ذوي الباس ونبضات قلبي تتسارع امامهم كانوا يعطونا التحايا ببساطة وعفوية متناهية ووجوهم عابسة صارمة قاسية رغم ملاحتهم ....يرتدون ملابس عسكرية متسخة وبعضهم جلباب شعبي بالي ممزق....لاحظت في مرور القافلة انعدام النساء تماما في الطرقات او الاحراش او في الريف علي اطراف جبهات القتال الا بعض الصبايا حديثي العمر وتوجست خيفة.فوجود النساء يعدل الحياة والاستقرار النفسي للمجتمع..فتلك المجتمعات توصم بانها مجتمعات ذكورية كما تمتاز بفحولة الرجال القوية والخصوبة العالية...وبالتالي يعشقون النكاح ويحبون المضاجعة بجنون وعند الحرمان يجن جنونهم و يمكنهم مضاجعة كل شي امامهم عرفت فيما بعد بان كل النساء تم ترحيلهم لمعسكرات النازحين البعيدة في الدول المجاورة خوفا ان يقعوا في يد الاعداء كسبايا وتركوا الرجال لوحدهم ..تلك الاشياء تورقني وتخيفني فقد مرت بي كثير من مواقف مشابهة في مجتمعات مشابهة.فاتعرض لمراودات وتحرشات وممارسات قاسية تخيفني وترهقني وترعبني وتتعبني...
استقر الوضع بنا في احد الدور او كأنها سكنات مكتظه بالرجال تقع في منخفض بدهاليز مخفية وكانها تحت الارض وخصص لنا غرفة جانبية مرتبة بعيدة بعض الشي من بقية غرف المقاتلين بنوافذ صغيرة منحوته تطل علي الجبال وكنا نفترش الارض ونضع الحفتنا وفراشنا بجوانب الجدار هكذا ثقافة تسود عند اهالي المنطقة كان المبني متسعا وبه عديد من الطوابق وبه دهاليز ارضيه وانفاق عميقة متشعبة وممرات ملتويه ننام بها ليلا عند حدوث قصف او خطر متوقع ويبعد المشفي لمسافة كيلو عن مسكننا وسط الاحراش وغابات كثيفة وهانحن نعمل بكل طاقتنا ومرت الايام بنا رغم شده الحياة في تلك الارياف والجبهات والتضاريس القاسية...اغلب المترددين علي المشفي هم الجرحي والصبية اليافعون وتوالت الاحداث والمواقف.
جورج وبنيامين رفقاء العمل طبيبان وصديقان جيدان ورغم مظهرهم البسيط العفوي وجديتهم ولكن بينهم انجذاب عاطفي والفة وصداقة وحوارات لا تنقطع والتصاق عاطفي يتضح من اهتمامهم ببعضهم البعض فهم زميلان منذ سنين لم يفترقا قط ..كان بنيامين متيم بجورج بدرجة عظيمة لا يخفي علئ ويهتم به كاهتمام الرجل بزوجته وحبيبته... ويسيطر عليه تماما ويرعاه..ولا يخفيان هذا مني فهذه ثقافتهم وعاداتهم...
كان جورج شاب اشقر وسيم جدا وساحر بصورة ملفته متوسط الطول ورغم جسده الناعم الرياضي ولكنه ممتلي قليلا في افخاذه وموخرته التي تمتلي بالشحوم مرح يطلق القفشات دايما لعوب ممازح وحلو الرفقه به غنج واضح وشهوة عظيمة لتذوق ازاميل الرجال لايرتوي ابدا...فهو دائم النظر لمابين افخاذ الرجال دون شعور.. . ولكنه يهاب بنيامين ويطيعه ويخشاه.اما بنيامين فهو ايضا وسيم رجولي به فحولة عالية وقوة...جاد مثقف وكثير العبوس عصبي شرس متوتر دائما ضخم الجسد وعملاق وطويل البنية وشحيم ورغم كبر عجزه واستدارته بصورة واضحة ولكنه ليس بدين...ومن خلال وجودي بجانبهم خلال تلك الفتره القصيره صرت صديقهم المفضل وكثيرا مااري سلوكهم تجاه بعضهم دون اخفاء وبعض تلميحات لي لمابينهم فقد صرت صديقهم حقيقة ولكنني اكتشفت مابينهم كاملا دون تلميح وشاهدت يوما في صباح باكر وبنيامين يضاجع جورج وينيكه بقوة وشراسة وهيجان كنت بوردية ليلية بالمشفي وعدت باكرا للمسكن وانا اتوق للنوم وكانت المفاجاة دفعت الباب وانا ابتسم كما كل مرة وتسمرت امام الفراش وانا اري بنيامين وهو يعتلي جورج وينيكه و يرسل قضيبه عميقا في موخرة جورج البيضاء الكبيرة ويباعد بين افخاد جورج لاقصي اليمين ولاقصي اليسار ثم يعاجله بضربات قضيبه العميقة للداخل وبقوة ويضاجع ويحفر وينحت بسرعة وجورج يصرخ بخفوت ويتوجع بشهقات ويتلوي ويشد افخاده ليفتحهم اكثر بعصبية وخوف وهو يطلق الاهات والهمسات والصرخات بتوسل ويبكي وينوح لرفيقه بنيامين
جورج:_اح اااح ارجوك لا تنيكني بشدة اااي..ان قضيبك الكبير يوجعني...اااي انه حاااار اليوم
بنيامين:_تحمل قضيبي قليل حتي امتعك .فانت مشتهي قضيبي منذ ايام.
توقفت عن التقدم وانا ارتجف..وبنيامين يشاهدني ولا يتوقف وهو يخاطبني بحياء
بنيامين:_اسف ياسمير ..اسف..... لن استطيع التوقف جورج يحتاجني الان انه مشتهي بجنون اسف.
سمير:_انا ايضا اسف اتيت باكرا .....لا عليكم سانسحب للحمام...اسف
اسرعت للحمام الذي بجانب الجدار ولكن بابه ونافذته الكبيره المواجهه للغرفة بزجاجها الشفاف يدعك تري كل مابالغرفه من مواقف حميمة ازداد توتري وارتجافي وبنيامين مازال يعاشر جورج ويجد في النحت بقضيبه العملاق في تجاويف واحشاء جورج ثم فطنت بان باب الغرفة غير موصد بالمفتاح فاسرعت واوصدته لامنع دخول الغرباء وسط صرخات جورج وعذابه وتوجعه ولذته وبنيامين لا يبالي وهو يفترش جورج ويطوقه ويطعنه طعنات بكل شدة بقضيبه المتحجر..وسط تلك التوترات توقفت كالصنم والدهشة تكبلني امام مدخل الحمام وانا في حيرة من امري وانا التفت لاشاهد مايحدث دون شعور بالحياء ونظرات جورج بها هلع والم ولذه وتلذذ ووضعف وتذلل وانكسار وحنان غريب ويتصاعد جنون بنيامين للمضاجعة فيسرع في الايلاج بقوة وباس.
