صار يسحبه حتي اخرجه ملطخ بالماء.. وسحب بعض المناديل الورقية وصار يمسحه ويمسح فرجها حتي نظفه وجففه من اي بلل..وامرها بالنهوض والبسها بيجامتها ثم عدل شعرها ورتبه لها وقبلها قبلة طويلة ثم التصق بالباب وهو يوصيها الا تحدث احد بما كان..ويسالها..
بنيامين:_هل ستاتين بعد غدا مع الفجر.
اسهمت بنظرها علي الارض ثم نطقت
مايا:_سااتي الفجر لنلعب.
حظنها ثم سحب باب العيادة بحذر وهو يمد عنقه يراقب الخارج..ثم ودعها بسرعة
بنيامين:_هيا اذهبي...الممر خالي..سانتظرك بعد غد.
اسدلت الستارة ونزلت من النافذة بسرعة واسرعت وفتحت باب غرفة الاستراحة من القفل واضجعت اتصنع النوم وبعمق..انقضي زمن ثم جاء وصفيره يسبقه وتبدو عليه اثار السعادة ...التفت اليه اتصنع النعاس.كان يبتسم بعفويه وعيناه متعبتان...
سمير:_ماذا بك..لماذا تيقظني.. اظن ان الوقت مبكرا.
بنيامين:_لا عليك ..ساذهب..انا بحاجة للنوم كثيرا..باي
مر اليومان سريعا..وذهبت بنفس الوقت السابق وتسلقت السرير وانا اتقرفص ورايته يلتحف المريول وجاءت مايا وبها مظاهر الفرح والسعادة..يالهذه الطفلة الشقية فستدمن القضيب..ضاجعها مرتان كاملتان وكان يسحقها بفخذيه بشهوانية وتلذذ ..وهي تشهق وتئن ولكن كانت لذتها اكبر وجراءتها اكثر في طلب المتعة..حتي اكتملت متعتهما وطلبت ان يعتليها لثالث مرة ولكنه اعتزر لها متعللا بضيق الوقت ثم ذهبت متخفية علي الممر.
بعد كم من الشهور وبحكم معاشرتي لسكان المنطقة علمت بالصدفة بان مايا قد فقدت اباها في المعارك..وانها حبلت بطفل من بنيامين ولكنها سافرت هاربة للمخيمات للحاق بامها بمعاونة بنيامين الذي خباها بعربة تابعة لمنظمتنا الدولية حتي اجتازت الحدود و التقت بامها .بعد ان تعرضت للمراودةوالتحرش للعديد من المقاتلين الذين يريدون مضاجعتها خاصة بعد ان عرفوا بانها يمكن ان تتحمل القضيب الكبير دون عناء وخاصة بعد تفتق جسدها واستدار وامتلي واكتشاف حبلها من اهل الديره وهي تشتكي لبنيامين وتريده ان يساعدها للهرب..فساعدها وهو يزهو برضاء فهي ستصبح ام لطفله القادم...وربما ام لاطفاله القادمون
نواصل
الجزء الرابع
مازلنا علي غرفتنا ونزداد التصاق وتزداد زمالتنا تميز وصدق.بنيامين وجورج وانا..حتي باتوا اصدقاء لي بصورة اكثر قربا وتماسك...كانوا يحبون رفقتي وهم دايما مايتمازحون معي بعفويه وكلمات فاضحة.كانت تساؤلاتهم دائما عن.
بنيامين/جورج:_لماذا لا نراك تنيك امراءة او صبي..او حتي نراك تتناك لفحل...ماذا بك ياصديقنا؟؟
كنت ارد بغيظ وممازحة وانا اضربهم علي موخراتهم بتشفي
سمير:_ابعدوا عني..لا اريد سماعكم..ابعدوا
كانوا يجتمعون علي ويكبلونني ويهزموني وهم يدغدقون بطني وجوانبي وبعض الاحيان احدهم يعصر قضيبي والاخر يضربني بموخرتي ويعصرها بمزاح وتشفي..فاهرب.وهكذا بتنا ثلاثتنا اصدقاء دون حواجز....بات الامر عندي دون استنكار وبعض المرات ونحن مع بعضنا ان كنا في الاحراش نتجول او في البحيرة نتامل ونشاهد رجال تلك المناطق وشبابها وبعض المقاتلين يسبحون لتنظيف اجسادهم للانتعاش..اعتقد بان اجساد هولاء المقاتلين الاقوياء النحاف.. تثير غريزة جورج وبنيامين .فيبدا جورج او بنيامين بامتصاص احدهم لقضيب الاخر..او باعتلاء بنيامين لجورج بقربي وهم يتوارون تحت شجيرة صغيرة او تل صغير او حجارة تعلو قليلا.. وانا اضحك وابتعد منهم واغمض اعيني واهتف بهم يالكم من مجنونان..كانت الاثارة تكبلني خاصة وشهقاتهم فينعظ قضيبي وهو يرونه ويضحكان ويدعونني لاغاظتي بمزاح لاشاركهم النشوة..فابتعد بحياء..تلك مواقف عديدة تاتي بيننا نحن الثلاثة بعفوية دون قصد
ومازلت اراقب بنيامين واحصي خطواته ودائما ما اصادفه في مشاهد جنسية حميمة..فهو لا يكف عن اللذة ابدا باي شكل من الاشكال او الادوار..ويخبي علي جورج...كل مايفعله..ورغم ذلك فهو يعشق جورج بجنون.
ذاك اليوم كان جورج يعمل بالمشفي ليلا حتي الصباح فنحن نتناوب الورديات .وظللنا انا وبنيامين بالغرفة لوحدنا نلعب النرد ونتمازح وكان يحتسي بعض جرعات من الخمر المعتق..ثم نمنا بعد انقطاع الكهرباء في كل المنطقة كانوا يفصلون الكهرباء ونصبح في ظلام دامس حتي صباح اليوم التالي بحجة تامين المنطقة من الغارات...استيقظت فجاة وانا بغرفتي المظلمة منتصف ليل ذاك اليوم بايادي تعبث بقضيبي ببطء وحذر انتبهت بذعر واتصنع الاستغراق في النوم..فقد اشعت بينهم بان منامي عميق جدا بحيث لا استيقظ ابدا ولا احس باي شي يدور حولي الا صباح اليوم التالي..افتعلت تلك الاشاعة لتفادي الشعور بالحياء والحرج امامهم فهم دائما مايعتلون بعضهم البعض وشهقاتهم تثيرني وانينهم يصيبني بالانفعال الجنسي وهمسات تلذذهم تقود قضيبي للانتعاظ فاهمد اتصنع مااشعته بينهم وفي الفجر اراهم ينامان عاريان وبنيامين يطوق جورج ويحظنه بقوة فاشاهد موخره بنيامين المشعره ترتفع باغراء... هولاء الاثنين صدقا كل مااشعته عن نومي العميق الذي لا احس معه بشي حولي...مازلت احس بهذه الايادي تعصر قضيبي برفق وتوتر ثم تبتعد ثم يلمس قضيبي بحذر ورفق والذي انتعظ بقوة ويعتصره ويفرك راسه وعمامته الغليظة بنعومه ويدلكه نزولا حتي الخصيتين وكانه يريد قياسه للتاكد من مدي حجمه وطوله وعرضه وقوته ..استمرت الايادي تفرك قضيبي بخفة وحذر وتوتر .ثم سحب اياديه برفق وانا اتنفس بطريقة توحي باستغراقي في النوم العميق..ولكن لم ينقضي وقت طويل حتي شعرت باقتراب تلك الايدي وتعبث بزناري حول خصري فيحله ويسحبه للاسفل قليلا ..بضعة ثواني ثم تناولت تلك الايادي قضيبي وتفركه وترتجف فاشعر ببلل علي ازميلي نصفه الاعلي ..اااوه فقد امتصه..انه الان بداخل فمه يرطبه بلسانه ويرضعه بحذر ..لم ابدي حراكا وظللت ساكنا حتي تيبست اطرافي وقضيبي منتصبا بفمه كالحجر يمتصه ويلحسه ويرضعه باحتراف ولذة لم يتوقف ذاك المجهول ابدا عن الامتصاص واظنه بنيامين يرغب بقضيبي الان ولكن الحياء يمنعه..نعم قد يكون بنيامين فهو يتودد لي منذ فترة ويعشق مزاحي ودائما مايوافقني في الراي واشعر به في الايام الماضية يخدمني ويجتهد لارضاء مزاجي للهدواء ونظراته تتجه باستمرار لمابين افخاذي دون شعور ويحاول اخفاء نظراته من جورج..قبل ايام لحقني بالبحر وبعد السباحه خرجت نسولف مع بعضنا فاهداني قلم ذهبي ثمين وهو ينظر لي بحنان غريب...وتودد وعفوية..ثم ترجاني ان لا يعلم جورج بهديته لي حتي لا تصيبه الغيرة رغم حبهم لبعضهم البعض وتاكيده لي بانه يعشق جورج ولن يتركه حتي الممات.....كان كثيرا مايلحقني بالبحر فهو يتزمر ان صار بالغرفة لوحده وانا كنت ادمن السباحة واعشقها رغم عدم مهارتي كسباح...كان كثيرا ما يتحدث بجدية غير معهودة فيه. عن قوة قضيب الرجال الذين يتحدرون من الشرق الاوسط ولون قضبانهم المميز الداكن الجميل.. وقوة انتصابه ونشاطه اثناء النكاح وسرعة طلقاته التي تحدث اللذة ويتحدث حتي عن الماء الحارق الذي يقذفه قضيب رجل منهم اثناء الارتعاش ..كانت معلوماته تدهشني فيصيبني الحياء فاتعلل بعدم الاهتمام والانصات لحديثه .فيبتسم بتوتر وحياء لاسترساله في الوصف..كنت اشعر بانه مفتون بقضيب رجال تلك المناطق وبقوة وجمال اجساد الرجال المشعرين ..كان دائما ما تتركز نظراته علي صدري العاري المشعر وبطني الضامرة والتي تتبدي بها عضلات البطن الخشنة كالهضاب مع انتشار الشعر بها....
مازال هذا المجهول يمتص قضيبي ويتلذذ به ويلحس عمامته المنتفخه التي تغلظت كالقباب احسست به قد زاد في التقام راس قضيبي ورشفه وامتصاصه..وكان نبضه وحرارته ارسلت له اشارات ما...نعم اشعر بشي يسري وازدادت التقلصات علي صدري وبطني ثم اندفع ماء قضيبي علي فم ذلك المجهول وهو يتجرعه ويشربه ويبتلعه كان مقداره كثيرا وهو يغالب اندفاعه ويبتلعه حتي ارتوي ومازال يلحس وينظف مابه من بقايا ويلتهمها ثم سحبه من فمه نظيفا وادخله ببطء بسروالي ويسحب الزنار لخصري ويعقده كما كان وينسحب...شعرت بلذة لا توصف وتلذذ لا يكمل..فهمدت جسد بلا روح ونمت من اللذة وقوة الشهوة...استيقظت ببطء ومع نسيم الصباح دون ان ابدي تحرك وانا انظر بخفاء لما حولي ..رايت بنيامين عاريا باكمله مستيقظا ينظر للسقف ولا يشعر بي ..كان يقظا وهو يضع يده علي راسه ويفرك شعره بحركات غير اراديه بعصبيه وتوتر يتامل السقف البعيد..تحركت قليلا ففطن للامر فانكفي يتصنع النوم...اندهشت لتصرفه الطفولي واغمضت عيناي لبضعه ثواني ثم تثاءبت بصوت ناعس اعلن استيقاظي وارتفعت بصدري وجلست ونظرت لجسده وزاد اندهاشي وانفعالي فهو ينام بقربي لحد الالتصاق وانكفي يمينا وفرج بين فخذيه وتباعدتا بصورة كبيره حتي انني اري فتحته وما حولها من زغب واحمرار اشفارها بوضوح واري خصيتيه المشعرة ..كانت هذه الوضعيه التي يضجع بها مثيره ..وهاهو يصطنع النوم ويصطنعها بعد ان رايته مستيقظا لاثارتي وتذوق قضيبي..حاولت القيام والانسحاب للحمام دون ان يري انتصاب ازميلي بقوة.خطوت باتجاه الحمام فهتف.
بنيامين:_ساااامير..صباح الخيييير تعال
توقفت قليلا واتجهت وانا ابتسم له فطلب مني ان اناوله البوكسر من سلسله الثياب علي الجدار.ناولته البوكسر وهو يتمعن في ازميلي الناعظ بشدة ماوراء السروال الشعبي بحنان وشوق.صار يسالني ويدردش معي وينظر لقضيبي بانكسار وذل ....ثم نام علي ظهره وهو يحاول ارتداء البوكسر ورفع اقدامه بصورة مثيره امامي فبرزت فتحته اكثر وهو يسحبه لاعلي حتي اكتمل علي خصره..كان يتمعن في وجهي بعمق ليري انفعالاتي وقوة تحملي.. ثم سالني بذكاء.
بنيامين:_سااااامير ماذا بك..بالامس سمعتك تتاوه كانك تتكلم مع شي خفي.
سمير:_لا ادري..وكانني احتلمت بالامس.فالسروال به بعض البقع العالقه..اظنني كنت متعبا فاحتلمت .اعتقد ذلك..فنومي عميق جدا..لا اشعر بشي ابدا الا بعد الاستيقاظ. ساغتسل الان
انسحبت للحمام بحياء وازميلي يرتفع لاعلي بشده.
مرت 5 ايام وازداد العمل بالمشفي..ذاك اليوم كنا وزميلي جورج معا بالمشفي..وبعد انقضاء ساعات الدوام التي تخصني.خرجت من المشفي للتسكع والذهاب للمسكن مشيا علي الاقدام كرياضة فانا احب التامل في الشجيرات في الاحراش والتلال والجبال واعشقها..كنت اسير علي الطريق المخفر بخطوات فاترة وانظر للفراشات تحلق وتبتعد فاناوشها بفرح..وانا اسير وسط الاشجار والنهر بمحازاتي..انظر للنهر البعيد لمحت بنيامين وهو يتجرد من جلبابه المزركش الذي اهتديته له منذ فتره هو وجورج لكل واحد منهم جلباب فهم يعجبون بهذه الالبسه السهلة الارتداء الناعمة الملمس .تجرد من جلبابه وتبقي بالبوكسر الاحمر الصغير ثم يغتسل باطراف النهر ويفرك بقطعة من الصابون كل جسده ويقترف الماء بيديه ويسكبه علي جسده ..... كان النهر بعيدا بعض الشي والاشجار الظليلة تحجبني عنه..توقفت اتمعن واطوف بذاكرتي بتفاصيل شخصيته ورغباته الجنونية.جلست بجانب بعض الشجيرات اراقبه بفضول وابتسم..كانت اياديه تعبث بالماء وثم بات يصنع القباب بالرمال وارجله داخل النهر يثير الماء باقدامه وهو ينام علي بطنه وترتفع موخرته الكبيره..فهو دايما مايثيرني بعفويته وطيبته وبراءه تصرفاته الطفوليه...كنت اريد مفاجاته لامازحه واخيفه كما كان دائما يمازحني في الظلام ويتخبي ثم يصرخ بوجهي مندفعا ليخيفني ..بدات الاقتراب منه وانا اتقدم بين الاحجار التي تنتصب تتناثر بجانب النهر والشجيرات الكثيفة تحجبني عنه..حتي اقتربت بدرجة تتيح لي رويته بكامل تفاصيله.ومن ثم دخلت تحت دغل كثيف من الاشجار وانا افكر لوضع خطه اخيفه بها لانتصر عليه فهو دائما ما يغيظني ويضحك بوجهي بتشفي ومزاج...تقرفصت داخل الدغل انظر حول النهر..ياااا ولكن ستفشل خطتي فهاهو احدهم ياتي من بعيد من جانب تلك التلال الشرقية المتشعبة و التي ترتفع بشموخ .اوه انه احدالمحاربين والمقاتلين الذين تمتلي بهم هذه المنطقة وتلك الجبال كان يتحزم بالذخيرة ويحمل السلاح علي كتفه اعتقد بانه ضابط حسب مايرتديه من اشارات علي جلبابه الشعبي..ويمشي بتوده ومهل وقوة كانه يضرب الارض باقدامه ويتقدم باتجاه بنيامين مبتسما فيتبادلان التحايا بالايدي بود..كان كل اهل هذه المناطق يعرفوننا ثلاثتنا اطباء بالمشفي ويتوددون لنا ويتلطفون معنا.لانهم يعتقدون باننا نواجه الصعاب من اجل وضعهم الطبي كانوا يحبوننا ويتسارعون لخدمتنا في الطرقات او في المبني الضخم الذي نسكن فيه مع معظمهم خاصة ان بدات صافرة الانذار تدوي فيسرع معظمهم ليساعدوننا للنزول في الانفاق...مازال بنيامين ينام علي بطنه ويخربش علي الرمال ويعدل ماصنعه من قباب رمليه ولكن اصابني الحياء مما يلبسه.. هو اذا ذاك البوكسر القصير الضيق الذي دوما مايرتخي وينسحب للاسفل عند الانحناء..وكنا ننتقده ونمنعه من ارتداءه معنا فهو فاضح..
