logo




أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في نسوانجي MixiXn.com، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





06-08-2025 02:04 مساءً

  كان يتبعني في الشارع حتى وصولي الحديقة كل يوم عند عودتي الى البيت. لا يتكلم فقط يتبعني من الخلف و ينظر الي بعيون ذبلى. لم اكن افهم لماذا هذا الاصرار على ان يمشي خلفي. نعم انا جميل الطلعة... جسدي ابيض و مختلف عن الاخرين و عندي نعومة ما. لست مبنتا و ليس لي احساس انثوي. نظراته كانت تخجلني و بدل ان اعود الى منزلي كنت امشي اكثر و احوب بالشوارع, كنت خائفا ان تمون عنده نية مبيتة و في نفس الوقت كان عندي فضول ان افهم ما يريده هذا الرجل. كان رجلا ذو ملامح قاسية يبدو على حسده شدة العمل فقط كان جسده رياضيا و جميلا. رجولته و فحولته مخيفة و جذابة. لم يكلمني فقط كان يتبعني بخطوات خفيفة لعدة ايام مطولا ثم يختفي. مرة قررت ان اتوقف و انظر اليه و انا خائف لعله يذهب في خاله و يتركني. لكنه اقترب اكثر و سلم علي كما لو كنت اعرفه. يده كانت قاسية و ابتسامته غريبة. سالني اذا اوافق ان يمشي الى حانب للنزهة فوافقت و لم انظر اليه. كنا نمشي بصمت ثم قررت ان اذهب فاطرقته السلام، حينها مد يده , صافحته فحذبني نحوه و قبلني بجانب فمي, داعبني شاربه و لم افهم احساسي فقط ابتسمت و تظاهرت ان لا شيء خدث و ذهبت.
في الواقع هذا الرجل الغريب كان يحمل من الغموض و الحظور ما يكفي ان افكر فيه و انا مستلقي على سريري. اعتدت ان اتلمس جسدي كل يوم فانا في فترة المراهقة و لا تجارب جنسية لدي ما عدى ان تداعب اناملي قضيبي الجميل. كنت احب ان امرر يدي على عانتي و استخلم لمدة طويلة. هذه المرة خرجت ليلا متسخبا و ذهبت الى شارع مضلم جانب معمل اخشاب و تواريت وراء الاخشاب المقطوعة, انزلت بنطالي و فتحت قميصي. تعريت و احسست بعذوبة الهواء تقبل جسدي. كانت يدي تستخلم و يذي الاخرى تمسح كل اطراف جسدي الى ان اقتربت من النشوة عندها لمست طيزي فقذفت كميات كبيرة من المني. كانت مغامرة شيقة جعلها الخوف من ان يراني احد اكثر تشويقا و متعة. ما لم الاحظه هو خيال هذا الشهص الغريب الواقف في شباك منزله المطل على المعمل. رغم خلكك الظلام الى ان حسدي الابيض كان يمتص الانارة الضئيلة و من المؤكد انه شاهدني و عرفني.
لبست مرعا و تظاهرت ان شيءا لم يكن و قلت بدل ان اعود مباشرة الى البت ساذهب من طربق اخر. بعد بضع دقائق احسست بخطوات بعيدة فالشارع فارغ في تلك الساعة من الليل. بدات دقات قلبي تزداد و قررت ان اسرع للعودة الى البيت خوفا من ان يمون هناك مكره ينتظرني. الخطوات ايضا كانت تسرع و هفت ان استدير فتتاكد مخاوفي الى ان سمعت رجلا ينحنح او يسعل كرمز للبدو بالكلام فاستدرت. كان نفس الرجل، خففت من وتيرتي فالتحق بي
الرجل : الهواء جميل في هذا الوقت من الليل
لم اجب فقط اكملت
الرجل : الست خائفا من التجول لوحدك... شاب جميل مثلك و ابن عائلة و مؤدب في هذه الازقة قد يتعرض للمعاكسات. سارافقك الى بيتك. من هنا اقرب.
تاكدت حينها انه كان يعرفني جيدا و انه احد سكان خينا فصرت اكثر خوفا. وصلنا الى باب عمارتنا فتحت الباب فدخل معي و اقترب مني, احس بنفسه يتصاعد، التعدت قليلا فمنعني الحائط من الابتعاد. اقترب مني و استنشق رائحة شعري الاشقر. يده تلمست اناملي و انا لا اتحرك انظر الى بربق عينيه في ذلك الظلام القاتم.
الرجل : هل استطيع ان اقترب
لم اجب، فاقترب و التصق صدره بصدري و حزامه بحزامي و احسست بشدة جسده تطبق على جسدي المراهق. عندما احسست بانتفاخ بنطاله انتبهت الى انتفاخ بنطالي أيضا.
اصبعه تصعد على ذراعي ثم شعري ثم خدي و هنا وضعً انفه على انفي و بقي هكذا يتنفس و عيناه مغمضتان. لم اتحرك لكنني احببت ذالك الاحساس خاصة عندما ذهبت يده الاخرى تحت قميصي تلامس جلدي بنعومة فائقة. كان يعنقني و لم اكن اتحرك. عندها الصق شفتاه على شفتاي و لم اعلم مالذي يجب فعله فقط تركته. قبلني بلطف فحكني شاربه و امتص شفتي ثم التصق بي اكثر و صرت احس بسخونته و ابتدا بالتحرك مع جسدي يدفع نفسه فوقي فالتقى عضوه الواقف بعضوي. كنت احس برجواته و هيجانه. لسانه صار في فمي و لم احس بنفسي الا و انا اتذوقه و كان له طعم التبغ.
دفعته قليلا فاقترب من اذني و التهما، كان احساسا جديدا و عريبا جعلني ارتعش اكثر و احس بلذة جديدة. لكنني خفت و تداركت نفسي، دفعته قليلا و بتعدت فابتسم و اتكا على الحائط و ذهبت يده تداعب صدري . فتح ازرار قميصي و داعب حلمتي. كنت انظر اليه فاقترب و قبلني ثانية قبلة ذوبتني.فاقترب اكثر و صارت انفاسه تتسارع و التصق بنطاله بخصري و راحت يده من ظهري الى طيزي و هو يقبلني بجنون. ثم نظر الي بحنان و قال لي : انت جميل جدا و طري، انت ناعن، انت كل ما احب انت عشقي.
خفت من الذي كان يحدث فضربت بيدي زر النور فابتعد. استغرب خائفا ان يكون هناك احد ما، نظر الي، قبلني بسرعة و رحل.
طلعت جريا الى السطح. هناك غرف صغيرة لغسل الملابس، فتحت غرفة شقتنا، انزلت بنطالي و استمنيت زبي بشدة و سرعة و جنون. كنت افكر في هذا الرجل و كيف عصر حلماتي و امتص شفتاي كنت احس بجسدي اداة متعة لديه و استمتعت ان احس انني مغري و ان جسدي صار مرسوما في خياله. مررت اصابعي على شعر عانتي ثم على خصيتاي و رشيت الحائط بكل المني الذي كان ينفجر من شهوتي.