ومازال جورج يقبض افخاده بيديه ويجذبهم اكثر عليه ليحلو لفحله بنيامين النكاح بقوة وسرعة...كان جورج يهتز باكمله ويتلوي ويرتجف ويصرخ بالم وعصبية وانهيار اي ااااي النيك حار....خلاص تعبت
كان قضيب جورج مختونا ولكنه صغيرا جدا بصورة ادهشتني وصدمتني رغم انتصابه بقوة ورغم عرضه ولكنه لا يتعدي ال 6 سم ولكنه عريض اكثر مما يكون عند الرجال الفحول...اما بنيامين فله قضيب غير مختون و عملاق يتعدي ال16 سم وضخم الراس غليظ بصوره غير محتملة وممتلي وكثير العروق الحمراء المتشعبة مرت ساعة وانا تصلبت شرايين اقدامي ومازال بنيامين يشتد في نيك جورج.ويناجيه.
بنيامين:_الان انت تتمتع ...اليس كذلك.
ثم انفجر قضيب بنيامين بالماء الوفير داخل احشاء جورج احسست بذلك من خلال تاوهاته المتكرره وصرخاته التي بها بحه وعصبية. ثم صار جورج يستمني حتي احتلب قضيبه الصغير وهو يصرخ بعصبية وشهقات متتاليه.انسحبا الاثنين للحمام..وانا اضجعت بفراشي احاول النوم.......ورحت في ثبات عميق كان شي لم يكن....استيقظت بعد ساعات طوال من اثر التوتر وارهاق الوردية الليلية بالاضافة لما شاهدته..
كان بنيامين قد خرج للمشفي و جورج مضطجع بغنج وتظهر عليه اثار النشاط والسعادة وهو يتصفح الهاتف التفت لي و ابتسم بوجهي وبه حياء...ابتسمت له بعفوية وبساطه وبادرني بكلمات لطيفة
جورج:_اسف ياسااااامير( هكذا ينطقونها)انا اسف لطغيان شهوتي اسف للازعاج
سمير:_انا ايضا اسف لعودتي باكر..لا عليك لم يحدث شي..ولكن عليكم بالحذر..
نهضت للحمام وتعريت وانا اكثر حياء ومازال جورج يبادلني الكلمات للاعتذار ويدردش معي باريحية خاصة بعد تقبلت مابينهم وبنيامين كان الزجاج شفافا جدا ويتعامل معي ببساطة وعفويه فتلك ثقافتهم ويسال ويستفسر عن ثقافتنا الشرق اوسطية وهو ينظر لي وانا اتروش وهو يضحك بمرح ويمازحني.
جورج :_انت تمتلك قضيب كبير وعريض وعظيم وضخم...هل اخذه احد الذكور من قبل.
ابتسمت بحياء وتعجب
سمير:_لا لا لم العب مع رجل من قبل..ولا يمكنني
قهقهه جورج وهو يستنكر ماقلته
جورج :_لماذا فمجتمعاتكم يحبون الغلمان ويتلذذون بنيك الذكور وانت قضيبك يبان قوي واصيل
كلماته اثارتني فانتعظ قضيبي وارتفع لاعلي وهو ينظر بدهشه وخوف وشهوة ومازلت اتشاغل برغوة الصابون..
وعاجلني بكلمة اهتز لها كياني وازدادت نبضات قلبي
جورج :_قضيبك اكبر واعظم من قضيب بنيامين ويفوقه اتساع وعرض وتحجر .ياليتني ااخذه لاعرف حرارته و قوته
ومازال يضحك ويمازح وانا امازحه واغيظه
سمير:_لن اعطيك له.يكفيك قضيب بنيامين فيجعلك تتوجع فهو يعشقك بجنون
صب لي كوب من القهوه الخفيفة التي صنعها وانا مازلت اتجفف.ومع احتساء رشفات دارت الكلمات وازدادت الدردشه وانسحب الحياء راحلا.
سمير:_لماذا تتالم وتتوجع هكذا من قضيب بنيامين وتصرخ..الا يكفيك ان تتركها.حتي لا يصيبك شرخ.
جورج:_لا لن اتركها فقضيبه لذيذ وحلو..فالالم ليس قاسي انه ممتع وانا اتلذذ به وهو زوجي وعندما ينيكني احس بمتعة ونشوة.
اصابتني الدهشة رغم علمي بان البعض منهم اصبح يتزوج الذكور ويكتفون بالرجال
سمير:_كيف استطعتم ان تلتقيا ومتي حدث ذلك ولماذا تفعلون ذلك؟؟
بدا جورج السرد وزفر زفرة طويلة وهو شارد الذهن يتذكر .. .
نشاة وسط ا****ي في مدينتي مدلل من اسرتي الثرية كنت الابن الوحيد وسط 5 اخوات بنات كنت اعيش حياة رغدة ولي اصدقاء وصديقات كثيرين وحياة حافلة بالمرح والرحلات والسهر وبلغت مبلغ الرجال وازددت وسامه وسحر فتحلق حولي الصديقات وفي اوج المراهقة كنا نتوق للجنس والمتعة والسعادة كنت اضاجع بعض صديقاتي اللاتي كان يعشقن وسامتي ولكن لم اشعر بسعادتي ولم احصل علي قمة المتعة ابدا لصغر قضيبي وقصره رغم نشاطه وانتعاظه ولكنني لم اكن استطيع ايلاجه لمناطق عميقه لمهبل من اضاجعها لاحداث اللذه والارتعاش حتي انني ابدا ما اتيت بماء من قضيبي ولا ادري ماذا بي ...كانوا دائما ما يرحلون لغيري من ا****ي اصحاب القضبان الكبيره .فازددت تقوقع وانزواء وابتعدت من الاحتكاك بالصديقات واعتزلتهم وكنت اتحاشي الاختلاء بهم ومرت الايام وصرت طبيب حديث التخرج وتفوقت محاولة مني لعدم التفكير في علتي.....كان يؤرقني اختزان ماء ظهري منذ بلوغي مبلغ الرجال ورغم محاولتي ان ياتي عبر اللعب بقضيبي ولكنه عصي علي ان ياتي ...حتي تعرفت باليزا زميلتي بالمشفي والتي بها مديرنا الطبي هو بنيامين استاذنا في الجامعة والذي يهتم بي كثيرا ويحاول التقرب مني في كل سانحة وعندي به صلة قرابه فهو الذي رشحني للالتحاق معه في فريق المشفي ..كانت اليزا زميلتي فتاة فاتنة جميلة فالتصقت بي وعشقتني بجنون وعشقتها.وراودتني كثيرا فقد كانت بكر حتي ضاجعتها وضاجعتها كثيرا دون ان استطيع الايلاج العميق لافض بكارتها وتسعد بتلك الاحاسيس لصغر قضيبي رغم انتعاظه وتحجره ونشاطه الدائم..كانت تتوسل لي لافض بكارتها فهي تريدني ان اهبها طفل جميل...ولم استطع حتي ان اعطيها ماء قضيبي الصغير في كل وقت من مضاجعتي لها حتي جن جنونها وعشقتني اكثر فاطاعتني في كل شي اريده واطلبه فتمتص قضيبي امتصاصا بالساعات ولا استطيع الاتيان بماء واداعبها والحس لها مهبلها فاتجرع ماءها وهي تنتشي وتسعد لحظيا.وتلتصق بي اكثر وتعشقني اكثر..حتي صرنا لا نفترق ابدا ولكن احاول ان ابتعد عن مضاجعتها ولكنها ترفض ابتعادي وتريدني بقربها ..بكل جنونها وعشقها فاصابني الياس..لم يكن لي غير ان استعين باستاذي ومدير المشفي الذي بات اقرب شخص لي في الفترة الاخيره خاصة وخبراته العلاجية والطبية وصلتي الاسرية به وخاصة وقد اختارني معه كتيم في كل وردياته الليلية حتي بتنا دائما معا وفي لحظة ما وانا في قمة الياس اعترفت له بصغر حجم قضيبي و بعجزي عن الاتيان بالماء الذكوري ووسط انفعاله وحنانه احتضنني مواسيا وانا ابكي وانتحب بشدة فجاة دون مقدمة وخفف علي الامر...احسست بشي غريب وشعور لا يوصف وهو يحتضنني ويطوقني بيديه نعست نعم..شعرت بكل ثقل همومي قد تلاشي وخفق قلبي واحسست براحه وانا مازلت ابكي علي صدره بحرقة والم . طوقني طويلا وهو متاثر لحالتي
ثم قادني ببطء وجلسنا ومازال يواسيني ويهون علي الامر وهو يلتصق بي ويهش علي شعري ويمازحني ليفرحني لحظيا
بنيامين:_لا عليك ياجورج سنحاول معرفة السبب فانا زميلك وصديقك وسنجد علاج.