..هناك حديث يدور بينهم والضابط المقاتل يشير لتلال قريبة حيث اتي فاري بنيامين يضحك ويشير لاتجاه مسكننا وهم يضحكان بصوت عالي وايادي المقاتل تشير مستفسره لما يصنعه بنيامين واراهم يضحكان بقوة وانسجام..ثم ينحني المقاتل ويضيف شي من ما صنعه بنيامين فيضحكان بتودد...وينهض مبتعدا وكانه يريد الاستحمام ولكن بنيامين يناديه فيعود وينحني ويضيف شي ويبتعد ويعود بنداء بنيامين ومازال المقاتل ينحني كل مرة ثم هب بمزاح كالغاضب واسرع للنهر وبات يرشق بنيامين بالماء البارد و يصرخ ويضحك بنيامين ويمد اياديه لتلافي الماء ونبرته الفرحة تتعالي بسعادة وقام يقفز بمرح لنثر الماء من جسده ثم ينحني ويصنع في القباب المهدمة بسبب رشق المقاتل له بالماء ....لاحظت شي قادني للتمعن بعمق والتقرفص اكثر والمراقبة بدقة...تخلي المقاتل عن رغبته في الاستحمام وهاهو يقف بجانب بنيامين للوراء قليلا وبنيامين ينحني بشده فينسحب البوكسر للاسفل من اثر الانحناء فتنكشف موخرته المشعرة وشقها وسط فلقاته البيضاء الكبيره كان البوكسر صغيرا ومطاطا وفاضحا .. كان بنيامين يعبث بالرمال ثم يلتفت للمقاتل ويحدثه بوجه باسم ثم ينظر لمابين فخذي المقاتل بتمعن وانكسار ثم ينهمك ببناء القباب وينحني اكثر ويتفلقس ويرفع موخرته لاعلي بصوره مثيره امام المقاتل ..رايت المقاتل يلتفت بكل الاتجاهات ثم يعتصر ازميله ويضغط راسه بقوة من وراء لباسه الشعبي بعفويه وتوتر وتتابع..لم يستطع المقاتل مقاومة الاثارة فانتعظ قضيبه ورايت جلبابه الشعبي يرتفع بشده فجلس بجوار بنيامين بحياء لمدارة انتعاظ قضيبه...كان المقاتل ينحني دون ان يحس به بنيامين فيقترب ببصره امام موخره بنيامين ليري اكثر شقه المنكشف ثم بسرعه يعود كما كان..صاروا كثيرا مايضحكان وخاصه دعابات بنيامين الشيقة وكلماته الجميلة المازحة ومازال بنيامين يتفلقس اكثر لاغراء ذاك المقاتل..فانا افهم بنيامين تماما..وافتنانه بقضيب رجال تلك المناطق واجسادهم النحيفة القوية..وخاصة بان هذا المقاتل نحيف ووسيم وقوي رغم خشونته وصرامته وهو يري انتعاظ قضيبه عن قرب وغالبا مايكون قضيب كبير وضخم بناء علي بنيه هذا المقاتل النحيف المعضل ...كنت اسمع حديثهم بوضوح فانا اتقرفص بجانبهم خاصة بعد ان تقدمت من الدغل باتجاههم كثيرا وانزويت وراء هذه الصخرة الكبيره فوقهم مباشره انظر لهم فاراهم بوضوح.ويساله بنيامين وهو مازال يبتسم ويضحك.والمقاتل يضع يده علي ظهر بنيامين بعاطفة وانسجام ولطف كانه صديقه منذ زمن قديم.
بنيامين:_مااسمك..كم عمرك..اانت متزوج؟
فيجب المقاتل وهو تحت تاثير الانجذاب لبنيامين
اسمي وهاد ضابط محارب...ابلغ ال30 عاما..تزوجت و زوجتي واطفالي الثلاث قتلهم الغزو راحوا بغاره جوية...كان هذا قبل 6 اعوام مضت..وصرت ماني اريد الزواج ولا يوجد هون نسوان نرتاح فيهم...بهادي البراري
ظهر الحزن علي بنيامين وتاثر بشده فانا اعرفه فهو عاطفي ودود.. جاشت عواطفه فهب واحتضن المقاتل وهاد بحنان
بنيامين:_انا اسف..لم اكن ادري انني ساعيد لك الاحزان..انا اسف
وهاد:_هذا زمن ولي...الان ماني متذكر شي ..لا عليك ماني حزين
ابتسم بنيامين وهو يربت علي ظهر وهاد بحنان وود وعاطفة ولطف.وهو يمازح وهاد..ويهبط علي الرمال وينحني لقبابه التي يصنعها فيتفلقس اكثر فتنكشف موخرته البيضاء المشعره بوضوح وشقها العميق..فيهتز جسد وهاد وينفعل ثم ينحني وينظر دون ان يلحظه بنيامين ..وهذا ممايعتقده ولكن بنيامين يتصنع تلك الانحناءه وهو يعلم ان وهاد سينظر لها و تاثيرها سيكون مثير عليه.
بنيامين:_ولكن انت شب وقوي وتظهر عليك القوة والفتوة والشباب والفحولة فكيف لا تريد الزواج..لابد للرجل ان تكون معه امراءة يجدد بها نشاطه ويرتاح فيها..هل تفهمني ماذا اقصد
يبتسم وهاد بحياء ومازال يسترق النظر لموخره بنيامين وشق فلقاته البض المثير وهو اكثر انفعالا و وتوتر.كان مشوش وقلق وربما تحت تأثير بعض من شراب خمرة تلك المناطق فهمس وكلماته تتقطع
وهاد:_حنا ماعنا نسوان..كلهم راحوا بالمخيمات..وماعاد نحصل اي حدا يرضي لنا ننيجه بالكبير ويتحمل القضيب ونرتاح.. و**** صابنا الضيج وماعاد نتحمل العزوبية .
كانت كلماته تنم عن اثارته وحياءه وتوتره وصدره يعلو ويهبط وهو بجانب بنيامين ويسترق النظر لموخره بنيامين التي تنكشف باغراء..التفت بنيامين فجاه وهو يتفلقس فراي وهاد يمعن في النظر بعمق لموخرته المشعرة بشهوة .فهمس له بذكاء.
بنيامين:_ليش ياوهاد ماتحصلون حدا..ايش تفعل لو صرت ضايج اكثر ...ماتجد حتي غلمان يشتهون قضيب الرجال..لا تقول لي مااسوي شي لن اصدق.
قهقهه بنيامين كثيرا بمزاج وهو يضرب وهاد علي كتفه ويضاحكه حتي يزيل توتره والحواجز بينهم ثم بات ينظر لفخوذ وهاد بانكسار دون ان يحول نظره عنهم حيث موضع قضيبه حتي يفهمه وهاد سريعا دون اخذ كثير من الوقت ثم انكفي بغنج وارتفع بعجزه اكثرليستمر في بناء قباب الرمال.
وضع وهاد يده بحنان علي ظهر بنيامين فقد التقط اشارة بنيامين وسبر اغواره ودواخله عندما راءه يمعن النظر لما بين فخذيه ثم بات يمسح يده علي شعر ظهر بنيامين شوقا وسرح بخياله وجال يفكر وهو اكثر جراءة ويتلفت ويجول ببصره علي كل الشاطي .
وهاد:_احجيج شي يادكتور مابدي اخبي منج شي الحين..انا كثير ضايج وتعبان وقضيبي معبا بالماي.والعيال اللي نشوفهم والغلمان الزلمات بهالديره كثير مانسولف معهم ونراضيهم حتي يوافقون ونسحبهم للكهوف للنيج باول مانكشف لهم السراويل ويشوفون القضيب كبير وضخم وعريض يخافون ويهربون عنا ...مايتحملون النيج بهالقضيب الكبير ومايشيلونه بجوفهم..ونحن نخاف عليهم يتعورون وينشقون.وتصير فضيحة وسط الديره وعنا مانريد مشاكل..يكفينا نخض الازميل ونحلبه علي الارض ونرتاح..
التفت بنيامين قليلا وابتسم بوجه وهاد بجراءة وكانهم اصدقاء قدامي ليس بينهم حياء او متاريس. وساله متعجبا وهو يتغنج بدلال
بنيامين:_لا هذا لا يصدق..انت ربما غير محظوظ معهم...لا اعتقد بان قضيبك كبير يخيفهم لحجمه..لا اصدق ذلك...فانت نحيف..سيكون قضيب متوسط فقط...سيدخل بسهولة في الغلام ويتحمله.
رد وهاد بهياج وتتعالي انفاسه وزفراته وهو اكثر توتر وانفعال وتردد وخوف من انتقاء كلماته
وهاد:_ها قضيبي كبير حيل مثل الرمح وقاسي يدخل عالطيز سخن .حتي الرجال الكبار لا يتحملون يشيلونه .ترأ لو دخل فيهم يتوجعون.. لما اسبح بهالنهر راح تشوفه كدامك ويعجبك..بس لا تخاف منه وتهرب متل العيال...وتقولي مااقدر اشيله
كانت كلماته هي الفيصل فقد راود بنيامين تماما ودعاه بجراءه ووضوح لينيكه لا يحتاج بعدها لحياء من بنيامين.
صار الصمت يلفهما لفترة وسكنت حركتهم تماما من اثر مراودة وهاد .فابتسم بنيامين مشجعا وعيناهم تلتقيان في اشارات شهوانية قوية تترجم دواخل كل منهم لنداء الشهوة المكبوتة.وارسل الجسدان النداء للالتحام ووافقا في دواخلهم دون حروف او كلمات. ثم انكسرت عينيي بنيامين للارض خجلا واهتزت شفتيه واختلجت خدوده واهتزت فترجمها وهاد بفحولته الطاغية وهضمها وتيقن بان الدكتور يحب قضيب الرجال ويريده الان .التفت بنيامين للامام بضعف وتفلقس وهو يرتجف بشدة وعاد لبناء قبابه في مرحلتها الاخيره وفجاه امتدت يده المبتله والملطخه بالرمال وحك موخرته العاريه برفق ثم امتدت للاسفل وحك وفرك شقه المشعر مابين فلقاته الضخمة بحركات متكرره وكانها عفويه ثم هتف بضيق
بنيامين:_الحشرات الصغيره من النهر تمتص دمي...اااوه ان قرصتها مولمة كثيرا..
كان بنيامين يعلم تماما بان وهاد اصبح يشتهي ان يعتليه ويغرز قضيبه في موخرته وبقوة وينيكه وانه ان اعتلاه لن يلتفت لصرخاته او توجعه فليستعد لها ويتهيا للذتها فاليوم سيضاجعه هذا المقاتل بقوة وباس
صمت وهاد وسكن والحياء يعصف به والاثارة تقوده للجنون
دون شعور بدات يد وهاد التي كان يضعها بظهر بنيامين تتحرك لاسفل بحذر ويمرر ويمسح علي ظهره المشعر ويمررها لاسفل قليلا كان يتوقع ان يتمنع ويعانده الدكتور بنيامين.ولكنه لما لم يجد اعتراض بات يعصر ظهر بنيامين اكثر لذه ويمرر اصابعه بتراتب لذيذ حتي سكن بنيامين ويشهق بخفوت ويهتز لاغراء وهاد اكثر
همس وهاد بصوت حنين يتضخم
وهاد:_هاي لمساج حلو عليج يادكتور؟؟
نطق بنيامين بهمس واستسلام وانكسار وغنج
بنيامين:_اااه انه لذيذ...يدك قوية وحلوة تدغدقني
وهاد:_ ها تحب ازيدج بلمساج ولا يدي توجعج؟؟
صار بنيامين يتغنج اكثر ويتفلقس بلذه ويهمس
بنيامين:_اه اه لذيذ...يدك خشنة وقوية لكن لا تتوقف ان هذا المساج اريده من زمان...لا تتوقف ...انك ذكر قوي..وانا احب المساج من الذكور الاقوياء
التقط وهاد تلك الكلمات واهتز باثارة ويده تزحف للاسفل وهو يعصر ويدلك ويمسج حتي اقتربت من بدايات موخره بنيامين المنكشفه وتوقف وبات يتلفت ونظره يدور باتجاهات النهر والتلال والاحراش ثم مرر يده بحذر وسريعا علي موخرة بنيامين التي تبرز وتوقف ثم بات يمسجها بلذه وتوقف ليهمس لبنيامين الذي يشهق.
وهاد:_تريد امسجلج بشق طيزج وشعراتج يادكتور؟؟؟
وبنيامين يتاوه ويهمس
بنيامين:_اه لذيذ جسدي يقشعر...انه حلو يدغدقني ااااه
عدل وهاد من جلسته وبات يستخدم كلتي يديه ويمسج بيده شق وفلقات بنيامين ثم ادخل اصبعه يحك شقه للاسفل حتي خصيتي بنيامين ويعود للاعلي ويحك فتحة بنيامين الحمراء ببطء ويدعكها برفق ويمرر اصبعه عليها ويضغط كررها كثيرا ويدفعه حتي انزلق اصبعه للداخل فهمس علي اذن بنيامين.
وهاد:_فتحتج سخنه وحارة ومحرومة بدها ترتاح بقضيب كبير...قضيبي راح يكون حلو عليج يادكتور لا تخاف؟؟؟راح امتعك وابسطج كثير
بنيامين:_اه اصبعك دخل في بطني انه حلو وممتع... بس اخاف حد ياتي ويشوفنا وانت بتنيك في طيزي.دعنا نتركه الان..هب بنيامين وهو يهمس
بنيامين:_دعنا نسبح وبعده نري ماسوف يحدث
تعري بنيامين وقذف بالبوكسر علي الرمال وركض للنهر وغطس ثم ارتفع وهو يهتف بنشوة ومرح لوهاد ويقف لانتظاره.
