بعد ان اصبحت مفتوح واصبح لى شهوه جديده وهى شهوت الاناث الستات يعنى كنت عندما اهيج واقزف لا ارى الا متعتى الجديده فصنعت زبر صناعى فاصبح فتحتى تريد المزيد فعمدما اضع الزبر الصناعى اشعر بمتعى واسحبه مره اخره يحتك واشعر بمتعه اخرى واستمر اكثر فاكثر باوضاع مختلفه الى ان العب فى زبرى الصغير ثم اقذف
وذات مره اخذتنى المتعه لاحرك اكثر واصرخ نيك اكثر متع طيظك الى ان قزفت وكانت متعه جديده لا اعد اقبل غيرها بعد ذلك بفتره كنت جالس بحديقه ووجدت شاب وصيم شعر اصفر وعيون خضره جلس بجانبى وبدون مقدمات قال تحب امصلك شويه وانقض على زبرى ليجد زبر صغير يكاد لا يظهر
قالى هو فين بخضه قلتله مفيش عندى قالى انا مبادل واقدر اعملك اللى تحبه قلتله عندك مكان قالى يلا بينا حينما دخلنا تصرفت وكائنى اعرف المكان لارى صديق له بغرفه اخرى قالى تعالى دخلت لاجد الاخر خلفى امسك بى من زراعاى من المخلف والاخر ربطهم ووضعونى على السرير على بطنى فاحضر احدهم خياره كبيره
وانل بنطلونى وفشخ طيظى ووضع الخياره على الفتحه وسار يضرب طيظى والاخر وضع زبره بفمى وسيرت امص واشعر بطيظى بتوسع وتطلب دخول اى شىء ودخلت الخياره بسرعه غريبه وزبرى لا يقف وحسيت بطيظى بتاكلنى قلتله اكتر قالى هقطعهالك يا خول واخرجها من طيظى وانا اصرخ ابوس رجلك ريحنى وضع زبره انزلق بوجع لذيذ وصرخت كمان اخرجه خالص وادخله كله
قالى حلو طلبت اكتر راح مقعدنى على زبر صديقه ووشى ليه وادخل زبره كمانشعرت بدنيا لا اعرفها اللى ان قزق وانزل كل لبنه ليروى كل بطنى واخرجه وطلبت من الاخر ان يقزف على وشى وان يضع الاخر يده تدريجيا فى طيظى واللبن ساعده وسار يلعب الى ان استقر كفه بالداخل وصديقه قزف على وجهى طلبت ان العب فى زبرى ضحكو وقالولى كلده يا شرمطه دا زنبور انت خول
ملك للرجاله شعرت بكلامهم يسيرنى اكثر الى ان شده مره وحده وانفجر زنبورى بلبن الاناث ووعدزنى انهم سيعزمى اصدقائم فى القصه الجديده ساحكى لكم عن ماذا حدث