جورج:_ارجوك ساعدني وقف بجانبي لا تتركني ابدا
بنيامين:_ساقف بجانبك كل عمري لا عليك فانت صديقي المفضل رغم فارق العمر
صار بنيامين اكثر جدية وهو يسالني بالحاح في كافة الجوانب الفايسلوجيه منذ صغري حتي اكتمال صباي .كنت اجيبه بحياء ويتعامل معي بجدية كطبيب مع المريض.
فاجبته عن كل مااستفسر عنه بصدق.
جورج:_لا لم اضاجع صبيا من قبل....لا لم يضاجعني رجل في طفولتي ..لا لم استمني من قبل.......لا لم يصيبني مرض عضوي منذ ولادتي...لا ابدا لا افكر بممارسة الشذوذ...لا استخدم مخدرات....لا ابدا لا اشعر بخمول...انما نشاط اكثر...وهكذا حتي اكتملت المعاينة الشفاهية وهو كطبيب وانا كمريض.
ومازلنا نتعامل بعفوية حتي تلاشي كل مابي من ضيق وعنت وحياء.
بنيامين:_ساحاول ان اخذ منك عينه من ماء قضيبك لفحصها
جورج:_انه لا ياتي فكيف ستاخذه
بنيامين:_لا عليك تعال واطيعني فقط دون حياء.
سحبني للسرير الطبي وجردني من المريول ومن كل شي واضجعت مغمض العينان وبي بعض الحياء القاتل ومازال يتحسسني ويدعك افخاذي ويضغط بطني ويمر علي خصيتيي فيمسحها بيديه وامسك بقضيبي الصغير وصار يفركه ويعصره ويحاورني ببعض المرح
بنيامين:_قضيبك مختون...انا قضيبي ليس مختون
ويبتسم لي مشجعا ويخاطبني بحنان وشفقة ومازال يعتصر القضيب وانا اتلذذ
بنيامين: هيا انا العب به اعطني منه ماء..لا ترفض..دعك هاديا واعطني ماء لفحصه في المعمل .ثم امرني برفع افخاذي قليلا..وبات يدعك اشفار فتحتي باصبعه برفق..ثم ادخل اصبعه داخلها بصعوبة وبات يحركه لاعلي و يدعك غدتي بجانب خصيتاي من الداخل الفتحه والتي تحجرت من اثر الانتصاب..
اصابتني اثاره عظيمه وانا اناهد واتاوه وارتجف وارتعش واغالب الامر ويده تعتصر قضيبي فلم استطع انزال ماء حتي تعرقنا..
ثم امرني وهو يبتسم لا عليك ستنتهي ورديتنا بعد قليل اذهب وتروش وسنعيد المحاولة مره اخري في وقت اخر بصورة اكلينكية ..
اصابني حزن عظيم...وحالة نفسية قاتلة مرت بضعة ايام وازددت سوء وعصبية وتشاجرت مع اليزا وهي تلاحقني وتعتذر وتتوسل الي فهي تعشقني.بات الامر عصيبا واعترفت لها بماكان مع بنيامين محاولة منه لايجاد علاج..وايام وهي تطلب المضاجعة وفض بكارتها لاكتمال سعادتها وانا اتمنع واعترف لها باستحاله وصول راس قضيبي لغشاء بكارتها العميق لقصره وفي قمه ثورتي وجنوني وحزني وغضبي اقترحت عليها ان يفض بكارتها بنيامين مديرنا الكتوم فهو يحبنا و ليسهل لي مضاجعتها بسهولة ولذه. في تلك اللحظات ونحن في ياس وحزن وافقت حتي لا تفقدني او ابتعد منها. ...وصارحتني بانها وجله وتهاب القضيب الكبير وتخشاه لصغر مهبلها وضيق مدخله البكر ..حينها هجت هيجانا عظيما وجردتها وبت الحس لها اشفار مهبلها وهي تصرخ بنشوه وتنتفض وتجرعت ماجادت به من مهبلها من ماءها الغزير....عشقتني بجنون وعشقت ضعفها وبراءتها و طاعتها لي..مر يومان وانا في حياء عصبي وحز ن وتوتر امام بنيامين ولكنه استدعاني بمكتبه واغلقه علينا..
بنيامين:_ جورج ماذي بك؟اراك كان الحزن يقتلك..هون عليك الامر.
جورج:_انا اعشق اليزا وهي تعشقني وترغب بقضيبي ليسعدها ويفض بكارتها ولكنني لا استطيع ايلاجه عميقا لصغره ولا نتلذذ كما بقيه البشر..
بنيامين:_يمكنكم التلذذ بدون ايلاج
جورج:_هي تريد ازميل ليفضها لتصبح امراءة ولكنني عاجز كالنساء..انا لست رجلا...انا امراءه فقط
اطرقت نظري للارض بحزن وياس وقهر وفاض به حنان طاغي فبات يشجعني ويهش علي شعري برفق
بنيامين:_انت رجل...ستنجح لا تخف..وستسعد بها..لا تعصب
جورج:_هل يمكنك ان تساعدني يااستاذي.
بنيامين:_كيف اساعدك...انت صديقي وتلميذي كيف اساعدك.
جورج:_شاركني مضاجعتها ونيك مهبلها وفض بكارتها لتسعدها وتسعدني.ارجوك
بنيامين:_ااااوه جورج ...ان هذا فوق طاقتي انا مدير لكم...ثم انها لن توافق فهي تعشقك انت...وانا ايضا لا اميل كثيرا لمهبل النساء.ولا اتلذذ به...