بنيامين:_ليش متوقف هيا لنغتسل هيا ياكسول
ابتسم وهاد بنشوة ووضع اغراضه وسلاحه برفق وتلفت لجوانب النهر ثم تجرد من جلبابه الشعبي وتبقي بالسروال المتسع المزنر علي وسطه وتقدم للنهر باتجاه بنيامين ولكن بنيامين هتف له بتحدي
بنيامين:_ايش فيك وهاد.ليش ماسحبت السروال.
رجع وهاد وحل الزنار وكشف عن كل جسده القوي.
ارتجف بنيامين كله واغمض عيناه بدهشة وشهوة
كان جسد وهاج النحيف المشعر جميلا قويا به عضلات علي صدره البارز وبطنه التي تتعرج بالعضلات ..ورغم نحافته ولكن عجزه وموخرته مستديره وكبيرة وبها شحوم وافخاذه ضخمه ووقوية وبارزة وينساب الشعر جميلا بطول خط وسط صدره وبطنه حتي عانته ويلتف حول خصيتاه وقاعدة قضيبه...تدلي نظر بنيامين فشهق واصابه الخوف والوجل عندما راي شي كالطود يتلوي في الهواء..يا لهذا الرجل وهاد ومايملكه من قضيب داكن اللون ضخم جدا ومستعرض الجوانب باستدارة مثيره انه كبير جدا وقاسي المنظر ويزيد طولا وعرضا عن قضيب بنيامين كثيرا ربما يفوق حجم الخبزة المستطيله باتساع منها وراسه متغلظ بشدة متثلث ومتسع الحواف البارزة بشدة ليسهل عليه الانسياب بقسوة .هبط بنيامين بضعف علي النهر وجلس يرتجف من هول ماراي ينتظر وهاد وبه توتر وخوف من المجهول القادم..انه تيقن الان بان وهاد ان عاشره سيتلذذ تلذذا عظيما ويرتعش ارتعاشات كبيرة ولكن ستتسع فتحته بشده ولن تعود لطبيعتها صار صدره يعلو ويهبط ثم اقترب وهاد وصاروا يسبحون ويتمازحون ويغطسون ويرتفعون ويتدافعون صاروا وقوفا متلاصقان .هتف وهاد وهو يضحك. وينثر الماء علي وجهه الوسيم الملتحي.
وهاد:_ شو رايك فيه..عجبج قضيبي يادكتور تريده.؟؟؟اشوف فيك خوف من حجمه؟؟
بنيامين:_انه كبير جدا وعريض ..اخاف لو نكتني تشق طيزي به....انا....ااااااانا خايف منه ومن حجمه العريض ولكنني اريد ان اساعدك لترتاح لانك ضايج..ايش اسوي
ابتسم وهاد بفخر واثارة وشهوة
وهاد:_لا لا تخاف..انا احس فيك تحبه ..بدي اظربج حلو...انا ضايج حيل.مابدي انيجج قاسي وتتوجع وتطيح هربان..لا لا تخاف ..دخيلك انا فهمان كيف اظربج وابسطج.وترتاح وتعاودني كل يوم ازيدج واعطيج نيج يبسطج..
امتدت يدي بنيامين تحت الماء وعصر ازميل وهاد ومسجه برفق فشهق وهاد واهتز كالملسوع وبنيامين يفركه بلذه ويدعكه وهو يتناعس ويشتاق له فقد بدات فتحته تدغدقه وتنقبض انقباضات الشهوة...اشار وهاد لسلسلة تلك التلال التي تحازي النهر اتجاه الشرق وهمس بحنان لبنيامين
وهاد:_تعال نروح هالتلال ماعنا حد يزعجنا..تعال بدي اكون وياك لحالنا زمن طويل.. انا ضايج وصرمان اريحك بقضيبي وتمتعني بطيزج
صمت بنيامين من شده الشهوة واصابه الحياء والانكساروصار مطيع ولين القلب والفؤاد واسرع يتبع وهاد باستسلام وموخرته تهتز وتتمايل وترتج نافرة تشتاق للذي سيسحقها بعد قليل
ارتدي ثيابهم واسرعا باتجاه التلال وهم يضحكان ويتحدثان حديث العشق ووهاد قضيبه يرتفع كالرمح من شدة الانعاظ والتحجر وكانه سيثقب الجلباب...اسرعت بالالتفاف حولهما وانا اركض وسط الحجارة العملاقة والشجيرات الكثيفة حتي سبقتهم للتلال وقبعت اراقبهم بين صخرتين تتلاصق وينفرج وسطها تتيح لي رويتهم وكل المنطقة بوضوح وهم يتقدمون باتجاهي تقرفصت اكثر وهم يصعدون الحجارة المتناثرة ويهبطون ووهاد يمد يده لمساعدة بنيامين الذي صار يتغنج ويحتج لقساوة الحجارة وحدتها ويزحف ببطء مخافة ان يسقط ووهاد يضحك بمرح ويغيظه بالكلمات
وهاد:_هههه لا تتعجل يادكتور...اخاف عليج تتعور ..جسمج لين وطري..فديتج وفديت جسمج
كان يضحك و يمد يده الخشنة فيجذبه ببطء لصخرة اخري..ويطلق بنيامين صرخات الحذر بعفوية وطيبة
بنيامين:_اااي... اخاف...راح تعورني الصخرة ساعدني
فيساعده بحنان وشوق.
فقد كان وهاد بدوي خشن الطبع جاف واعتاد علي حياة البداوة و الشدة عكس بنيامين ذو الجسد الهش اللين الذي اعتاد علي حياة الترف والجهد القليل.
اخيرا قفز وهاد في ارض معشوشبة متسعه تحيط بها الصخور الضخمه المتعرجه ثم امتدت يده لبنيامين وجذبه وهو يلتقطه بساعديه القويتان ويحظنه حتي لا يسقط علي العشب...رغم ضخامة بنيامين ولكن وهاد التقطه بساعديه القويتان وانزله بسهولة...تحركت للاقتراب منهم اكثر وانا انحني وازحف حتي اصبحت اقبع تحت تلة كالكهف تحجب اشعة الشمس و ظلها مظلم و فوقهم مباشره ..كانت تحجبني عن اعينهم و بها فرجات كثيره بين الحجارة اتاحت لي رؤيتهم بدقة. اختار وهاد ظل ظليل كبير تحت نتوء يحجب الشمس ويرمي بظله باتساع وجذب اليه بنيامين الذي كان يناهد من الجهد وجلسا يتاملان وينظر وهاد لبنيامين بشوق ويتبادلان النظر لبعضهم بشوق كان بنيامين متكيي علي الصخرة ينظر بانكسار للارض مشوش قليلا وجل ينتشر به حياء ومازال صدره يعلو ويهبط.ومن ثم كان وهاد يتجرد من اغراضه حول وسطه ويضعها بعيد فوق صخره منخفضة ويتكئ بجوار بنيامين.. يداه تلتف حول بنيامين ويمسج كتف بنيامين باصابعه بلذه ويهتف بهمس
وهاد:_ شو فيك يادكتور.خايف مني ومن ذكري الكبير
انتبه بنيامين ونظر لوهاد بشوق وانكسار ثم نظر للارض بحياء وهمس بغنج وشوق.
بنيامين:_لا لا ماني اخاف منك ...انا مشتاق الك ..اعشق الرجال الفحول اللي مثلك....اريدك تعاشرني في طيزي وتفتحني وتتمتع ..بس مابدي نيك قاسي وحااار..جذبه وهاد بهياج وضمه عليه بحنان ويقترب بفمه لفم بنيامين ويهمس.
وهاد:_اليوم راح ازاوجك متل الحرمه مالتي..وارتاح عليج.وانزلج ماي ذكري الحراق السخن مثل الجمر علي جوفج يحرجج ..هاي زمان وايد ما ركبت هاي القضيب الكبير علي طيز زلمه حلو.
التقم وهاد شفتي بنيامين وبات يمتصهم بنهم وفحوله ورجولة وسيطرة واياديه الخشنة تعصر اثداء بنيامين البارزتين وتفركهما وتضغطهما وتمسج حلمتيه كمداعبة الذكر الفحل القوي للحرمة الشبقة المشتاقة دام الامتصاص زمن يسير فتناعس بنيامين وهو يئن وتخدر جسده من امتصاص وهاد لشفتيه بشهوة كبيره وتاثير اياديه علي حلمتيه....كان تاثير مايفعله وهاد شي مختلف لم يمر علي بنيامين ابدا فتيقن بانه امام جنون فحل قوي يحن للضراب كذكر الجاموس لانثاه فهداه تفكيره ليطيعه اكثر دون عناد ليفوز بلذه وارتعاشات لم يجربها من قبل..اقتلع وهاد جلبابه بسرعة وقذف به وحل زناره وقذفه بعيدا وبرز ازميله الداكن كالرمح ودماءه تسري وتندفع علي اوردته وعروقه الغليظه التي تنتفخ وتتلوي بطول ذكره المتحجر بصورة مخيفة ليرتفع فيعلو علي سرته وينقبض راس قضيبه غاضبا في انقباضات لا ارادية قوية متتاليه. يدفع بعض بدايات الشهوة فيبتل راس قضيبه كله ليسهل الاندفاع والانزلاق في الفتحة بليونة دون عناء بات وهاد يحظن بنيامين بقوة ورجولة ويمرر يده علي كل جسده ويمسجه ويمتص شفتيه المكتنزتان ويرتشفهم ثم يسحب جلبابه المزركش منه ويقذف به ..صار وهاد كالمارد وازداد قوة ومنعة واثارة..جذب بنيامين بيديه الجافتان وفلقسه علي اربع امامه وعدله وبنيامين يطيعه بتناعس وخدر وغنج ويري ازميل وهاد فيهتز من الرعب والخوف .صار وهاد ينظر لموخرة بنيامين التي تنكشف امامه فازاح البوكسر لاسفل اكثر فبرزت كلها ترتج وتهتز وفلقتيها المرتفعه تتسع وتتباعد وشقها ينفرج فشهق وهاد وبات يلحسها لحسات قوية وبنيامين يشهق من اللذة.وهمسات وهاد تتعالي ببحة وشدة.وجنون.
وهاد:_انت تحب النيج في الطيز يادكتور..النيج في الطيزلذيذ عليج...طيزج حلوة وايد فديتج...تشتاج لذكري يدخل فيها عميق وينطيها نيج وحب وحليب... راح انيجج حااااار...طيزج بدها تنبسط بالنيج ؟؟
سحب وهاد لبنيامين البوكسر وقذف به وارتفع وهاد قليلا وهو يلحس ظهره ويرتفع للاعلي حتي صار فمه بجانب اذن بنيامين وتتلاصق اجسادهم وتلتحم وتتبادل اشارات الحنان والاشتياق وقضيبه المتهيج يحتك بفتحة بنيامين مبتلا يزداد سخونة وهمس باذن بنيامين.
وهاد:_الحين انيجج. حلو.وذكري الحارمثل الجمر راح يدخل فيج كامل.تحب تشيله حتي خصياته وتشوف ايش يسوي فيج؟؟
فرج وهاد لبنيامين افخاذه اكثر فانفرجت معه فلقتيه وظهرت فتحته يحيط بها الشعر ثم اقترب منه ووضع راس قضيبه يعركه باشفار فتحته حتي ابتلت ولانت وبها انفراج من الاثارة وثبت راس قضيبه بين اشفارها وتوقف بغلظته مرتكزا لاعلي امامها وزحف لاعلي جسده وحظنه بقوة وطوقه بيديه علي بطنه حتي لا يفلت ويهرب ويزحف للامام ثم ضرب عجزه للاعلي بسرعة واثارة فاندفعت افخاذه الضخمة وذكره المدبب يتوسطهما كالرمح لمنتصف فتحة بنيامين تماما وعرك اشفارها المبتله فلانت وانفرجت فانزلق راس ذكره في احشاء بنيامين بسهولة ودخل للنصف العريض دون جهد فانثني بنيامين وهو يتلوي ويصرخ.وحاول التقدم للامام زحفا ولكن وهاد يعتليه ويطوقه بقوة وهو يقبضه بساعديه القويةويسيطر عليه
بنيامين:_اي اي احيييه ااااه ووووااااه دخل حاااار...قاسي اااي يشقني الكبير ..ااااي وهاد توقف قليلا لا تزيد ه ااااي اااااح لا لا لا....هذا كبير مااتحمله ....مااشيله كله هذا ضخم وعريض.....
بات وهاد يرتكز بقوة ويطوق بنيامين ويعتصره ويواسيه ويخفف عليه وامتدت يده وامسك بقضيب بنيامين وبات يعصره ويفركه لزيادة التلذذ.وبنيامين تهتز كل اطرافه ويتدلي لسانه ويزحف بافخاذه ولكن وهاد ماعاد يتحمل التراجع فقد ابتل نصف قضيبه وشعر بحرارة اللذه بفتحة بنيامين السخنة
وهاد:_ ها حاااار عليج للكبير....تحملني هو دخل فيك نصفه خلاص تركني ادخله كامل انا ضايج وتعبان....شويه وراح تتلذذ بالكبير...احس طيزج سخنة ومرنة وطايعةومشتهية الحين بدها نيج حاااار وطيب
بنيامين:_توقف ااااي اح ااااح توقف ارجوك...اسحبه قليلا ارجوك....وهاد ارجوك
يهمس وهاد بعاطفة وحنان وبات يعتصر اثداء بنيامين ويفرك حلماته ويقبض قضيبه ويفركه له لمزيد من اللذة ويمتص شحمه اذنه ليقوده للتحمل والصبر والثبات.
وهاد:_تريدني اطلعه منج يادكتور..فديتج تركه قليل تحمله وانا اعصر لك ذكرك راح تنبسط بوعدج. دخيلك تركه في جوفج الحار..انا ضايج.وانت اللي وحيد اللي حبيتج وحبيت جسمج وحبيت طيزج الحلوة.
احس بنيامين بعاطفة وقوة ورغبة بتحمل الوجع والضيق خاصة وكلمات وهاد الحنينة العفوية التي تمتلي بالاثارة والرجولة والذكورة تصفع اذنه وتسحره وتشحنه بالمزاج النفسي للثبات دون مقاومة وتزيده ضعف وانكسار واستسلام وطاعة لهذا الفحل الذي اعتلاه وادخل فيه قضيبه الضخم قبل قليل بشوق احس بشدة حوجته الطاغية لتذوق احساس فض الفتحة الصغيرة من قضيب حقيقي عظيم كامل النمو شديد الانتعاظ غير قضيب جورج الصغير..احس بحوجته لاعاده فضه مرة اخري فضا كاملا لا شبهة فيه من مثل هذا الضابط المحارب الفحل البدوي البربري وهاد الذي يحمل بين فخذيه قضيب ضخم وعنيد قاسي ممتلي بالاوردة والشرايين عريض الجدار ووهاد يرغب به وعثر عليه ويريد التلذذ به وهو فحل بدوي صلف به شدة وباس سيقوده بوجع وشدة كما كان يتمني في خياله قبل اللقاء به صدفة.....كان جسده يهتز ويرتجف من قوة اندفاع القضيب وانزلاقه السريع المفاجي..هتف بصوت ضعيف وانكسار ورضي .