اطرقت افكر وانا اكثر توترا وحزنا ثم فطنت لكلماته...
جورج:_ماذا يااستاذي؟؟؟هل انت......قاااي....؟
بنيامين:_نعم انا قااي وافتش سرا عن رجل يسعدني واعترف لك الان وليس هناك احد غيرك يعلم ذلك لاني اثق بك.......ولا يسعدني الا الايلاج في اعجاز الرجال الممتلئة
جورج:_ارجوك استاذي مره واحده ساعدني و فض لي بكارتها ربما استطعت الاتيان بماء ازميلي الحبيس...ارجوك.انت صديقي الوحيد..ليس لي اصدقاء غيرك يااستاذي ارجوووووك..بعدها ستجد رجل يسعدك
الصمت يلفنا وبنيامين يضرب الارض بقدمه ويفكر ساهما وناظرا لشي ما بعيدا في مخيلته وانا اتصبب عرقا. ونطقها بحدة وعصبية .
بنيامين:_اذا مره واحده من اجلك انت ولن اكررها هل تعدني
جورج:_نعم اعدك...ولن اطلب منك ذلك مره اخري.
بنيامين:_دع الامر لي ساساعدك وانيكها وافضها فانت صديقي الوحيد الذي اميل اليه.
اتفقنا علي كل شي ورتبنا الامر وانا في قمه التوتر والهلع والخوف..سالني كثيرا عنها وعن موخرتها واشفار طيزها وحجم مهبلها وافخاذها ونهودها البكر..واتفقنا علي ورديه المساء التي تجمعنا بعد يومان قادمان.....وسيدخل علينا منتصف الليل في استراحه الاطباء علي غرفتي التي تجاور غرفته وبينهما باب داخلي ...
طرحت الفكره علي اليزا ولكن رغم خوفها ووجلها وتوترها اطاعتني فهي تعلم بان بنيامين يحفظ سرنا ويهتم بنا كفريق عمل...
جاء اليوم الموعود وانشغلنا بالعمل حتي انتصف الليل وانسحب بنيامين لتبديل ثيابه وللاستحمام بعد ان نظر لي بعمق وابتسم وهو يمازحنا
بنيامين:_ سااخذ راحه قليلا في غرفتي..جورج دع باب غرفتك الداخلي مفتوحا...
...نظرت اليزا وانا ابتسم وهي تبتسم بخوف وحياء..تصاعدت اثارتي وانتصب قضيبي الصغير فجاة فهمست لها بضعف ولذة
جورج:_هيا جهزي نفسك فانا ساكون بانتظارك في غرفتي. وسيدخل علينا بنيامين عاريا وينام معنا..
انسحبت بحياء وهي تسير بخفر وارتعاشاتها تتصاعد وغابت في الممر..انقضت نصف ساعة وانا اتروش واضجعت عاريا وخيالي طاف بكل شي.ورغم حزني وياسي وصغر قضيبي الا انني كنت متهيجا والاثارة تعصف بي وجسدي يدغدغني بلذه..جاءت اليزا تتسحب وبها هيجان طاغي وصوتها حبيس ونهداها الصغيران منتصبان من شدة الاثارة والهيجان هتفت بها بشوق
جورج:_تعالي ياصغيرتي اليوم سيضاجعك بنيامين. وستصبحين امراءة كاملة.
جذبتها برفق فنامت بجانبي وانا امتص شفتيها وهي تمتص شفتاي واعتليتها وتحولت لامتص نهديها الصغيران وهي اكثر هياجا وتناهد وتتاوه ومررت لساني للاسفل فلحست اشفارها فصرخت لذه وشهقت وبت امتص بظرها المتهيج والحسه بسرعة وتتصاعد شهقاتها وتتلوي حتي ابتل مهبلها واشتعل بالدفء..وانا اداعبها بالكلمات المجنونة
جورج:_تريدين قضيب كبير ينيك مهبلك الشبق ياصغيرتي؟؟؟بنيامين سياتي ويسعدك بالنيك الحار...لا تخافي سينيكك بلذة فالقضيب حلو . لتصبحي امراة ..وسيزرع بزوره وتنبت طفلا جميلا لتسعدي بالامومة ..وهي تنتشي وتتلذذ بكلماتي
اسمع صرير الباب الداخلي من الخلف يفتح وانا مازلت انحني واتفلقس بين افخاذها وراسي وفمي علي مهبلها ويرتفع عجزي للاعلي وامتص بظرها والحس حواف اشفاره بشوق دون ان افطن بان فلقتيي قد تفرقتا بشدة وبانت فتحتي.....حانت مني التفاته فرايت بنيامين يقف خلفي مباشرة ويعتصر ازميله لذه اهتز كل جسدي في متراتبه حسية غير طبيعية كان غير محتمل انه قضيب عملاق خرافي يرتفع حتي سرته بقوة من اثر الانعاظ وله حشفه ضخمه وراس غليظ جبار وجداره ضخم وعريض جدا يمتد طولا وقوة وشدة وخفت واصابني الهلع سيفترش اليزا اليافعة البكر ويمزق مهبلها الصغير نظرت له وكانني لاول مره اراه وجسده العاري القوي المفتول بالعضلات وصدره البارز الخشن فتيقنت برجولته وفحولته العظيمة .....ولكن وسط تلك الاحاسيسس ومازلت انظر خلفي شئ شدني بتعجب وانا اتابع نظراته العميقة الشهوانية تهتم بالتمعن مابين فلقتيي وفتحتي ووسطها وتصوب سهامها نحو فتحة طيزي العذراء الضيقة التي يحفها الشعر الغزير ووجهه مشدوه يختلج ويهتز ويمسح لسانه علي شفتيه وصدره المشعر يرتجف...هالني مااكتشفته ورغباته وحنينه....انه يريدني انا ويريد طيزي المشعرة ...تيقنت تماما..ولكنني تغافلت وهتفت به بخوف وهلع
جورج:_تعال بنيامين نحن في انتظارك
انتبه فجاة لصوتي وكانه يسبح في عالم اخر وهتف ببحه وصوت متهدج ومهتز وبهيجان..كان صوته يخرج بغلظه وشدة وقوة
بنيامين:_ساشترك معكم في هذه اللعبة الجميلة.
ثم جلس بقربي واليزا تسبح في اللاوعي.نظر لها طويلا وهي تناهد ثم انحني ونظر لمهبلهاواشفارها وبظرها المنتفخ الناعظ بقوة وهتف
بنيامين:_انه صغير علي ازميلي ولكنه مبتل بالشهوة
ازاحني برفق وبرك علي فخذيه ثم امسك اليزا بيديه من خصرها و جذبها بقوة نحو فخذيه الكبيرتان وفرق بين فخذيها الصغيران بحيث صار قضيبه المتهيج علي بعد قليل من مهبلها ينبض ويزداد انتعاظ واعتلاها وافترشها وطوقها بيديه وعانقها وغطاها بجسده الضخم وصار يمتص شفتيها ونهديها بلذه وهي تشهق بشهقات جنونية غريبة..نظر لي بحده وهتف بقوة وغضب
بنيامين:_ جورج اسرع وامسك قضيبي وعدله امام مدخل مهبلها..لا تخف من ملمسه السخن.اسرع فهي تشتعل وتريده الان هيا قبل ان تاتي برعشتها الاولي. هيا
كانت النشوه تسكرني وانا اراه يعتليها برجولة وخبره وقوة...اطعته دون وعي كالمخبول وانا اهتز مثلها واشتعل كما تشتعل اليزا...ورغم عدم تجربتي بامساك قضيب ناعظ من قبل ولكنني مددت يدي وامسكت به من منتصفه بعد ان ارتفع بعجزه للاعلي ووضعت مقدمته المتغلظه علي بداية مدخل مهبلها...اهتزت كل عضله بجسدي فقد كان ازميله سخنا ينشر الحر علي يدي..عاجلني بكلمات كالسيف وبغضب اكثر
بنيامين:_هيا بسرعة افتح اشفار مهبلها وتمسك به حتي لا يفلت هيا بسرعة.
اطعته ويدي تفتح اشفارها ويدي الاخره تتمسك بازميله امام مهبلها ثم طعنها برفق وارتفع بعجزه ثم طعنها مره اخري بسرعات متتاليه وهي تشهق كان روحها ستنسل من جسدها الصغير..ثم ارتفع اكثر وهبط بعجزه وكبس قضيبه كالرمح فدخل باكمله وانساب يزيح كل مايعترضه حتي استقر.وظننت بانه قد ضرب جدار مهبلها ووبعثره وجحظت عيناها وصرخت..اااااي اااااي وسمعت صوت طقطقه وانفجار صغير كانفجار البالون وكان جسدها قد تهشم ودون شعور صرخت معها باكثر ماعندي من وجل ورعب ثم همدت اليزا كالصريع تناهد وتهتز وترفع اقدامها وتفرج فخذيها وترتفع وتنخفض وهو يعاجلها بالطعنات السريعة ثم يرتفع بعجزه وتنضم فلقاته وتنفرج بسرعة ويرسله عميقا وينحت تجاويف مهبلها .. ناكها حتي ارتعشت فسحبه لمنتصفه ليسهل انسياب ماءها الحبيس فانساب ماءها بقوة يتدفق بين جوانب ازميله المتحجر ...هتف لي بعصبيه وهو متعرق
بنيامين:_لقد تمزقت بكارتها وصارت امراءة ..سادعها ترتعش مره اخري فمهبلها حار ونشط مازال يهتز بالانقباضات
ضعف جسدي من الاثاره وازداد سخونه فاضجعت بجانبها اعتصر ازميلي الصغير وهو ينيك دون توقف ويدحش قضيبه بقوة للاعماق وهي تشهق وتتلوي وتتهته بالكلمات المبهمه وتصبب جسدها بحبيبات العرق وقضيبه يجد في الحرث والنحت ويزرعه في مهبلها الذي اتسع وزنبورها الاحمر الهايج الذي انتصب كالعود.مرت ساعة حتي اصابني الفتور وانا اشاهده ينيكها ويحدثها ويطارحها بالكلمات المثيره الفاجره والتي تذيب حتي الصخر وتفجر حتي الينابيع الحبيسه
بنيامين:_قضيبي كبير و حلو هل احببتيه ياصغيرتي...هل تتلذذين بقوته.....اعرف انه سخن وحار عليك ولكن تحملي هيجانه لترضيه....هيا اعتصري راسه الغليظ بمهبلك الضيق لينفجر هيا...هل تريدين بذوره النشطه....هل تشتاقين للنيك القوي...كوني شجاعة وتحملي النيك...ساعطيك نيكا قاسيا..
كلماته تسكرني وتفجر اثارتي
وانا العب بقضيبي الصغير بعصبية محاولة مني ليجود بماء حتي انصرعت اليزا وارتعشت تهتز بشهقات متتاليه وتنتفض كانها تخرج الروح وهمدت كحوريه تسبح بتلذذ ثم بات اكثر قوة وهيجانا كانه اعصار ويقود بقضيبه طعنات بعمق اكثر حتي ارتعش جسده بقوة فانفجر راس قضيبه بماء يتدحرج لتمتلي تجاويف مهبلها باكملها وهمد وسكن.
في كل تلك الاثاره العظيمة لم ياتي قضيبي بماء ابدا..فتورمت خصيتاي واشعر بالم مقيت واحتقان وحرقة علي فتحتي الصغيرة وانقباضات لا اراديه علي خاتمي المتماسك.
ظللنا في سكون وغفوة انا بجانب اليزا وبنيامين يعتليها نصف ساعة مرت وانتبهت ليد بنيامين الضخمه وهي تمر علي بطني بلذه وحنان وتمسح عانتي وتدلك حلمتيي صدري ويبتسم لي بعفويه وطيبة وهو يهمس
بنيامين:_هل انت بخير...لماذا لم يجود قضيبك بماء لذتك
جورج:_لم استطع ابدا ولكني بخير..انا لست رجل كامل مثلك...انا نصف رجل ..اعرف ذلك... انا حزين
مازال يمسح علي بطني ويفرك حلمتي صدري فيقشعر جسدي ولذه تجتاحني.. وعيناه حزينتان من اجلي
بنيامين:_ساقتلع قضيبي من مهبلها.اشعر بماءها يضغط ليندفع ساعدني لسحبه
اطعته بلذه وانا اسحبه وهو يرتفع بعجزه للاعلي فانفجر الماء وتدفق للخارج وتنفس مهبلها بصوت كالشخير تحركت اليزا قليلا وهمدت وصوت تنفسها وزفيرها انتظم في سيمفونيه عذبه...مازلت ممسك بازميله واتمعن فيه دون شعور وهو يبتسم وهتفت بعفويه
جورج:_ازميلك كبير جدا وضخم اشعر بانه متعها.ليش ملطخ بالدماء ماذا به ؟؟؟
بنيامين:_انها دماء غشاءها المتمزق فقد صارت امراءة
صرت اعتصره دون شعور وامسح وامسده وادلكه ثم ازحت يدي بهلع ورعب وخوف وبسرعة بعد ان فطنت للامر وهو يقهقه بحنان ويهمس وهو يتحرك لغرفته
بنيامين:_هون عليك الامر..لا تخف فازميلي ليس سام..كنت اتمني ان تعتصره لي اكثر واكثر
غاب بغرفته واحتضنت اليزا والتصقت بها بقوة وحنان
نواصل
الجزء الثاني
مازال جورج يضطجع بغنج و يسرد الحكايا وارتباطه ببنيامين بلذه وعفوية واثارة وعشق..
جورج:-بعد ان انسحب بنيامين لغرفته وهو في قمة الانتشاء والحبور..نمت بجوار اليزا شوقا وعشقا واثاره احتضنتها وهي تنام هامده بليونه كانها تسبح في بحر بلاقرار ومازال مهبلها مبتل بالشهوة ..انتبهت قليلا وهي تنظر لي بحياء وتناعس ثم نامت علي صدري وجسدها دافيء من اثر تفريق الاثارة وقوة المضاجعة التي وهبها لها بنيامين
جورج:_هل انت بخير
اليزا:_نعم بخير ولكن هناك بعض الالام المتفرقة علي مهبلي.