بنيامين:_ يكفي لا تسحبه..دع راسه فقط بالداخل وعصر لي ذكري اكثر واضغطه...اااه لا تفض خاتمي بعنف وشدة بالكبير ارجوك..فضني ببطء وعاشرني بحنان وشفقة...دعني اتلذذ واتمتع بهذا الكبير المتين
بات وهاد يتاخر بعجزه للوراء قليلا فيسحب منه القليل فيشهق بنيامين اااه ويرتخي جسده الهش وعندما يتقدم وهاد بعجزه يشهق بنيامين احييه بعصبية ويتحول وهاد بافخاذه يمينا وشمالا ويسحب منه قليلا قليل محاولة منه ليستقر قضيبه العريض بجوف بنيامين دون ان يتوجع بنيامين وايادي وهاد مازالت تعصر حلمتيي بنيامين ويعضه علي عنقه ببربرية حتي شهق بنيامين وزفر بارتياح ونام بصدره علي العشب مستسلما وهو يتقرفص فارتفعت موخرته وانفرجت وشاهد وهاد فتحة بنيامين تمتلي بقضيبه العريض وتحيط به كالسوار فجن جنونه فدفعه اكثر فدخل فشهق بنيامين وارتفع وهبط عليه فانزلق للداخل اكثر فعصرته اشفار بنيامين اعتصارات لذه وشهوة فاحس بها وهاد وازداد قضيبه بالداخل سخونه وحرارة.
بدا وهاد في انزلاقات قضيبه ببطء وحنان وبنيامين يتثني ويتلوي مخافة الالم والتوجع.... امتدت ايادي وهاد وطوقت صدر بنيامين وجذبه عليه جلوسا علي الارض المعشوبه فاصبح بنيامين يجلس علي حجر وهاد وافخاذه وقضيبه المرتفع ينزلق ويركب فدخل باكمله للداخل وانغرز حتي احس بانه ضرب قلبه فشهق وارتجف يهتز ويرتفع لاعلي ولكنه يهبط لتلاشي قوته فجن جنونه وبات يتقافز علي قضيب وهاد دون ارادة ودون قصد ولكن وهاد استمر يطعن بافخاذه لاعلي للداخل ويسحق الغدد باحشاء بنيامين حتي دخل كله وانساب بنعومة وزفر بارتياح وهدا بنيامين ومال علي صدر وهاد واتكي ينوح ويشهق بضعف وانين ونبضات قلبه تتسارع وجسده يزداد دفء وارتجافات لا تتوقف علي عجزه وفخذيه وبطنه وصدغيه
بنيامين:_ذكرك كبير جدا انه حااااار فيي ..اااه...اااااه.. ..ااااي اح اح هل دخلته كله لنهاياته؟؟ اااح جسدي به برد وقشعريره
وهاد:_خلاص ذكري ماعاد حار عليج....الحين راح كلوا بجوفج..لا تخاف منه انت تكدر تشيله وتتحمله فديتج وفديت جوفج الحلو...
صار وهاد ينهض ببطء وهو يرتفع ومعه بنيامين حتي توقفا سويا ومازال قضيبه يدخل باكمله حتي الخصيات ...اتكي بنيامين بيديه علي صخره صلده وانحني عليها وتشبث بها ونام بعنقه وفرج بين اقدامه وفتح فخذيه فتباعدت فلقاته واستسلم بخنوع وانكسار تعصف به رياح الظنون والهلع ولا يدري ماذا سيفعل به هذا المقاتل القوي او ماسيحدث له اثناء النكاح ارتفع بعجزه امام وهاد والذي ارتكز علي الارض باقدامه بقوة ثم بدا يطلق الطعنات يكبس بقضيبه للداخل كالرمح الحاد وبسرعة وشدة ويديه تمسك بخواصر بنيامين وموخرته ترتج وتتوالي الغطسات والانزلاقات من قضيب مدبب كالرمح الحاد وهو يشهق ويصرخ بخفوت..والضربات تتوالي كالركض زط ززززط زطط زططط زط رطط
بنيامين:_ اح احييه حااااار هذا كبير اي يكفي قضيبك وجعني .احلب لبنك يكفي
وهاد:_لا تقول حااار عليج:اشوفج تعشق النيج الحاااار ..تحمل النيج شان طيزج تتمتع وترتاح
ويرتفع وينخفض ثم استلذ وهاد واصبح يخرجه باكمله ثم يعيده باكمله وبنيامين ينوح ويتلوي ويميل بجانبيه ويطلق الانين والتوسلات
بنيامين:_ااااي هذا القضيب كبير حااااار علئ ..اعطني ماء احلبه ...ااااي خلاص حرقني ذكرك كبير صار سخن نار وجعني.
وهاد صار اكثر قوة وهو يعتصر بنيامين علي الصخره فيتراجع ثم يندفع نحوه بقوة فينزلق قضيبه بنعومة لاحشاء بنيامين.زط زطط زط زطط
وهاد:_تحملني قليلا..شنسوي ماي ماعنا نعطي سريع ..فديتج اريدج تتلذذ معي..بعطيج ماي جمر يشويك بجوفج تحملني شوي.
ازداد وهاد سرعة وهو يعاجل بنيامين بالطلقات والانزلاقات والايلاج المندفع فسحقه سحقا واتسعت فتحته اتساع كبير وانفرجت اشفارها وسهل لوهاد انزلاقات عميقة بقضيبه بتلذذ واياديه ترتكز علي خواصر بنيامين بشدة ومازال يشده عليه شدا ويجذبه اليه جذبا وقضيبه يندفع دفعا سريعا حتي الخصيتان ويعيده في طلقات سريعة حتي انتبه وشعر بنيامين بسخونته ترتفع وبارتجافات وتاوه من وهاد واهات تخرج من صدره تعلن تلذذه العظيم فاستند بنيامين وتشبث بالصخرة وانحني اكثر وهو يعلم بانها اعظم اللحظات للسالب واسعد الفترات للفحل ويشعر بسريان تدفق الفحولة بجسد وهاد فصار بنيامين يستعد ويتهيأ للرعشة القادمة فينحني اكثر ويباعد بين افخاذه وفلقاته اكثر ليسهل لوهاد ايلاج قضيبه باكمله بارتياح وعجزه يرتج وشحوم موخرته تهتز باغراء ثم سرت علي بنيامين بوادر اللذة والشبق فبات يشهق بتلذذ ونشوة انتشرت بكامل جسده وتدغدقه وتحيله للجنون واشفاره تنفرج وتنضم علي قضيب وهاد تعتصره وتضمه وتنفك منفرجة .فصرخ بتوسل وغنج لوهاد
بنيامين:-عصر لي قضيبي اضغطه ..افركه اه اه
امتدت ايادي وهاد لمابين افخاذ بنيامين وبات يعتصر ذكره اكثر ويمرخه ويفركه.ويغازله وهو يشد في النيك
بنيامين:_ذكرك صار حلو..نيك طيزي اكثر...اسرع ارجوك.... وهاد ارجوك لا تتوقف ااااه انا اتلذذ هذا يبسطني ..ادخله كله انا اريده كله انا احبه هذا يمتعني الان ...انه لذيذ في النيك...هذا الكبير حلو يسعدني ويريحني انا اريده داخل كل يوم اااه انه حااااار نيكني ارجووووك..ااااه ااح ااااح.ارجوووك متعني وريحني ..طيزي تنبض بقوة اااه نيكنني اكثر
وجن جنون وهاد وتعرق بشده وهو يصرخ بانفعال ويهزي ويغازل بنييامين ويولج قضيبه لاعماق سحيقةفي طيز بنيامين ويحفر وينخر براس قضيبه ويطحن الغدد طحن سريع زطط زط زط
وهاد:_الذكر مالتي عجبج بالنيج؟؟؟ ..اه ه ه بسطج...حبيته الان؟؟..شني تحس بجوفج المشتهي....جوفج صار حار بدو يبتل بالماي..بعطيج الحين الماي واحلبلج بجوفج.
اندفع قضيب وهاد بداخل طيز بنيامين بقوة فضرب غدته التي تحفز تدفق ماء شهوته فارتفع قضيب بنيامين لاعلي منتصبا يهتز حتي يخبط علي بطنه يريد الانفجار فشهق فامسك به وهاد وعصره وفركه له فركا سريعا وانحني عليه اكثر حين ما شعر وهاد باقتراب وصول بنيامين لذروته باللذة سحب قضيبه الكبير خارج طيز بنيامين والذي صار مثل الصخر وبه غلظة براسه وحرارة واعاده واولجه وكبسه للاحشاء بقوة ومنعة ثم انفجر بالماء كالاعصار ويطلق دفعات من الماء كالسيل المنهمر توالت الصرخات من بنيامين وهو يعتصر يد وهاد التي تفرك علي قضيبه ليتلذذ معه فانفجر ماءه يتراشش بالارض المعشوشبه ويتناهدان ويعطيان الماء وينساب قضيب وهاد عميقا ويدلق بالماء بين تجاويف احشاء بنيامين المتهيجة كالضرع الممتلي بالحليب وقضيب بنيامين يسكب بالماء ينتثر علي الارض.ثم همدا يلتصقان علي الصخرة ووهاد يحضن بنيامين ومازال قضيبه ناعظ داخل احشاء بنيامين وهمسات الرضي تطلقها الشفاه.واجسادهما تهتز تصطرع بنشوة.
توقفا قليلا.وسكنا.ثم اخرج وهاد قضيبه واضجعا علي الارض في صمت وسكون قليلا من الوقت ثم يتمازحان بشوق وينظران لبعضهما بهيام وشوق وعينئ بنيامين دائما تنكسر للارض يكسوه الخجل ويستسلم ويضعف ويبتسم كطفل وديع.ووهاد يغازله بذكورة وعذوبة ويلاحقه ويناجيه للنيك بكلمات تفجر الصخر بالماء ليرضي بنيامين وينحني له ليدخل مرة اخري قضيبه الناعظ في عجزه الكبير الفاتن فهو لم يرتوي..كان وهاد لحوحا بفحولته واستعطافه وتوسلاته لبنيامين ليرضي ليعتليه مرة اخري ويركبه واعاده ماكان مرة اخري.
فاعتلي وهاد ظهر بنيامين 3 اشواط ساحقة بعد استرضاء من وهاد وممانعة وعناد من بنيامين ولكنه لان وضعف امام شهوة وهاد وقضيبه الناعظ النشيط فيوافقه وينحني ويفرج فخذيه وفلقات عجزه وياخذ قضيب وهاد الكبير المتحجر الناعظ كله في طيزه المتهيجة الاشفار بقوته وسرعة فعله وهو يشهق ويصرخ بتلذذ ويتلوي بغنج وتوجع ثم يتقافز للامام بنشوة ثم ينهلان اللذة وينتهيا مترعين بالشهوة وينامان قليلا وهكذا مرة ثالثه يسترضيه وهاد ويطلبه تحته ليضاجعه ويلح فيلين بنيامين ويضعف ويشتهي فيوافق وينحني ويتفلقس وينام تحت فخوذه مطيع راغب ومشتهي فياخذه قويا عميقا ويشهق حتي ضعف جسد بنيامين وذبلت اعينه من الجهد ...ثم الحاح من وهاد ليبقي بنيامين معه لليوم التالي وسيأتي عند المساء محارب صديقه صغير السن مراهق نشيط محروم يحتسون معه بعض الخمر ليشبعانه ب 4 اخري من الاشواط حتي يرتوي جوفه ولكن بنيامين اعتذر بتوسل والحاح لان الجهد ارهقه وحفرته واحشاءه ماعادت تتحمل الطعان ولكنهما توعدا واتفقا علي ان يزوره وهاد بالمشفي ليلا ومعه صديقه المقرب بدران الجندي الصغير المراهق للتعارف وليتمتعون بجسده بعد ايام ...تم تحديد ذاك اليوم فانسحبت اتواري خلف التله وارتحلت للمسكن اسبقه بحذر.وتصنعت النوم..لم يمر وقت طويل دفع بنيامين الباب ودخل وبه تعب شديد ونصب وجسده منهك...اسرع للحمام واخذ زمن طويل بالداخل وتروش ثم اسرع بالاضجاع بجانبي عاريا تماما ونام يتفشخ ويهزي ويتاوه ويبتسم في منامه ....