ابتسمت وانا اقبلها علي خدها الاسيل بحب وحنان
جورج:_انا اسف...سيرجع مهبلك كما كان غدا لا عليك .قضيب بنيامين كان كبيرا وقاسيا عليك..انا اسف لن ادعه يكررها اسف
احمر وجهها بحياء طاغي ولكنها همست لي بخفر وغنج
اليزا:_لا هذا جيد قضيبه الكبير كان قويا ومتحجرا ويهب الرعشة..انا اعشق مثل هذا القضيب اللذيذ ...انه يحدث لذة طاغية وينحت المهبل ويدغدقه........
حظنتها اكثر وطوقتني وسرحنا في قبلة طويلة...وانا امازحها باثارة
جورج:_هل تحبين القضيب الكبير؟؟ هل تتحملين غضبه.
اليزا:_محظوظة تلك الفتاة التي تحوز علي صديقك بنيامين انه رجل فحل وقضيبه الكبير النشط الحار.
حظنتها بقوة واشعر ببعض الجفاء تجاهها ولا ادري ماذا الم بي..عجز تام في كل جسدي وخواء وحزن واسي .... كنت اريد ان اصرخ بقوة لها واقول ان بنيامين قاااي وانه يعشق الرجال...واكتشفت انه يشتهي ايلاج قضيبه في طيزي انا وليس في مهبلك انت..انه ناكك من اجلي انا وصداقتي له..وليس من اجلك انت...
مرت بضعت ايام وضاجعتها بقوة ولكنني لا استطيع ايلاج قضيبي عميقا كنت اضعه فقط علي باب مهبلها لصغره واحاول ايلاجه اكثر ولكن هيهات ولم استطع الاتيان بماء ظهري ابدا .شي يقودني للحزن والانزواء...بت اتهرب من اليزا وامتنع عن مضاجعتها وهي شبقه ترغب في النكاح..فجاه تغير احساسي تجاه اليزا...شعرت انني لا اعشقها وان وجودها بقربي صار يضايقني.فجاة احسست بانها لا تعنيني بشي..وانها مجرد نزوة عابرة..ثم حاولت اليزا مراودة بنيامين سرا وكثيرا جدا ولكنه يتجاهلها ويزجرها ويحدثني عن ماتريده بضيق وتزمر.
بنيامين:_جورج ارجوووك دعها تتوقف عن طلب قضيبي وتبتعد مني...ارجوووك فانا لا اعشق نيك الفروج...
كنت احاول زجرها ومنعها ولكنها صارت كثيرة الشبق ومهبلها يزداد نشاط بعد ان صارت امراءة..توترنا كثيرا لايام..حتي حدثت المفاجاة .
ثم هاهي اليزا تجد عشيقها وزوجها المنتظر وتودعني وترحل معه لمدينته الساحليه البعيدة ومنزله الخالي..
اجتهدت كثيرا في المشفي وانا بجوار بنيامين الذي يشجعني للتفوق ويشد علي ازري ويعطف علي..وكثيرا ما يتحدث معي حديث الاخ والاب ويهتم بي ووصاياه دائما ما تساعدني ويعطيني خبراته في الحياة ويمازحني ليخفف من توتري و حزني..كان يطلب مني الكشف الاكلينكي كلما مرت ايام فلعلنا نجد علاج ناجع لهذه الحالة التي اعاني منها.. ولكنني اتهرب واعتزر والحياء يقتلني... ويتركني دون الحاح...
غدا هو عيد ميلادي لم اخبر احد به...وانا اضطجع ليلا في غرفتي بالمشفي وافكر في حياتي وعجزي وحزني.دخل يبتسم بنيامين ويهش علي وجهي
بنيامين:_ماذا بك ايها الكسول
جورج:_هههههه ارتاح قليلا من الجهد.
بنيامين:اتيت لاقول لك غدا ارغب في رحلة ومخيم عالبحر وانت معي سنذهب بسيارتي ..فانت صديقي الوحيد ولا اجد احد يصلح لرفقتي الا انت ..وغدا عطلتنا الشهرية لثلاثة ايام
جورج:_ ولكن....غدا.....سا.....ربما....ان.
صمت عن التحدث.واطرقت راسي للسقف وانا افكر بعيد ميلادي لا يمكن ان احدثه به..هذا يهمني وحدي ساخفيه عن كل من حولي..فلا احد يهتم بي.
بنيامين:_ماذا بك..هل صمتك يعني موافقتك.
ابتسم في وجهي وانا اكثر ابتساما
جورج:_نعم لما لا اذهب معك.موافق
بنيامين:_اذا كن مستعدا خد معك لباس البحر فقط فكل شي معد ومرتب ...قد تكون هناك مفاجاة
جورج:_حاضر..ماهي قل لي
بنيامين:_لن اقول لك..فهي مفاجاة
الصباح الباكر تحركنا بالسيارة الناقلة وتجر خلفها كارفان(غرفة مجهزة) فهي مجهزة كبيت متنقل واسعدني ذلك ذهبنا بعيدا وسط التلال بالقرب من البحر الممتد ونشرنا غطاء بجوانب السيارة اتقاء اشعة الشمس كانت الطقس مشمسا به بعض الغيوم المتفرقه..كانت هناك خيام وبعض الكرفانات هنا وهناك وبعضهم يسبح ويتمازحون..واصواتهم تاتينا بصخب ويلوحون بايديهم لنا بعفويه وفرح...مازلت اتخيل ماهي المفاجاة وشكلها وتفاصيلها وبت اتشوق لمعرفتها واتجول بناظري للسهول حولنا وامواج البحر تضرب سطحها غشيتني حاله من السكينة والفرح.....ذهب بنيامين لداخل الكرفان وابدل ثيابه باخري تناسب البحر واتي يبتسم باشراق كان عاريا من اعلي وصدره البارز المشعر الملي بالعضلات يهتز مع خطواته ومن اسفل يرتدي بوكسر حريري ناعم ضيق قصير شفاف يناسب السباحة والبحر..اصابني الحياء وانا اتمعن في جسده وهو يخطؤ باتجاهي.اهتز جسدي لرجولته الطاغية صدره الممتلي بالشعر يزحف حتي سرته ثم ينتشر ويتسع اسفلها حتي عانته السوداء الكثيفة التي تظهر لمنتصفها فالبوكسر لا يخفي غير قضيبه فقط وحتي بوكسره الشفاف يحدد ملامح قضيبه الكبير بوضوح..بت ارسم علي الرمل بعض الاشكال وانا في حياء طاغي...وقف بقربي وهو يتصنع الغضب
بنيامين:_ماذا بك ايها الكسول..ابدل ثيابك هيا لنذهب للسباحة
جورج:_ولكن يااستاذي...انا....انا..ما
جذبني لاعلي وهو يتصنع الغضب
بنيامين:_اااوف منك...لا تعاملني هنا كاننا بالمشفي ااااوف..انا هنا صديقك فقط وليس مديرك.... هل تدري...