نواصل
الجزء الخامس
استيقظ بنيامين منتصف نهار اليوم التالي بصعوبة كان كالسقيم به خدر وفتور عظيم وكثير من حياء..مازال مضجع وخياله مشوش بعيدا كانه ليس معنا..نظراته منكسره واذا تحدث ازداد غنج ودلال بحياء وخفر..فتلك التجربة التي تذوقها بالامس صنعت ماصنعت في دواخله وخاصة احتلاب وهاد لازميله بماء ذكورته بكميات كثيرة ووفيرة جدا وضعه داخل جوف بنيامين اضعف رجولته وحفز بعض الليونة بصوته ودلال وتخنيث ظاهر في نبراته ومازالت اثار دخول قضيب وهاد وحرارة ماء ذكورته التي افرغها بجوفه والتصقت وذابت وتلاشت بغدده واحشاءه الداخلية تطغي عليه وتحد من نشاطه حتي اصبح كسول وقليل الحركة وازداد جسده لين وغنج ونعومة ولمعان وعندما يخطو كانت موخرته تتباعد فلقاتها متعبة وترتج وتتثني بتيه ودلال.كنت الاحظه دائما مايبتسم لوحده دون سبب ويحاول الابتعاد والانزواء والانطواء علي نفسه ويسرح بخياله بعيدا كنت اتفهم مايمر به وهذا احساس يمر بكل من تذوق اول مره قضيب كبير ومتين وقوي واخذه كاملا وفض عذريته وضرب وحفر احشاءه وعرك جوفه ودغدق اشفاره..كان دائما ما يحك بيده اشفار فتحته دون شعور ويسرع للحمام وياخذ اوقات اطول وهو يضرط ويخرج الهواء بالداخل ربنا يعاني من اثر انتفاخ الاشفار وتنميلها ودغدقتها..3 ايام كاملة ثم عاد لنا بنيامين بذات طبيعته ولكن تفتق جسده قليلا واستدار عجزه وتضخمت فلقاته وازدادت شحوم وثقلت خطواته وبات بطئ الخطوات ...ومن ثم.7 ايام انقضت ثم جاء الموعد واقتربت ساعات اللقاء الحميم مابينه ووهاد وصديقه الفحل المراهق بدران..كنت اراقبه دون ان ادعه يرتاب ومازحته ليهدي روعه ورغم ذلك كان به توتر وكثير الالتفات واشعر بانه ازداد ضعف وخجل وعصبية....ذهب بنيامين للمشفي حليق الجسد تماما لاحظت ذلك من تناثر الشعر في الحمام رغم اجتهاده لتنظيف ارضية الحمام من الشعر المتناثر..انقضت ساعات مازلت احسبها كالدهور وانسربت اتخفي وهاانا بداخل الاستراحه واوصدت الباب بالمفتاح كما وجدته ولن يستطيع احد مفاجاتي .. لا ابدي اي حركة صامت اتسمع مايدور بغرفة الانتظار...صعدت ببطء لاري مابها..بنيامين مضجع علي السرير متناعس كان يرتدي مريوله كالعاده..هبطت لمعاينة الاستراحه جيدا واضع احتمالات ان ياتي بنيامين لغرض ما ويجدني...ووضعت خطتي ان حدث ان اتخفي تحت السرير فهو مكان متسع ....انقضي زمن طويل وصعدت ببطء وارتكزت علي حافة النافذة المظلمة....كانت الساعة منتصف الليل..انظر بتمعن كان مضجع علي ظهره ينظر للسقف وبه ابتسامة ودودة وبعض من حياء....كاني اسمع خطوات تاتي وتروح بالممر.وانا اتنصت اكثر ثم انتبه بنيامين وهو ينظر تجاه فرجات الباب علي الارضيه ثم اسرع وفتح الباب وغاب في الممر الخافت الانارة اسمعه يهتف بصوت خفيض..وهاد وهاد ياهلا..ياهلا....ثم عاد للغرفه باسما وهو فارد يداه بترحيب...كان به قليل من توتر وحياء رغم بشاشته وكلماته الودودة....خطي وهاد للداخل تعلو وجهه ابتسامة عفوية ويتفرس في الغرفة والمعدات بدهشة ثم تقدم خلفه فتي صغير مراهق وسيم جدا جميل المحيا ملتحي قليلا وشاربه ينبت حديثا ولكنه جميل ايضا اظنه بدران ذاك الجندي الصغير الذي وصفه وهاد لبنيامين وهو تحت مسئولية وهاد وكفالته ورئيسه المباشر في تشكيلات المقاتلين...كان يافعا ربما عمره 16 عاما او يزيد قليلا قوي البنيه معضل فتيا فريد الجمال والوسامة ساحرا صدره متسع عريض كان نحيفا ايضا كوهاد ولكنه جسيم واعلي بنيه واكثر قوة منه ويداه مشعرتان بكثافة وتبدو عليه فحولة عالية ...تبادلا التحايا والتعريف وقدمه لبنيامين بتعريفه كبدران....ومزيد من الترحيبات وتبادل الممازحة والضحكات الودودة...اسرع بنيامين للباب فاوصده من الداخل فنظر وهاد لبدران بخلسه وابتسم ثم تبادلا الاشارات بوجوههم دون ان يفطن بنيامين لهم...انقضي وقت قصير والترحيبات وبعض المزاح الخفيف بين بنيامين ووهاد احسست من خلال حديث وهاد وبدران ان بهم تأثير من احتساء خمرة معتقة وبعض روائحها تنتشر من خلال ضحكاتهم...اصبح بدران صامتا ودون شعور يعتصر بيده ذكره بين فخذيه بخلسة وعفويه..احسست بالاثاره تتصاعد علي بدران مع تكرار اعتصاره لذكره بخفاء..فجاه امتدت يدي بنيامين تعصر قضيب وهاد دون حياء ونظراته تتجه لمابين افخاذ بدران ثم تتوقف ويبتسم في وجهه بشوق.وهمس
بنيامين:_اشتقت لك ياصديقي واشتقت لسلاحك الكبير الحلو الذي اخترقني ولكن دخوله كان سخن وقوي وقاسي وجعني في البدء حين مااخذته كاملا حتي الخصيات ولكنني احببت الكبير المتين القوي لقد متعتني وريحتني به كثيرا
وهاد:_عنا نشتاق الج وايد.وهاي خويا بدران صرمان ومشتاق الج كمان وبدو ينيجج ويمتع ذكره الكبير
ابتسم بنيامين وهمس لبدران الذي تعرق قليلا من اثر كلمات بنيامين الفاضحة المباشرة
بنيامين:_هل مايقوله وهاد صحيح يابدران
بدران يرد بتسرع وانفعال وحياء
بدران:_اي صحيح قول مديري وخوي وهاد.عنا نشتاق الج كثير
كان بدران يرتدي جلبابه ومابين فخذيه يرتفع منتصبا كالصاري ليصير جلبابه كخيام الاعراب
امتدت يدي بنيامين بحياء وطاف علي فخذي بدران يتحسس عليها ثم يتلمس ذلك الارتفاع الشاهق ثم امسك قضيبه وعصره له برفق فشهق بدران كالمصروع انتقل بنيامين امام بدران وهبط للاسفل امام فخذيه وعيناه ماانفكت ينظر لبدران واشارات الاشتهاء تتبادل امتدت اياديه وسحب جلباب بدران منه فبرز صدره المشعر قويا متسعا...انه فتي مربوع رغم نحافته خمص البطن ينتشر الشعر حتي ماتحت سرواله المزنر.ايادي بنيامين تعبث بالزنار ونظرات بدران تتجه لوهاد بخجل فمهما يكن فهو مديره ورئيسه في تشكيلات الجندية في الاحراش ويجب احترامه وتوقيره مازال بدران خجلا وبه ابتسامه قليلة فيهمس وهاد
وهاد:_ شوفيك خويا بدران نت صرمان و ضايج..هالدكتور راح يبسطج ويمصلج ذكرك مص ويرضع لك حتي يشبع ماراح يبخل عليج..ماكو خجل عنا صرنا اصحاب بدنا ننيج كثير اليوم ونتمتع ونرتاح ونفرغ حليب ذكورنا بهالطيز الكبير الحلو.
انفك الزنار وامتدت ايادي بنيامين وامسك بقضيب بدران واخرجه ليصبح واضحا للعيان فشهق بنيامين وتوتر وهاد دون شعور وفزع بنيامين وتراجع قليلا يهتز به وجل وخوف ولو لا يدي التي وضعتها انا علي فمي لشهقت بدهشة وصرخت هلعا عندما رايته..فقد كان قضيب بدران ضخما وجسيما وعريض الجدار وممتد لاعلي طولا ومتعرق كله تتلوي عروقه الغليظة النافرة في كل جداره كان ذكر بدران الصبي المقاتل المراهق الصغير مدهش واكبر من قضيب الفرس وغليظ وقاسي تجري به عروق سميكة من خصيتاه حتي قبعة راسه تنبض بصورة واضحة و هو اطول حجما واعرض بصورة متباينة من ازميل وهاد الكبير وربما اطول منه ببضع سنتمترات واعرض مرتان ويفوقه اتساع به سمك وتغلظ علي راسه المتهيج..كان راسه به حدة واتساع واستدارة كحبه البرتقال الناضجه متسع الحواف مسنن كالقباب..ران الصمت علي الكل ولكن ايادي بنيامين المرتجفتان اسرعت وامسكت مره اخري بذكر بدران تعصر به برفق وتمسجه بشوق وتمسحه باشتهاء رغم حرارته العالية...كان بنيامين وجل مشتت الذهن طافت به رعدة لهول ما راي ولاول مرة يري سلاح لرجل وفحل صبي مراهق صغير يافع بهذا الحجم الخرافي العظيم وادهشه ملمسه الناعم كالحرير وسخونته وحرارته المرتفعة وتساولات عصفت به كيف سيتحمل ما راي وكيف سيواجهه ام كيف سيكون حاله اثناء الضراب..عصفت به الظنون ومازال يعتصره بكلتي يداه حتي سرت به قشعريرة فاهتز وشفتيه ترتجف..ثم اقترب بفمه ولحسه حتي الخصوتين ثم التقمه بداخل فمه بصعوبة يمتصه ويرضعه ويلحس راسه الغليظ شوقا وشهوة ومذاقه الذكوري الجيد ؟؟؟وبدران يثبت ثبات الابطال ولكنه فاغر فاه بسذاجه ولسانه يتدلي وجبينه يندي بحبيبات العرق ..عندما ظهر قضيب بدران امام الجميع مدببا مرتفعا صلدا ناعظا طافت بالجميع قشعريره وانكسار واهتزاز المشاعر فهو يدهش الكل حتي زميله ومديره وصديقه وهاد غشاه الاعجاب به فهو لم يراه من قبل ولم يكن يتوقع ان يكون لصديقه الجندي الصغير بدران قضيب بهذا الحجم العملاق الفسيح المثير فلاول مره يكشف بدران عن سرواله الفضفاض امامه ويخرج قضيبه ويراه وهاد مباشرة دون ساتر رغم مسئوليته عنه وحياتهم في الجبال لشهور لوحدهم ومع بعضهم ويحتسون الخمر ويتمازحون ويتلاعبون وهم سكاري ثم صداقتهم المميزة الممتدة منذ سنتان وحتي وهاد لم يخفي اعجابه في دواخله فاطلق اهة اعجاب ظاهرة بهذا القضيب الذي يرتفع شاهقا عظيم الطول والعرض لقد كان حجم سلاح بدران وطوله وعرض جداره يصيب الناظر بوجل وقشعريره ويهابه ويحذر الاقتراب منه الا بنيامين فقد اعجب بضخامته ومتانته واشتهاه كله وحن اليه سريعا.. مازال بنيامين يرضع بنهم ويمتص بشوق قضيب بدران العظيم ويلتفت لوهاد الذي يبتسم لهم ومازالت الدهشة ترسم علي محياه أثاردهشته وانكساره واعجابه بقضيب صديقه المراهق الصغير وهو ينظر ويتمعن في حجمه الضخم وعروقه التي تتلوي منتفخه وبنيامين يلحسه له باكمله ويمتصه ويرضع قبته وراسه المنتفخ كالبالونه ينبض ويبتسم وهاد مشجعا ويتعري باكمله ثم ياتي ويلتصق ببنيامين ويفرك شعره ويعتصر ظهره واردافه واياديه تعبث بالمريول فيسحبه منه ببطء حتي تعري فبرقت عيني بدران من جمال جسد بنيامين البض وعجزه الكبير الممتلئ الشحيم النافر فتفاعل وانتعظ قضيبه وارتفع اكثر وتمدد فازداد بنيامين محنة وشهوة وبات يلحسه ويمتصه امتصاصا ووهاد يعصر موخرته ويحك اصبعه علي فتحه بنيامين ببطء وصار بدران متهيج وجري ومبادر فارتفع وسحب بنيامين وسدحه علي السرير وصعد عليه يقبله من شفتيه قبلات حميمة ويمتص حلمتي بنيامين ويلحس اثداءه ويمتصها كالطفل الرضيع الجائع حتي بات بنيامين يتلوي ويرتجف من التلذذ وتهيأ جسده للاستسلام للعطاء واستعد ليهب جسده لهولاء الرجال ليتلذذوا بلحمه البض...اشار بنيامين لشي علي الرف وفطن وهاد لما يريد كان جل طبي و مزلق لتسهيل انزلاق الذكر الناعظ في الطيز دون وجع فابتسم وهاد وتناوله ووضع بعض منه وهو يعممه علي يده وانكفي بنيامين علي بطنه ومازال بدران عليه يناوشه ويتحسس موخرته الهشه المنتفخه وهي تتثني وتهتز وبدا الاتنين بفرك كل جسده وتمسيجه وتعصير موخرته وفرك فتحته الناعمه ولحسها بالسنتهم بلذه وبنيامين يشهق ويتاوه ويهتز ....كان بدران صبيا فتيا ومراهقا ذو فحولة حاسمة به انفعالات من الشهوة القوية وجسده يرتجف ويسخن بهياج....امتدت اياديه فاحال بنيامين حتي اصبح بنيامين ينام علي ظهره ونام عليه بدران وقضبانهم تتلاصق و تحتك وتتعارك ببعضها وصدورهم تتلاحم بقشعريره ويمتص بشفتي بنيامين بلذه ويرتشفهم بشوق ويداه تفرك حلمتي بنيامين بشده ويعتصر اثداءه كأنه انثي يطلبها تحت افخاذه وهو يترقب بنيامين ناظرا ليزداد انقيادا للذه ويتهيا ويشتاق لطلب النكاح...ناوله وهاد علبة الجل فابتسم بدران وخرط بعض من الجل ودهن قضيبه باكمله وبلله وهو يدخل افخاذه تحت افخاذ بنيامين التي تنفرج مرتفعه متراخيه مطيعة وادخل اصبعه للاسفل وعرك فتحة بنيامين ودعك اشفارها بكثير من الجل وهو يرفع افخاذ بنيامين بساعديه القويتان علي اكتافه فانثني بنيامين باكمله فانفرجت فلقاته الكبيرتان فبرزت فتحته واشفارها منتفخة فنظر اليها بدران بعشق ووله وتفل بفمه عليها فصارت لينة ورخوة وناعمة تنبض اكثر فاكثر ثم نام عليه بدران ويرتفع لاعلي ومعه افخاذ بنيامين حتي ثناها معه بجوانب صدر بنيامين وارتكز عليها ارتكاز الرجال فصار بنيامين بالوضعيه التي تنكح بها الحرمه الشبقة من فحلها القوي وهو يراوده ويقترب بفمه من فم بنيامين فيقبله بقوة ويهمس باذن بنيامين.
بدران:_بدي انيجج نيج حاااار شوية وسخن لتحس بذكري يحفرج حفر وينخر بقعر جوفج يريحك..لا تعتل هم بالنيج ...بنطيج ذكري الكبير يدخل بجوفج حلو عليج لين يداويك..
فجاه صعد بدران اكثر بافخاذ بنيامين المنفرجتين بجانبي صدره وارتكز عليها فانبعج وبرزت اشفار فتحته تتسع للامام فضغط بدران عجزه ودفع مقدمة ذكره الاملس للامام ليتحسس اين منفذ الدخول للاحشاء والاعماق فصادفها قضيبه فلمسها وضربها برفق براسه الغليظ فاهتزت افخاذ بنيامين وانتشرت به قشعريره من الشهوة فحن ورغب لدخول هذا القضيب الضخم بجوفه الذي يدغدقه وبات بدران يضاجعه بالخارج وراس قضيبه يحك الاشفار حكا حتي لانت واشتهت وتهيجت وبرزت للخارج تنبض بقوة تغمط وتنفرج لوحدها بعصبية وبنيامين يرتفع معه بعجزه يتلذذ ويهبط حتي تغلظ راس قضيب بدران وتحجر بشدة كانه خوذه محارب بباب فتحة بنيامين واستقر امامه غاضبا ينتظر و ينفث سخونة عاليه وصار يدفع براس قضيبه للامام اكثر فانفرجت اشفار فتحة بنيامين قليلا راغبة تناديه وصارت عضلاتها تتسع وتنفرج وتضعف وتشتاق لضمه واخذه فلانت من ضرباته فكبسه برفق وعطف فانغرز فقط راس قضيب بدران بجوفه فتركه قليلا بالداخل وسال منه المذي فتهيج جوف بنيامين وتقلصت غدد اللذة وتهيات تريد المزيد .ثم ارتفع بعجزه وسحب راس قضيبه لاعلي فرجعت وانضمت لبعضها. باتو يتهامسون كلا له شوق.
بنيامين:_انه كبير ومتين وسيكون دخوله بالاول سخن وحاااار ولكن ادخله كله للخصيات واكبسه ودعه في جوفي واضرب راسه في غددي بسرعة حتي تنفرج وتنفتح لا تسحبه ارجوك نيكني وريحني....انه كبير وضخم ولكنه سيكون لذيذ انا اريده كله وساصبر علي ضرباته القوية ليسعدني...ارجوك ادخله ونيكني وافتحني وريحني به
بدران:_ايش حسيت بجوفج.. عجبج راس الذكر مالتي ؟بنطيج ياه كله يبسطج.....فتحتج تشتاك لكبير وترتاح بالنيج الحار....افتحلي فخوذج لا تعصب.. ذكري راح اكبسه وتكدر تشيله كله.بس لا تكلي كبير وحاررر عليج.تحمله حتي احلبلج فيها ولا تقلي اسحبه
ارتفع ببطء وهبط بعجزه فدفع بقضيبه العريض وكبسه بمنعة الفحولة التي تنتشر في رغبته فانزلق فجأة باكمله دون عناء بداخل احشاء بنيامين.
فارتفع بنيامين بصدره وهبط يتلوي ويزفر ويهزي ويصرخ بخفوت ويخرج لسانه يلبلب واقدامه تنفرج بقوة مرتفعه لاعلي تهتز ..حاول بنيامين دفع بدران عنه بكل قوته ليزيح الوجع الذي احس به ينتشر علي اشفاره و كل جسده من اثر ايلاج بدران لقضيبه العملاق باكمله حتي خصيتاه ..ولكن ساعديه لم تسعفه لدفع بدران عنه...فقد اضعفه دخول ذكر بدران الكبير وسلب كل قوته وطاقته فسكن واستسلم بخوف ورهب ورعب يشهق بحشرجه وعاصفة من الاهتزاز تضرب عجزه كالاعصار.. وبدران يفترشه افتراش الرجال ويعتصره علي السرير يتمكن منه ويتوسط فخذيه المرتفعتين فبات ينوح باستعطاف ويتوسل بحنين.