جورج:_نعم ...ولكن
دفعني من ظهري بقوة ومرح تجاه الناقلة ليزيل الحواجز التي صنعها منصبه لي كمدير في المشفي ..
بنيامين:_هيا ابدل ثيابك..انا في انتظارك..لو تقاعست ساحملك واسقطك منتصف الموج.
جورج:_لا ارجوك..سااتي حالا
غبت بالداخل وابدلت ثيابي..كنت في قمة التوتر والحياء والخفر
لبست بوكسر قصير يلتف حول عجزي وافخاذي بقوة ويبرز جسدي بكل تفاصيله وموخرتي المستديره وعاريا من اعلي..
عندما راني توتر قليلا واختلاجات وجهه تكشف اعجابه بجسدي واثارته العظيمة..استقبلني بفرح غامر ثم بغضب مصطنع اسبقني للبحر فالماء سينعشنا ثم صار يجذبني وانا اتوسل اليه وهربت وصار يطاردني بقوة واردافي وموخرتي ترتج بقوة وهو ينطلق خلفي يهددني بحملي واسقاطي...لحظات جميله ونحن نطارد بعضنا وانا اهتف له باستحاله دخولي للبحر لبرودة الماء.
بنيامين:_لا..لن ادعك...سنسبح سويا
جورج:_لا اجيد السباحه مثلك..ساغرق
بنامين:اذا ساحملك..لا مفر
بت اصرخ بانتشاء ثم حملني بساعديه كالطفل..فقد كان قويا جدا...وانا اصرخ ويسير بي متجها لعمق البحر..وهو يسالني بغضب وغيظ وانا اجيبه ليرضي عني ويتركني
بنيامين:_هل انا صديقك....هل انت صديقي...هل تسمع كلامي ولا تعاند...هل تطرد الحياء منك
وانا اجيبه بنعم حتي وصلنا لعمق اخافني جدا...كان الموج يصل حتي يغطي صدورنا ثم امرني بالنزول.وانزلني قليلا قليلا وانا اشهق حتي وقفت علي اقدامي ولكن يصل الماء حتي عنقي وانا اشهق واتشبث به واركب علي ظهره ويدور بي ثم يقذفني علي الموج وانا اصرخ ثم يجذبني وسط الامواج ويحظنني بعفويه ثم ينحني لاركب علي ظهره مره اخري كانت لعبة جميلة لي....سبحنا كثيرا ونتمازح واحتكاكات اجسادنا تزداد وبعفويه..وهو يطلب مني الانحناء ليركب علي ظهري مثل ما كنت اركب بظهره..اطعته بعفويه..رغم ثقل جسده وقوته وقامته التي تفوقني كثيرا وهو يحاول الركوب كان يحتك بي ويلتصق بي ونحن نتمازح.وهو يحاول الركوب وينزلق لاسفل لثقل وزنه وطوله الشاسع كانت افخاذه تضرب بموخرتي ويديه علي خصري ويرفعني لاعلي حتي لا يضربنا الموج ثم ينزلني عليه فاشعر بازميله وهو يضرب فتحتي بقوة فاقفز للامام هلعا..ومازلنا نتمازح ونضحك ومحاولاته العديده ليركب علي ظهري حتي حظنني بقوة وطوقني وانا امامه شعرت بقضيبه يضرب فتحتي وكانه قد ثقب البوكسر واولج ازميله فصرخت ااااي اااي ثم عاجلني باخري اشد قوة وغضب وصرخت برعب اااي اااي
نظرت له كان يبتسم بانفعال واثارة عظيمة
جورج:_ماهذا شي المتحجر الذي بين فخذيك ...لقد اوجعني؟؟
وبعفويه انزلت يدي اتحسس مايحدث...فامسكت بازميله كان ناعظ بقوة ويتجه للامام يريد تمزيق البوكسر
جورج:_ازميلك ناعظ..ماذا بك
بنيامين:_انا اسف..برودة الماء غالبا ماتجعله ينتعظ ويتحجر...انا اسف
ابعدت يدي بسرعة وانا اضحك وجسدي يرتجف من بروده الماء ...كان به حياء رحيب.ونظراته تتوه عن وجهي بعيدا.ثم تدارك الامر ليحاول كسر حاجز الحياء بمرح وعفوية وفكاهة
بنيامين:_اسف يا جورج ..قضيبي انتعظ..ولكن انت ايضا قضيبك انتعظ من برودة الماء مثلي.
جورج:_لا...كيف عرفت.....ثم ابتعدت اضحك
وفجاه انفجر بالضحك وهو يلتفت مخافه ان يراه احد.ثم انزل يده تحت الماء ممازحا وهي تتجه نحوي وانا اهرب بعيدا وهو يلاحقني يقهقهه
بنيامين:_دعني اتاكد ياكاذب دعني..تعال..فقضيبك وانت تركب علي ظهري كان يطعنني مثل الرمح .كاذب
جورج:_ دعني..هههههه...اياك ان تاتي فهو صغير لن تعثر عليه..
ثم لاحقني و امسكني وهو يقف خلفي التصق بي وطوقني بقوة ومد يده يعتصر قضيبي وانا اصرخ بمرح وهو يعتصره بلذه ويفرك راسه ويدلكه برفق..اثناء ذلك احسست به يلتصق بي وقضيبه ينتصب كالرمح للامام ويشدني عليه بقوة واثارة حتي دخل ازميله بين افخاذي ويدفع عجزه برفق..كان يقودني بذكاء لاطاعته لاسعده..ازداد توتري. وتوقفت متبلدا وهو يعصر قضيبه ويزداد دفعا لقضيبه بين شق موخرتي
بنيامين:_ااااوه ياكاذب...انه ناعظ ومتهيج...ااااوه ماذا به...اتريد ايلاجه في طيز صديقك بنيامين تبا لك...يالك من مجرم مخادع..ااااوف منك...تريد ان تنيكني بقضيبك وسط البحر يامجرم...ساقطعه لك..
بات يدغدقني وانا ادفعه بتكاسل واهرب وهو يطاردني ويضرب بالماء علي جسدي حتي استطعت الخروج وسقطت علي الرمال اناهد بفتور .كان قضيبي ناعظا بقوة والاثارة تاخذ جهدي..واتي يتقطر منه الماء ووجه الممازح تسبقه الضحكات.مازال قضيبه مرتفعا كالصخر منتعظا للامام يزيح البوكسر بغضب وتحدي وانظر لقضيبه بخجل فيفطن لنظراتي ويعتصره بيده بقوة ويتركه كما كان بتحدي....احس ببعض الوجل والخوف فبنيامين صديقي الوحيد الذي يقف بجانبي انه ودود وصريح وعفوي اشعر بما يعتمل في سريرته تجاهي انه يعشقني دون ما تصريح ولكن تلميحاته وعيناه التي تفيض بالحنان تجاهي تهزمه وتفضح تماسكه وجسده الذي يفيض بالاثارة يفضح شهوته التي يطلبها معي انه رجل قااااي نشط فحل ويريدني رفيقه في كل شي ..انه يريدني لرجولته الطاغية لاسعده ولكنني اهاب تلك التجربه وتلكم الفكرة رغم تعلقي به نعم اعي تماما خيالاته تجاهي... .اضجع بجانبي ومازلت اسرح بالتفكير بعيدا واثار النشاط والانتعاش تبدو علي بنيامين .ننظر للبحر والشمس ترحل للمغيب والموج يغني ليسعد النسيم وطيور النورس تحلق وترفرف باثارة ...اغلب الناس ذهبت لمخيماتها صار البحر غفر ..ولكن علي بعد قليل فوق ذاك السهل المنبسط تحت شجرة وارفة ظليلة روؤم والتي تبعد بضعة امتار عن مخيمنا كان هناك نشاط من عشق و غرام ورجلان احدهم يضع راسه في فخذ وحجر رفيقه والاخر يعزف علي الجيتار وصوته الشجي يغالب الرياح يطربنا ذلك العاشق بالمعاني التي يشدو بها كانه ليس في العالم سوي رفيقه..كانا ثملان بعد احتساء الخمر التي تسقط بجوارهم فارغه
بنيامين وهو يسحبني لاعلي ويهمس لي بحنان
بنيامين:_ انهم عاشقان ولهانان ثملان ...دعنا نقترب منهم دون ان نزعجهم.يا لهو من صوت جميل وحزين وكلمات عميقة تطربني. احب مثل تلك العلاقات العفويه
تورينا خلف الاشجار وافترشنا العشب الندي الذي صار يغطينا نتسمع بخفوت دون صوت ومازال المغني يرسل اشعاره غناء وصوته يتكسر من الثمل والخمر
(عندما تعشق اغمض عيناك... ونام علي قلب حبيبك....لا تخف.دعه يقودك للذة...لا تنظر حولك...امنحه مايحبه...اسعده..كن له....العشق يقودنا لكل شي....لا تعاند دعه يفعل.....مااجمل العشق ولكنه قاسي...ياليتني احبك اكثر...ياليتني اعطيك قلبي وجسدي لترتعش وتنام علي حظني للابد)..
اسكرتني تلك الكلمات وعذوبتها وبنيامين يلتصق بي بعفويه ويضع يده علي كتفي يطوقني بها ويغمض عيناه ويسرح ...لا ندري كم مكثنا ولم ننتبه لتوقف المغني الا بعد طفنا سكري بالمعاني وصوت يشهق ويناهد يتاوه ياتينا كالهمس والنسيم يضرب علي الفضاء يضخم الكلمات.
بنيامين:_ااااوه انظر ماذا يفعلان...انه ينيكه ويمنحه الحب..يالهم من عاشقان متيمان
نظرت دون تركيز ولكنني امعنت النظر..اصابني الحياء وتحركت للانسحاب يااااا ولكن ايادي بنيامين القوية اجبرتني للبقاء..احسست بالخوف والتوتر..واصابع بنيامين تتحسس كتفي بعفويه وعيناه ناعستان كان يحرك سبابته ببطء و برفق تدغدقني...احسست بلذه مثيرة ..اشار لي بيده الاخري بالصمت
اقترب بنيامين بفمه من اذني وهمس
بنيامين:_هل تري...انه ينيك حبيبه بلذه....انه يدخل قضيبه في بطن حبيبه ليضخه بالحب.....انهم ثملان
اهتز كل جسدي من اثر همساته وكلماته الفاضحة علي اذني والتي تحلل كل شي بدقة فسري علي كل جسدي. ومازال الرجلان يتناجيان ويتطارحان كلمات اللذه والاثاره والحب والخمر احدث سحره فيهم فذهب الحياء.ثم ابتسم وهمس لي باذني.
بنيامين:_دعنا نقترب اكثر لنري كيف يتلذذان بالنيك....انهم ثملان..تعال..
همست بحياء علي اذنه
جورج:_ارجوك دعنا ننسحب..هذا ليس جيد
بنيامين اصابه جنون الاثاره صار كالطفل الكبير..بدا يتقدم بالزحف نحوهم والعشب الكثيف يغطيه ويشير لي بيده لاطيعه...اطعته علي مضض وزحفت ببطء نحوه والتصقت به لضيق الممر فاعاد تطويقي بيده مره اخري بعفويه..
كان ذاك المغني يتفلقس علي اربع وجسده يهتز من الخمر وعشيقه يعتليه من الخلف وهو اكثر ثمالة ويغرز قضيبه الكبير كله بقوة وسرعة وعنف ويتلذذان
المغني:_نيك فتحتي الصغيرة اكثر دعني اتلذذ فانا اعشقك
الاخر:_خذ ازميلي الكبير اللذيذ...خذه كله..انا ايضا اعشقك
المغني:_ااااي..اووووه ادخله اكثر..لاتدعني افلت..ادخله كله...ااااي ان قضيبك حار ولكنه حلو انا احبه
كان المغني يتاوه ويصرخ ولكنه يتلذذ ويطلب المزيد وهو يطلق الاهات والصرخات الوجلة ..مضت اكثر من نصف ساعة ورفيقه يغرز قضيبه بقوة وهم يزحفان للامام والمغني يهتز ويتوجع بغنج حتي اخذه باكمله داخل فتحته ونام علي بطنه والاخر ينام عليه ثم سكنا عن الحركة والتاوه...
همس باذني بنيامين
بنيامين:_دعنا ننسحب بهدواء حتي لانزعجهم فقد ناكه حلو وهو الان يسكب ماءه في بطنه ليلقحه ويسعده... سيناما بلذه..
انسحبنا وانا اكثر جراءة وعناد وتعتمل في خاطري مجموع من التساؤلات الفلسفيه.مازلنا ننام علي الرمال بالقرب من الكارفان وهو يضع راسه علي فخذي مغمض العينان وزفيره يعلو بانتظام
جورج:_لماذا ينيكه من طيزه.اليس جيد ان يجد امراءه وينيكها من المهبل
انتبه بنيامين وهو مازال مغمض العينان.
بنيامين:_بعض الرجال يعشق الطيز..وبعضهم الاخر يعشق القضيب...فينجذبون لبعضهم فيجد كل واحد منهم مايحبه عند الاخر.
جورج:_ولكن لماذا يتوجع هكذا ...هذا حري بتركها.
بنيامين:_لا لا...ان دخول الازميل ونيك الطيز ومايحدثه من الم سطحي ودغدقه به لذة اكثر..ورعشات اقوي ..يجعلهم يعشقون الالتحام كل يوم.
جورج:_لمن تقصد...للذي يرسل قضيبه ام للذي ياخذ القضيب
جلس بنيامين قبالتي ويظهر اثر النعاس عليه.
بنيامين:_يتلذذ اكثر ذاك الذي ياخذ القضيب...لان القضيب يدغدقه في بطنه ويعرك غدده فيحدث الارتعاش لكل احاسيسه...وكلما كان القضيب كبير وقويا كلما عرك الغدد وحفزها للارتعاش واحبه الذي ياخذه ويسعد به وبضرباته القوية.
تاااااااااابع