بنيامين:_ ااااي كبير احيييه احيييه اااي...حاااار اااي...واااه دخل كله اااي اووووف ااااي انه قاسي بالجوف ...اي كبير سخن لا اقدر اشيله كله توقف شوية.. اااي ارجوووووك توقف اااي توقف احيييه لا تدخله اكثر ارحمني لا تشقني..لا لا لا لااستطيع تحمله كبير وعريض وقاسي علي جوفي....اااي شقني...ااااح ذبحني....انقذني ياوهاد من قضيب صديقك الصغير ااااي لا استطيع ان اشيل هذا الحجم العريض
زجره بدران بحده وانفعال وغضب الفحول وهو يحتضنه ويطوقه ويفترشه بقوة
بدران:_شكد يادكتور تصارخ..تحمل الظرب بذكر مالتي اتركني انيجج وابسطج وافضج لشان تتعود بالكبير ..انت تعشق النيج وتريد حليب الفحول يداويك ليش تتوجع منهم.
كان وهاد يقف بجانبهم ينظر بلذه ودهشه واعجاب لهياج صديقه بدران وزجره لبنيامين وصرامته بهذه الفحولة خاصه وحجم قضيبه الضخم المتين الذي يراه ولاول مره ولم يكن ليتوقع بان صديقه بدران يمتلك ذكر كبير عملاق بهذا الحجم والضخامة وينعظ بهذه الصوره حتي اصابته هو ايضا قشعريره واهتزاز مشاعره مما زاد من انفعال دواخله واعجابه بصديقه دون ان يدري لماذا ينجذب الان اكثر من ذي قبل لصديقه الصغير بدران بعاطفة جياشة ويتحسس جسد بنيامين ويده الاخري تمسح علي ظهر بدران المشعر بلذه وحنان..فهتف فيه.
وهاد:_تحمل يدكتور.انت هم تكدر تشيله كله..ذكر خويا بدران عريض وكبير ومتين ولكنه طيب وحلو في النيج بس شوي يكون سخن عليج اصبر عليه ... تحمل شوي ذكر بدران راح يبسطج بالنيج ويريحك ويمتعك..
ومازال وهاد وبنيامين يثبتانه علي السرير ويراضونه للثبات والتحمل وينحني وهاد ويقبل فم بنيامين بلذه وشوق ويمتص حلمتيه.ويفركما له ويعتصرهماويضغطهما ويلحس عنقه وبطنه...
وبدران صار يسحب جزء من قضيبه المبتل حتي نصفه الاعلي ويعدله ويعالج دخوله واستقراره ويعيده ثم يخبط ويدفع للداخل بقوة حتي اكتمل الايلاج واستقر القضيب باكمله ينبض ويقبع بالاعماق وحرارة احشاء بنيامين تصهره.. وبنيامين يشهق ويتلوي ويصرخ كالحرمه بخفوت.ولكنه يغيب في ممرات اللذه الممزوجة بالوجع كالغريق.
كان بدران ذكرا صلفا بربري النشاة قوي الشكيمة عظيم النشاط حين ما يولج ذكره الضخم فانه يولجه قويا عميقا باكمله..ففحولته تضيق به وجسده الفتي يشتد قوة ومنعة حين ما يجد قضيبه المتهيج قد دخل باعجاز الراغبين الممتلئةوانساب لاحشاء المشتهيين الشحيمة فيضاجعهم بقوة وشهوة فيتللذ اكثر بالاجواف العميقة السخنة والاطياز الحارة الشهية والتي تغطيها الموخرات الدهينة والاشفار المنتفخة والتي تنفرج بلين تتهيا لدخول قضيب كبير الحجم كهذا...ويغيب بدران في غيبوة من اللذه والفحولة والهياج فيتبلد عقله بحيث لن يستمع لشكوي او ينصت لانين مع لذته وشعوره لما يحدثه قضيبه لاحتكاكات الغدد ..بدران يعرف ان ذكره متين وكبير وقاسي عند النيك بصورة مخيفة ويحدث وجع صاعق في الاعجاز لضخامته وعرض جداره ولكنه ينشط اكثر وينعظ ويتغلظ بلذة ويدغدقه ان ابتل داخل طيز عميقة..انه مبتل الان باكمله ويتلذذ ولن يسحبه ابدا الان لطول حرمانه وكثرة عذابه من عدم ايجاد من يتحمل ذكره العريض في النيك فالكل يهابه ويفر منه حين رؤيته ناعظا مدببا ومازال يتذكر فرار ذاك الصبي الصغير عندما سحبه لوسط الجبال ليعاشره وذعر الصبي وخاف عندما راي ذكره ولكن امسك به واولج فيه راس ذكره فقط وماحدث بعدها من مواقف محرجه كادت ان تؤدي لفضيحة...ارتفع بدران وعدل بنيامين وفرج فخذيه اكثر ثم ارتكز بركبتيه اكثر ثم طعن بقضيبه للامام واسرع في تلقيم جوف بنيامين بانزلاقات قوية وسريعة وحاسمة من قضيبه الذي صار كالرمح يطعن بحدة من انتعاظه كالصخر كانه يختاط بماكنة الخياط بقضيبه في طيز بنيامين..اسرع بدران بقوته وفحولته في الفعل فبات يدفع بذكره القوي العملاق بايلاجات كالبرق بجزء من الثانيه وبسرعة اضعفت مقاومة بنيامين وكسرت اردته ونشرت بجسده ليونة وانكسار واستسلام وطاعة فبات يهزي ويشهق بانين كالهمس ويفرج اكثر بين فخذيه لبدران.. وبدران يدهسه دهسا بقضيبه ويشد عليه شدا فهو الان يشعر بغيبوبه اللذه والنكاح وينشق وينهق ويصهل كالفرس حين ما يصعد علي الفرسة الراغبة المشتهية...كان قضيبه المتحجر ينحت لاعلي في جوف بنيامين بسرعة خارقة.مما خلق شعور مختلف لبنيامين وتيقن بانه يقبع تحت رجل فحل يافع قوي ينيك طيزه ويفعل به بحب وشوق وقضيب متهيج وغاضب من الحرمان و صبي قوي فارسا عنيد صعب المراس ينكحه نكاح الاشداء ..هاهو بدران يجامعه في عجزه الكبير بلذة وشهوة عالية واثارة شديدة...ويجد وينشط في اختراق جوفه الضيق وتوسيعه بقضيبه الحاد بقوة ومنعة ... بدران الان اختاره لنفسه فدخل به كيوم عرسه واعتلاه ويضاجعه ليفرج عن كبت وحرمان طويل وضيق ذكورته المشتاق للاعجاز الممتلئة المستديرة للتنفيس و التي عصفت به وتمكنت منه..ان بدران المراهق الان يتلذذ ويتمتع به ويطوقه وقضيبه مندفعا باكمله بجوفه يتعاركان بلذة وشوق لينزل فيه ماء شهوته الحبيس باعظم قوة من العطاء...بنيامين ينظر امامه بعمق وضعف وعيناه تشع بالدهشة والحنان يحتاج للمزيد من الذكورة...كان يتفرس بتعجب وانكسار واستسلام لوجه بدران هذا الذكر الفحل الصغير الفتي القوي الوسيم الساحر الذي ينخر بقضيبه كذكر الجاموس ويرسل قضيبه لاعلي معربدا علي جوفه فيفضه ويفتحه بشهوة وصدق واثارة كتلك الذي يحس بها تدب بداخل جوفه وبدران مازال يغطس ذكره ويزلقه بتلذذ ويضرب بحشفته لاعمق ما يستطيع داخل ثنايا الجوف الذي انفرج بقوة ومتانة بقضيبه الكبير الفسيح الجدار ..وافخاذه ترتفع علي اكتاف بدران وينثني بنصفه الاسفل ليقترب من الانطباق علي نصفه الاعلي..ايادي بدران القويتان تسيطران عليه بقوة وشبق فيسحقه سحقا كالقطار وقضيبه ازداد حدة وتغلظ كالمعول ينحت بجوفه ويطرق غدده فتتهيج. واحشاءه باتت تدغدقه فتيقن بان بدران يهيم بجسده ويعجب بعجزه الممتلئ ويرغبه ويشتهيه وينيكه الان بهياج وتلذذ وبشعور فريد فاسعده ذلك الاحساس وزادت فرحته وتلذذه بان بدران يعتليه بتلك الشهوة والفحولة الفياضة وهذا الشوق الكبير...اذا فجسده مازال يثير الكثير من الرجال الاشداء و الفحول الاقوياء يطاردونه ويتحلقون حوله ويتوددون اليه ويراضونه طلبا لمعاشرة موخرته المستديرة المنتفخة الجميلة المثيرةوالتلذذ بنيكها وتذوق حلاوتها وحرارتها ويتسابقون نحو جوفه العميق الشهي
عزم في دواخله ان يرضي ويقبل نداء كل الذكور الاقوياء ليركبون بجسده ليريحهم ويمتعهم ويسعد رجولتهم ولن يرفض النوم للرجال لتفريغ شهوتهم ولن يتأني ان ينطرح تحت افخاذ الفحول النياكين ولن يخالف اي ذكر ولن يمانع او يعاند اي قضيب ضخم ناعظ يشتهي الدخول في اعماق عجزه ولن يعارض اي فحل يطارده ويرغب ليضاجع عجزه المتين الشحيم... اسعدته تلك الخواطر ...كان بنيامين يتوجع ويصرخ وينوح ويشهق بحنان وشفقة ولكنه عشق ضربات واحتكاكات ذكر بدران السريعة الفعل والحركة تحفر اعماقه كوخزات الدبابيس تحرقه ولكن تدغدقه كله حتي اخمص قدميه...عشق كل هذه الطاقة في هذا الذكر الصغير الفحل بدران...عشق ان يرغبه فحل كهذا قوي الشكيمه ذو باس وينيكه بتلك القوة ويشتهيه بتلك الشهوة العظيمةويتلذذ بعجزه كل هذا التلذذ الفريد ليحلب علي جوفه العميق المتهيج كل ماءه المتراكم المعبأ في غدد ذكورته فطاف بخياله وتذكر ما كان بينه وجورج...تيقن بان مايفعله مع جورج ماهو الا مزاح.ليس كما يفعله بدران به الان..انه الان مع رجال ذكور حقيقيين نياكيين تعصف بهم اعاصير الفحولة وتتدفق بين فخوذهم قوةالذكورة التي تمتلي بها اجسادهم ويفتشون عن الذكر الخنيث المتين الممتلي العجز والارداف الذي يرضي ويقبل ويوافق وينسدح ليعتلونه ويركبونه و ياخذ بجوفه قضبانهم الضخمة الغاضبة بصبر وحب والتي تنسل من بين افخادهم كالرماح يغرزونها عميقا ليعطوا ما تمتلي بها ذكورهم القوية من صحة ونشاط وماء دفاق حارق..انها قضبان قاسية وفتاكة شديدة الباس اصابها الغضب من الحرمان و التي تسحقه وتدهقه وتضرب غدده العميقة ليتلذذون بجوفه المشتعل بالحرارة ليستطيعوا انزال الماء الذكوري المعبئ الذي اتعب ظهورهم ويصبونه صبا ويحلبونه حلبا بجوفه العميق المتسع لترتاح اجسادهم فوجدوا ضالتهم في طيز بنيامين وجسده البض المثير وعجزه الكبير الشحيم المغري..كان بنيامين يهتز كالريح وينوح بخفوت ويبكئ دون صوت الا من تعالي صوت ارتطام راس قضيب بدران الضخم بجوفه العميق ويضرب غدده واحشاءه زط زيج زطط زط..زططططط كان الانزلاق سريعا والضرب منيعا وبنيامين يشهق بتخنس ويحتج بضعف ويثور بحنان ويتوسل بوهن واستسلام.
بنيامين:_ااااي..احييييه اح احيييه..انه كبير علئ يافتي...اح اح ااااي لا تنيكني سخن هكذا..نيكني برفق قليلا ارجوووك ..لا تسرع في النيك هكذا ارجوووك...جوفي يحترق اااي...لقد انفتح وتهتك اااي..اسحبه قليلا انه سخن وحار اااوف اااي اح توقف قليلا
بدران:_احس بجوفج صار منفرج وينبض يشتهي نيج سخن كثير وقوي...تحمل الحفر بذكري قليلا راح يمتعك..انا بعشك جوفج الحلو.بدي انيجج حااااار وابسطج ..بدي اشوفج تكولي زيدني نيج.واعطيني 3 اشواط وحبلني
اسرع بدران بانزلاقاته القوية بقضيبه لداخل جوف بنيامين بتراتب مع الضغط والشده كان يرتفع بعجزه ويهبط ويندفع للامام وراس قضيبه يضرب غدد الجوف المحفزه للذة..فجاة صمت بنيامين وفتح فخذيه كاملا ويغمض عيناه ثم يفتحهما بصعوبه ويحرك عنقه ويفرك شعر راسه بات لا يشهق او يصرخ او يحتج ..بات لا يدري ماذا يفعل..او ماذا يفعلون هولاء معه.. وعيناه تتناعس وتدلي لسانه وجسده كله صار يهتز مع تحجر حلمتيي اثداءه..مازال بدران يرتفع بعجزه ويهبط وقضيب بنيامين يهتز ويتسرب منه بعض الماء مع حركة هبوط وصعود عجز بدران كان بنيامين يتلذذ تلذذ عظيم رغم سخونة الوجع وجسده يتخدر ويلين وهو ينظر عميقا بشبق وحنان وشوق وانكسار وضعف لوجه بدران الوسيم الذي يسحر الجميع الذي ازداد جبينه تعرق ويبادله بدران النظرات الحادة العميقة التي تقوده لطاعته والتي تعري دواخله وتتحدي تماسكه وتحمله وقوته وتكسر رجولته.....كان بدران يرسل من عيناه التي تشع من اللذه اشاراته الشهوانية الحادة الصارمة كالشرر وكان يترجمها بنيامين باستسلام وضعف... وكأن بدران يقول بعيناه ونظراته الثاقبة ها انا الذكر الفحل الذي كنت تتمناه وتريده وتحلم به ليعاشرك كالاعصارتحملني بالنيج واصبر يادكتور انت الحين تنام تحت فخوذي كحرمتي وتأخذ ذكري المتين كله تتوجع وتشهق منه ولكنك تتلذذ وتتمتع واحس بأشفارك تنبض وتغمط انا الان اضاجعك وازاوجك كبنت بكر شبقة لاهبك بذور الفحولة...انا الان انيكك ببطء واكسرك بقضيبي القوي المتين فاطيعني واستسلم تحتي لاحلب لك ماء شهوتي المعبأ الذي تحتاجه اعماقك لتهدئ لابسطك وامتعك واريحك واعطيك السعادة التي كنت تفتش عنها وتريدها من الفحول الاقوياء ..شهق بنيامين شهقة وجحظت عيناه وارتجف ارتجافات عصبية وتدفق الماء بقوة من قضيبه دون توقف وابتسامات وهاد زادت اتساع وهو بجانبهم يعتصر ذكره المنتصب كالحجر ويتحسس صدر بنيامين ويعصر افخاذه بيده الاخري.وهمس
وهاد:بدران خويا شد عليه انحره بذكرك الكبير المتين الحلو نيكه قوي.تركه يشتهي النيج عنا كل يوم نصيده...زيده نيج ابسطه وايد الدكتور اشوفه صار يتلذذ بالنيج من ذكرك الكبير الضخم
التقم وهاد شفتي بنيامين يمتصها امتصاص فهو يعلم بان بنيامين الان يتلذذ بكامل قوته.وتحول لحلمتيه يعضعضهم ويلحس وجهه وعنقه..ومازال قضيب بنيامين يتدفق منه الماء بقوة وبدران يرتكز بقوته ويغطس ذكره باكثر شوقا وفحولة حتي شهق بدران شهقة كالصريع واهتزت افخاذه كالاعصارثم ضرب بذكره دون وعئ ضربات سريعة حاسمة بها قوة ومنعة لاعماق جوف بنيامين المتسع ويشهق ويتاوه بحشرجة وبادله بنيامين الشهقات والصرخات بحنين وخفوت فطار واندفع الماء وتدفق كالسيل من فوهة راس ذكره يضرب الاحشاء ويغرق الجوف وهو يهتز وعجزه يرتجف كالريح واقدامه تركض من شده اللذه وقوة الشهوة ...اغمض بنيامين عيناه ودون شعور ادخل سبابته بفمه ويمتصها وتقرفص كالطفل الوليد وانطبق علي نفسه يسبح ويغيب في اللاوعي ولا يدري ماذا حل به ولا يعئ مايعتريه وماذا فعل هولاء الرجال به ومازال يمتص سبابته مغمض العينان يبكي دون دموع ويتوسل لبدران ليتركه بكلمات جنونية تنطلق من شفتيه دون ارادة منه ويهمس اااح اااي اااي اح اااي هذا كبير حار اخرجه مني شويه اه اااي كبير خلاص طلعه مني اااي اااح كبير اتركني هذا النيك حاااار يتعبني مااتحمله..وبدران في اعلي هيجان اللذة وارتعاشات الضراب ويحرث ويخيط بقضيبه بفحولة طاغية ويحلب ماء ازميله في جوف بنيامين..وتتعالي اصوات ارتطام قضيبه باشفار جوف بنيامين المنفرجة زط زطط زط
ووهاد ينعم بذكره بالمزلق ويمسحه بشهوة ويبتسم بجانبهم ويهتز باعجاب من براعة وقوة صديقه الصغير بدران وينحني بخفاء لتحت عجز بدران ليري الي اي مدي تتسع وتنفرج طيز بنيامين حتي تتمكن من احتواء هذا الحجم الفريد من القضبان المتينة ليدخل كله يراه راكب باكمله حتي خصيتاه واشفار طيز بنيامين تنفتح لاقصي حد فتصيبه قشعريره وينظر لخصيتاه المتكورة وهي تتدحرج بانفعال للامام وللاعلي وتهتز بنشوة ويتمعن كيف ينحت ذكر بدران الكبير المتصلب في جوف بنيامين الذي يتسع بشدة وينضم وينفرج وكيف يدخله ويحفر لاعلي ويضرب بسرعة وقوة فيعجب بحنان وحب بصديقه الرجولي الوسيم وقوته وفحولته في نيك الاعجاز الكبيرة وقوة انعاظ قضيبه وحجمه المهيب وجداره العريض يالهذا القضيب المتين الذي يمتلكه صديقه انه يمتع الاعجاز النافرة ويريح الاطياز الكبيرة فيسعدها ويشبعها فيسيل لعابه ويشتد قضيبه قوة ونشاط وتغلظ ويتذكر وهاد تلك الحادثة القديمة لبدران مع الصبي الصغير الجميل عندمااسترضاه لينيكه وسحبه بدران لكهوف الجبال وحاول بدران كبس وادخال قضيبه كله في طيز الصبي البكر ومعاشرته وهروب الصبي يصيح مذعورا وخائفا وموجوعا وسط الجبال حتي وجده وهاد تائها وهو يهزي بحجم قضيب بدران ويصف طوله وعرضه وارتفاعه وسخونته وتم حل المشكله وتهدئة روعه واسكاته واستضافه وهاد معه في احد الكهوف ليلة كاملة ثم طمأنه ومازحه وراوده واستمال الصبي فمال اليه وعاشره ببطء وبحنان ورفق حتي انفرجت له طيز الصبي وانفتحت واتسعت وباتت تتحمل النيك من الرجال وتستوعب حجم القضيب باكمله وتمتع الصبي وتلذذ وشبع وارتاح بقضيب وهاد وتناسي الصبي امر بدران بعدها اصر وهاد ان يتخذ بدران صديقا له بعد ان عاتبه وتشاجرا بعنف لامر الصبي..سنقوم بسرد تفاصيلها لاحقا
يستعد وهاد لدوره القادم ويمني نفسه بكثير من التلذذ بجوف بنيامين المتسع..وهو يهمس بعجالة واعجاب وحنان
وهاد:_ شكد خويا بدران شسوي كمل يلا خلص ماي ذكر مالتك الكبير..بدي اصيده بعدك و انيج هاي الجوف الحلو ..انا ضايج وتعبان..
بعد مااكمل بدران لذته وحلب ماء ظهره الكثيف بجوف بنيامين وانتشي وتمتع فطن لوهاد الذي ينتظره فبات يسحب قضيبه من اعماق بنيامين برفق حتي اقتلعه اقتلاعا كالسيف من الجفير فتنفس جوف بنيامين كالشخير واستراح فاندفع بعض الماء يتراشش من الجوف ينساب علي السرير ثم شهق بنيامين وزفر واغمض عيناه ومازال يمتص سبابته بنهم.. اسرع وهاد وقضيبه يقف لاعلي كالرمح ممددا بين فخذيه يحن للبلل والدفء فسحب وهاد علي طرف السرير ورفع اقدامه علي ساعديه ثم اقترب بقضيبه ووضعه علي اشفار جوف بنيامين المتسع ومازالت تنقبض وتنفرج كمهبل الاتان التي تشتهي اللقاء فهمس بحنان لبنيامين
وهاد:_اليوم راح انيجج نيج حلو يعجبك...بدي اشوفج تنبسط وترتاح بالنيج من ذكر مالتي...
ثم اولاج ذكره الذي يشتعل بالحرارة بجوف بنيامين فدفعه دفعا يسيرا وغرزه يزحف ويختفي في الاعماق برفق وعطف وشفقة حتي ادخله كله في الجوف الذي يمتليء بماء قضيب بدران ولم يتبقي الا الخصيات.مال بنيامين براسه يمينا ويسارا وهاج بعفويه وبتلقائية قفز بعجزه تجاه افخاذ وهاد فادخله لوحده بالجوف اكثر وهمس بضعف وغنج وشوق..
بنيامين:_هل دخل قضيبك كله...ااح اشعر بلذه وبرد قارس وقشعريره..قضيبك دافئ وحلو ادخله اكثر حتي الخصيات واحظنني وغطيني بجسدك ارجوك لا تسحبه مني اتركه يدخل اكثر اااه انه حلو..جوفي يدغدقني ارجوك نيكني كل الوقت وخذ زمنا كثيرا لا تتوقف اااه...اضرب براسه في جوفي كثيرا...انا احب النيك هكذا انه لذيذ وممتع ااااه.
انفعالات التلذذ تضرب كل اركان بنيامين وتهيج كل جسده ويرعد ويرتجف ويتلوي ويرغبه اكثر ويئن ويهتز
انفعل وهاد بكلمات بنيامين العفويه فاثارته وانتصب كل جسده فضغط عجزه للامام ودفع افخاذه وادخل قضيبه اكثر بالجوف وطوقه بساعديه بحنان وحب وصار يناجيه باشتهاء.
وهاد:_انت تحب النيج وترتاح بالنيج وتريده كثير....ها تعشق الذكر يحفر جوفج..الان بنطيج نيج حلو يبسطج.
اخرج وهاد قضيبه وسحبه كله وبات ينفضه ثم اعاده و ادخله للاعلي وكبسه حتي الخصيات وبات وهاد يشتد اكثر في حركات رتيبه يسحبه حتي الراس ويعيده بسرعة ويزلقه كالرمح و يطعنه للاعماق وبنيامين يفرج اكثر فخذيه وفتحته تكمش ذكر وهاد وتضغطه وتغمط عليه بشده من اشتداد اثر الشهوة والتلذذ بالجوف حتي جن جنونه وجسده يدب بالرعشات والاهتزازات وتقرفص اكثر وهو يهمس بصوت كسير
بنيامين:_اه اه نيكنني حااار ادخله عميقا ارجووووك ريحني...النيك بقضيبك حلو انا احبه متعني به اكثر..قضيبك الكبير حاد يحرقني ولكنه لذيذ وممتع...انا احبه حاااار هكذا...نيكني به حاااار اكثر لا تتوقف.
صار وهاد يسرع في الطعنات وعجزه يرتج وفلقتاه تهتز وتتثني بتراتب وينيك بنيامين نيكا قويا ويسحقه سحقا سريعا وقضيبه يدق ويضرب قعر الجوف كالرمح وهم يتبادلون نظرات الهيام واللذة ويتهامسون بخفوت
وهاد:_ذكري عجبج صار الان حلو في جوفج ...انت تتمتع بالنيج الحااااار ؟؟؟انت تعشق الكبير الحاااار تتلذذ فيه يادكتور.
بنيامين:_اااح انا احب الكبير الحاااار بطيزي انه حلو يدغدقني..انا اريده حاااار لا تتوقف..انه لذيذ يعرك الجوف عميقا ويحفز قضيبي لينعظ..انا احبه متين وقوي ارجوووك نيكني ولا تتركني الا بعد ما تريحني....لا تقلع راسه الا بعد مايرتوي جوفي بحليبك
امتدت ايدي وهاد واحتوي بنيامين وطوقه اكثر ثم يعتصر عجزه مندفعا للامام فيكبس قضيبه بقوة ويزلقه بجوف بنيامين المتسع واشفارها تنفرج وتنضم...كان بنيامين يتلذذ ويشهق ويتلوي ويفتح فخذيه اكثر وجسده يرتجف وعيناه تتحولان للبياض
مازال بدران عاريا يجلس خلفهم ويعصر بقضيبه العريض الذي بدا ينشط مرة اخري بعصبية ويتمدد ويتحجر ويتهيج وهو ينظر ببلاهة وبدهشه وتعجب واثارة ولاول مره يري ارداف مديره وصديقه وهاد المتينة الجميلة ويشاهد عجزه المستدير الممتلئ المثير ينكشف امامه بلا ساتر وموخرته الضخمة بفلقتيها العالية الهشة ترتج وتنفرج وتنفتح متباعدة متسعة ثم يضمها بقوة حتي يستطيع ان يدفع بقضيبه بين افخاذ بنيامين المنفرجتين فينزلق القضيب لاعماق بنيامين السحيقة بقوة وسرعة حتي ينيكه بلذة ويمتعه بقضيبه فقد بدأ بنيامين الان التلذذ بالنيك..وبدران يزداد هياج وتوتر وجنون ومازال ينظر ويتمعن باعجاب لفلقات زميله وهاد المستديره المشعرة الفاتنة وهي تنفرج وتنثني وتنفتح وتباعد بين فلقتيها بدلال فتظهر وتبين اشفار فتحتهاالمخفية القانية الاحمرار المتماسكة العصب ويحيط بها الزغب الناعم دائريا حول الاشفار..اقترب بدران اكثر واكثر بحياء ودون شعور انحني ليراها اكثر بحجمها الكبير وشحومها وبروزها فقد هيجته واثارته جمال ونعومة واستدارة موخرة وهاد رفيق دربه وصديقه المقرب و لاول مره يراه عاريا امامه ولاول مره يري هذا الجمال المثير يبرز دون سروال وموخرته العالية المغرية تنكشف دون غطاء وهو الذي كان بقربه طول هذا الوقت ويحتسون الخمر وينامان سويا بالقرب من بعضهما يتلاصقان لايام وشهور في الكهوف والجبال لوحدهم ويتذكر اهتمام وهاد به خاصة عند ازدياد تأثير الخمر وهياجه وعنفه وخروجه من طور الوعئ وورعايته ومسئوليته عنه وتدليله له وتوفير اي شئ يطلبه بدران وكم الحنان والحب الذي يعطيه وهاد لبدران بصورة ظاهرة دون خفاء حتي ان بدران كان يعئ بان وهاد يحبه ويعشقه ومتيم به بصوره عذرية ويتوله ويهيم في حبه..
ان موخرة وهاد تغري وتثير الاهواء ولم يلحظها صديقه بدران ابدا الا الان لاتساع سراويل صديقه وهاد الفضفاضة التي تغطي استدارة موخرته الكبيرة وتخبئ حجمها وجمالها وتخفي فتنتها... ان صديقه وهاد له موخره جميلة وممتلئة ومشعرة بنعومة تثير قضيب بدران فينعظ ويتغلظ بحدة ويكاد راسه وحشفته المنتفخة تنفجر من الهيجان..ان صديقه وهاد عجزه شحيم ونافر وهش ومتين وشهي ومغري ومثير للرجال وصار يتمعن فيها ويقترب بنظره منها وهي تنفرج وتنضم وتتثني وترتج بقوة.انها كبيرة وبديعة التكوين بصورة مغرية وحارة وساحرة وشحومها واستدارتها تقوده للجنون والهياج الوحشي والغياب عن الوعي فيشتهيها ويحبها ويريدها ويسعي اليها ويديم النظر فيها فيسيل لعابه وتتعاظم فحولته وتنتشر فيه الرغبة فيشتهي وطء مديره وصديقه الوسيم وهاد والتلذذ بطيزه الغالية المشعرة باشفارها الضيقة ورغم ضخامة قضيبه القاسي الشديد الاتساع الذي سيتوجع منه وهاد ويشكو ويحتج ولكنه سيبذل كل جهده ليمتعه به برفق وحنان وعاطفة جامحة ويدخله بعطف وحب فهو الصديق الوحيد له الذي يهتم به ويحبه ويرعاه ويدلله ولا يعصي له امر وبينهم شئ عاطفي خفي يحس به بدران دائما..كان وهاد يرتفع بعجزه ويثنيه بقوة فتنفرج فلقتيه الهشه وتنفتح فيظهر ماتخفيه من جمال بديع وسحر فتان..ففتحته الحمراء وطيزه غاية في الروعة والنعومة واشفارها بديعة الجمال متماسكه بشدة ووووووووو..وبدران مازال صغير العمر مندفع لا يحسن التصرف خاصه عند احتساء الخمر بكثرة وشراهة وتأثيره علي عقله الباطن فهو مراهق عنيد وذكره فتئ نشط لا يهدئ ابدأ وفحولته عظيمة عالية وسريع التأثر والانفعال وغر وساذج وجسده قوي يحب التلذذ بنيك الاطياز السمينة وعرك ذكره طول الوقت داخلها حتي لو في طيز اقرب صديق له ويملك قضيب ضخم ومتين ومغري يرغب به كل من يراه فهو مدبب الشكل شاهق الارتفاع فريد وساحر وقوي وعريض وكبير وسخن وحرارته عالية يدهش ويعجب كل من يراه لضخامته وقوة ارتفاعه وجمال جداره الصلد الفسيح الذي يفوق بحجمه قضبان بقية الرجال ولا يهدي ولا يخمد ولا ينام ولا يرتخي..ارتفع قضيب بدران وتمدد كالرمح واستطال يشتهي الدخول والبلل والدفء واثارته بلغت مداها من مشاهدة موخرة رفيقه وصديقه وهاد الساحره وهي تتثني وتتحول وتتمايل امامه ..ياليته يصل لها الان ويغزوها ويدخل ذكره الكبير القوي عميقا فيها ويخرقها وينيكها بحنان ويتذوق حرارتها فوهاد صديقه الاقرب وبينهم ود وحنان وهو الوحيد الذي اهتم به وكفله ويحب دائما ان ينام بجانبه وبقربه عندما يثمل بشدة ليطمن عليه ويحرسه ويحميه طول الليل خاصة ووهاد كان صديق حميم لوالد بدران قبل موته مع كل الاسره وفي غاره ايضا فكفله وهاد وتبناه واصبح مسئول عنه امام الكل ويرعاه..اقترب بحياء وتعتمل في دواخله كثير من الافكار الجنونية.
التصق بدران بصديقه وهاد حتي كاد ان يلتحم معه وبه هياج وجنون ودون شعور او ارادة وضع يده علي ظهر وهاد بحياء وخجل وبات يمسح عليه برفق ويداعبه ويعصره ببطء صعودا وهبوطا حتي اطراف عجزه الهش وفلقتيه ولا يدري بما يفعله غائب الوعي ويده تهتز وترتجف وينحني ويمعن النظر لفتحةصديقه وهادالمثيرة الشهية ..التفت وهاد دون ارادة وهو يجد في الفعل وينيك في بنيامين الذي غاب عن الوعي من اللذة فري صديقه بدران متهدج الاوداج ساهم ايضا ومشتت الذهن متهيج فاغر الفاه يمعن النظر بشهوة عارمة لعجزه الكبير ومابين فلقاته التي ترتج وتنفتح فاصابه الحياء والخجل والانكسار والضعف وقشعريره تضرب كل اركان تماسكه فالتفت لاسفل دون شعور ليري ذكر بدران الكبير المارد صار يهتز لوحده وحشفته تنبض فارتعد كل جسده وتقلصت عضلات اشفاره دون شعور وغشاه ضعف واستسلام وحنين وعاطفة تجاه صديقه المراهق الصغير بدران فابتسم بدهشة وارتياح وغبطة ياله من فتي شقي مدلل لا يكل ولا يمل عن النيك انه متيم بهذا الفتي ويعجب بفحولته ونشاطها ويخاف عليه ويعشق وسامته الساحرة ويحب شقاوته وعناده وقوته وشبابه النضير ويغار عليه ويتمني دائما ان يكون بجانبه وبالقرب منه يرعاه ويهتم به ويوفر له كل اسباب السعادة ويهبه اي شئ يريده ويتمناه حتي لا يبتعد منه ويتركه وان غاب عنه كان يشعر دائما ببعض الضيق والحزن والضجر.. وهاد الان في قمة الاحراج والخجل والحياء والتوتر بعد ان ادرك اعجاب صديقه المراهق الفحل العنيد بدران بعجزه المستدير وافتنانه بخاتمه الضيق الذي يراه الان لاول مرة ولكنه لا يستطيع التوقف في مضاجعةبنيامين فهو في اشد الحوجه الان للنيك والتلذذ لانه يشعر الان بانقباضات اشفار طيز بنيامين المتسعة التي بدأت تغمط وتنبض وتتحرك بتلذذ تريد مزيد من الضربات العميقة والانزلاقات وانتعظ قضيبه وتحفز وانكمشت خصيتاه ويرغب ان يستحلبه مره اخري من كثرت التلذذ بسبب ضربات قضيب وهاد ونيكه العميق فاسرع اكثر في الضرب وقضيبه يدخل لاعلي بشدة ولكنه يعلم تماما بان فلقتيه ستنضم وتنفتح وتنفرج وتتسع وترتج وتتثني لتندفع للامام وسيري بدران فتحته واشفارها المتماسكة وهو يعلم ان بدران صديقه يفور من الشهوة كالمارد ويصيبه الهياج والجنون عندما يري اعجاز كبيرة الحجم وموخرات شحيمة مستديرة نافرة والذي كان يخفيها عنه بالسراويل الفضفاضه بقصدطول هذه السنين حتي لا يشتهيه ويهاجمه بدران ليلا في جنح الليل وهم سكاري فيعتليه وينيكه ويوجعه بقضيبه الضخم ولن يستطيع معاندته او مقاومته فهو مدلل واكثر عنادا منه فعندما يحتسي بدران الخمر ويتهيج قضيبه وينعظ يتهور ويفعل اي شئ ويصعب السيطرة عليه ولا يمكن زجره ان تعلق بشئ اصر عليه فهو لحوح ولقد اكثر وهاد في تدليله والاهتمام به والاستجابة لطلباته بعاطفة دفاقة فهو يحبه ويعشقه ويهيم في وسامته وجمال محياه ويحب رفقته ومراهقته العاصفة وبراءته..وبدران ينظر لفتحته يريدها بشوق وشهوة فماذا يفعل مع هذا الشقي المشاكس المدلل العنيد وبات بدران اكثر جراءة ويمد يداه الاثنين ويزداد تعصير بفلقتي وهاد الهشة المستديره باكملها ويمسحها برفق وبغيبوبة وهياج استثنائي وابتسم وهاد ودون شعور امتدت يده بخفاء حتي لا يراها بنيامين وتفتش عن ذكر بدران الناعظ الكبير ليمازحه ويلاعبه له فامسك به وقبضه وعصره له وتحسس عليه من اسفله لاعلاه ليعرف حقيقة قوته ويقيس سمكه وعروق فحولته التي تنبت به ومتانته وطوله وارتفاعه واتساع جداره وما به من حرارة ويفرك راسه الاسفنجي الناعم ليحدد مدي استدارة حلقة حشفته وحجم انتفاخ راسه فجأة اصابهم الجنون والهياج ولم يتوقع ابدأ انحناء صديقه بدران سريعا ثم قبل اشفار طيزه المشعرة عندما ارتفعت فلقتيه وتباعدت وانفرجت واتسعت شهق وتاوه واهتز كل جسده وتكهرب وارتعدت مفاصله وكاد ان يصرخ من نشوة الدغدقة وسريان موج من الغمط العصبي لاشفاره وتوقف دون ارادة وتركها له منفرجه لفترة حتي ينتهي بدران من تقبيلها ولثمها بشفتيه ثم ضمها بتوتر واهتزاز وضرب قضيبه للامام حتي ارتفع عجز بنيامين وانثني من الدفع المتين
لحظات غاية في الحساسية والتوتر ان الاجساد تزداد حرارتها وتسخن والاهواء تحن للمستحيل وترسل اشارات الاشتهاء بصمت انها غيبوبة العشق المؤجل وحديث الروح وتدفق الحنان واكتشافات الرغبة الدفينة المؤجلة والرضي بها والانكسار لاهواء الرجال والفحول والامنيات القديمة.
ارتفعت حده الذكاء عند وهاد وفطن للامر فغطي كل جسد بنيامين والتقم شفتيه ليخفي مايحدث ويخبئ جنون وهياج صديقه بدران ومايفعله به ثم ارتفع بعجزه وفتح فلقتيه وباعد بينهم لتنفرج اكثر امام وجه بدران يدعوه دون شعور وبالاشارة للمزيد ليرضي جنون هذا الشقي المراهق لتقبيل طيزه ولثمها ولعق اشفارها التي باتت تعجبه وتثيره..لم يتأخر بدران فاقترب اكثر وقبلهما ولثمها بشوق ثم اخرج لسانه بخجل وبات يلحس فيها ويلعق منتصفها ويمرر لسانه بحوافها الحساسة بشهوة ووهاد ينتفض ويهتز ويرتجف ويشهق باستسلام وانكسار.
لم يتوقع وهاد ان يفعلها صديقه بدران الان بهذه السرعة امام بنيامين ولكنه احس فجأة بدخول وانسياب شي صلب حاد في طيزه يسبب بعض الوجع... فالتفت اكثر وراي بدران يدخل اصبعه ويضغط ويديره بداخلها بحنان اصابه الوهن والضعف وجسده بات يهتز كالريح فاستسلم بكلياته لبدران وتركه لجنونه ومايفعله في غيبوبته ولكن هاهو بدران يزداد هياج وينعم في ذكره باللعاب ويقترب بافخاذه الضخمة القوية اكثر امام مؤخرته ويمسك بذكره ويضع راسه باشفار طيز وهاد ويوجهه لاعلي يريد ان يدخله ويكبسه داخلها ليرتاح من انعاظه القوي وحرارته المرتفعة.
تدارك وهاد الامر بسرعة ورغم حوجته واستعداده النفسي الان لاخذ وتذوق مثل هذا القضيب الضخم الممتع لكنه هتف بحنان وهمس بانكسار وتوسل لبدران بلغه محليه معقده لا يفهمها الا من اتقنها وعاش بينهم زمنا طويلا ولكن بدران استدرك مايقوله وهاد واطاعه حتي لا يفهم بنيامين شي من علاقتهم ورغباتهم في بعضهم.كانت اللغه بمعني
وهاد:_ توقف توقف..لا تدخل ذكرك الكبير في طيزي الحين انه سيكون حاااار يوجع..توقف توقف لاتنيكني امام بنيامين ..ذكرك هذا كبير وضخم وعريض علي طيزي الصغيره الضيقة سيكون سخن اول مرة وما اتحمل حجمه وساصرخ امام الغرباء مثل الحرمه...هذا مكان مو مناسب.اترك كل شي الحين نحن لسنا لوحدنا الان ..هون معنا غرباء...ايش يقولون...لا تفضحنا ويقولون الصبي كبس ذكره في قائده وناكه حتي صرخ...اسحب اصبعك من طيزي حتي نروح الجبال ونكون لوحدنا بعدها نشوف ايش يصير وسارضيك وامصه لك وارضعه واجربه وانام تحت فخوذك وتعاشرني لشأن ترتاح وتتمتع بعجزي الذي يعجبك...انا اعشقك من زمان وانت ماتدري بقلبي وماني اقدر احرمك من شئ يريحك ويمتعك ويسعدك بس خلينا نكون لوحدنا ونفعلها بالكتمان...انت صبي شقئ هائج دائما لا تتوقف عن النيك ابدأ..ايش اسوي معك ماعاد اقدر اقاوم غلبتني بهياجك وفحولتك ورجولتك
ابتسم بدران بخجل وحب ونشوة من كلمات واعتراف وهاد المثيرة المشتهية فهو مازال للان يدلله ويرضيه في اي شئ واحس باشارات وهاد بقبول فعله وهياجه ولم يزجره او يغضب منه ثم سحب سبابته وتراجع عن تنعيم ذكره وتحول للجانب الاخر امامهم وهو ينظر لوهاد بخجل ووهاد ينظر له بعاطفة وحب وحنان وانكسار كبير..الان اكتشف بدران بالحب الذي بينه ووهاد..اكتشف بعشقه لوهاد..اكتشف بان وهاد يعشقه منذ زمن طويل..انه يعشقه ويهيم به منذ ان غضب عليه وعنفه وضربه بسبب ماحدث بينه والولد الصغير الذي كاد بدران ان يشق طيزه ويبعثر اشفارها ويسبب له شرخ مستديم وفرار وهروب الولد الصغير في الجبال وهو تائه..ويتذكر بدران كل ماحدث عندما غضب وهاد وثأر وهاج حتي كاد ان يحطم عظامه من الغضب وبدران يهرب ويلاحقه وهاد ولكنه يترجاه ويعتزر ويحاول التبرير بما صار مع الصبي بخجل ومادار بينهم من حوار عاصف مخجل يتذكره بدران بكل تفاصيله حتي الان..يبتسم بدران وهو يسرح في الخيال في ذاكرته السحيقه ويهتز ويبتسم
اه انه مازال يتذكر عندما ظهر وهاد بعيدا وهو يفتش عن بدران يوما كاملا ويهتف مناديا لبدران بغضب وصدي صوته يتردد في الفضاء والجبال مجلجلا.
اختفي بدران في قمة احد كهوف الجبال الشاهقة ويري من اعلي وهاد وهو يقود الصبي الصغير ذاك الذي هرب من بدران مذعورا من حجم ذكره ثم توقفا في مفترق الطريق ووجهه لطريق العودة للديره وودعه باحضان وقبلات طويله علي شفتيه ثم ذهب الصبي وغاب نحو الديره
حين ذاك توجس بدران كثيرا واختفي لداخل الكهوف خائفا مذعورا وهو مستحئ لان وهاد قد كشف كل شئ
مازال وهاد يهتف لبدران ويفتش بصوت يرعد وينظر لكل مداخل الكهوف
وهاد:_بدران بدران وين تكون وين تتخبئ..ايش فعلت للصبي....بدران بدران وين ماتكون ساعثر عليك واعاقبك
كان الامر عصيبا ومخجلا وبدران في انهيار ويأس وقبل قليل احتسي بعض النبيذ المحلي بشراهة ليزيل توتره وليبث الشجاعة في نفسه وهو مازال في حاله سيئة من الخجل والاكتئاب وهو في قمة الجبال يراقب وهاد وهو يقترب بحاسته فهو خبير في متابعة الاثر حتي يأس بدران من التخفي واستسلم واظهر نفسه وهو في اعلي نتوء وبه اهتزاز وعقله بلا وعي.
كان الامر خطرا وبدران يقف في حافة النتوء مع تأثير الخمر يمكن ان ينزلق ويهوي من اعلي ويتدحرج ويقتل نفسه..
ووهاد استدرك الامر وبات يطمن بدران ويحاوره بلين ويعاتبه بشفقه ويخادعه ليتقهقر من حافه النتوء حتي استطاع وهاد اقناع بدران بالدخول للكهف ولن يعاقبه
اسرع وهاد للصعود من خلف الجبال وهو يعلم بذهاب عقل بدران من تجرع الخمر ويمكنه التهور والسقوط فاجئه وهاد وهو يتقرفص في اخر الكهف ثم امسك به وصار يضربه بتشفي وبدران يبكي مخمور ويصرخ من الضرب ويهرب لاركان بعيدة داخل الكهف
وهاد:_ايش اللئ سويته بالصبي الصغير
بدران:_ماسويت شي..هو ماتحمل وخاف من حجمه و هرب
وهاد:_هذا صبي مايتحمل النيج العنيف..هذا صغير وبكر
بدران:_ماني جبرته علي شي..هو لوحده كان مشتاق وجاء معي وكنت صرمان وباول مادخلته صرخ وتركته لحاله
وهاد:_ليش سحبته الصبي هذا مايتحمله ولا جرب قبل
بدران:_اح اح لا تضربني ارجوووك..ليش تضربني بسبب الصبي...هذا صبي مشتهي ماني جبرته
استمر الضرب والركل لفترة ورغم هروب بدران الا ان وهاد كان يلاحقه ويمسك به ويضربه اكثر حتي اصاب وهاد التعب ومازال بدران يبكي بحرقة واسي يكبله الحزن والياس وهو سخين الجراح يئن ويتوجع ويصرخ من الالم في ظهره وبطنه وفخوذه وعنقه
تناقض غريب مابين رفض وهاد مافعله بدران بالصبي ومابين فعله هو للصبي انها سيمفونيه اللذه وغيبوبة المتعة وبعض الغيرة الخفية ومحاولة التملك والاستحواز.
انقضي الليل وبدران قابع علي الارض في اقصي الكهف الكبير به اوجاع وحزن دفين وبدران ينام في مدخله ومازال الغضب ينتشر في محياه.
منذ الصباح بدأ بدران يستفرغ وظهر عليه المرض وانتشرت الحمي علي جسده الموجوع
نواصل