الجزء الثاني

كنت ادرس في اخر سنة من الثانوي و احظر ان امر بامتحانات نصف السنة بالباكالوريا. كنت اكره مدرس مادة الفلسفة، كان مملا للغاية. اربع ساعات و انا اتارجح بين النوم و اليقضة و لست مهتما.
كنت و لازلت اقتنع ان التفكير اهم من الحفظ و ان المنطق ليس بحفظ المقولات لهذا الفيلسوف ام غيره. و غالبا ما مانت يدي موظوعة على سروالي و انا متكئ على الطاولة. كنت افكر فذلك الرجل و قبلاته التي اشعلت جسدي. رحت احك يدي فوق بنطالي، انتفض زبي من اثار الشهوة و صرت اظرب من هلال الحينز راسه الحساسة ثم امسك بالطرف الذي بين الراس للقضيب و القضيب و افركه بين اصابعي. لم اكن اتخيل ان اتناسى وجودي بالفصل و اقذف بسرية تامة في مكاني. ارتبكت و ذهبت بسرعة الى الحمام قبل ان يمتص البنطال كل المني و رحت انظف نفسي بقلق و نشوة ذات الحين.
عند المساء خرجت فلاحظت وجود ذلك الرجل واقفا امام الباب.
احسست بغضب و بخوف، لم اكن اتوقع ان يكون بهذه الجرءة او ربما وقاحة. و انا لم اكن اريد ان افهم ما يريده. تسللت بعيدا غير ان شعري الاشقر يجعل اي شخص يلاحظني بين الرؤوس الاخرى. تبعني بسرية لكنني لاحظته. اسرعت و اردت فقط التخلص من هذا الشخص الملح... انا ولد و لست بنتا مي يتبعني و يقبلني... حتى لو اعجبني الامر لكن ذلك لا يعني شيئا. فانا لا اريد ان افضح او اصير نكتة للجميع، خاصة و انه ليس لي العديد من الاصدقاء فقط القليل القليل اما الباقي فكانت علاقتي بهم مشوشة بلا سبب واضح. هم فقط لا يحبونني لانني ابيض البشرة او اشقر او لانني لا اتغيب و علاماتي دوما مرتفعة حتى لو لم انتبه للدروس... و احيانا لانني لا احب المزاح.
في الطريق قررت ان اختبا داخل عمارة ما. انتظرت بضع دقائق فاذا به يدخل و يجذبني من يدي كي نطلع الطابق الاخير. كانتالعمارة فارغة عند السادسة فالكل قد عاد الى بيته يستعد للعشاء. اجلسني على الدرج و ضل واقفا ث داعب شعري. اشعل سيجارة ثم نفث دخانها علي فسعلت و هممت بالنزول لكنه كان امامي فقط اجلسني بيده القوية
الرجل : شوووت، لا تتحرك دعني انظر الى عذوبة ملامحك.
لم افهم شيءا فقط تركته، كنت خائفا ان يخبر اخدا عن ما خصل ليلة امس. فقط تركته يقرر و انا خائف لكن زبي كان كالجندي منتصبا في بنطالي. كنت اتفحصه خلسة، بنطاله الكلاسيكي يخبىء زبا كبيرا كان قد رسم خيمة هناك. اما جسده فقد كان نشفا، ذو عضلات واظحة تحت القميص. وجهه جميل و عيناه خطراوتان. في ذهني كنت اقول ان اي بنت من المعهد ستوافق ان تقبله فهو رجل جد وسيم. لا تزال يده على كتفي و راح يداعب اذني و عنقي. زاد من قوته انه حرك وجهي كي انظر الى عيناه و انا جالس امامه كاللعبة ... ينظر الي بقسوة و رغبة، يعض شفتاه ثم وضع اصبعه فوق شفتاي
الرجل : افتح
لم افعل
الرجل : قبل اصبعي و ساخبرك شيءا مهما
ام استجب
وضعاصبعه بين شفتاي الطريتان و قام بدفعه داخل فمي، و اقترب مني. حزامه على نفس مستوى وجهي.
انا : لا اريد ارجوك اريد ان اذهب
الرجل : لا تتحرك فانا اريد ان اخبرك بشيء مهم
انا : ماهو
الرجل : انا اريد ان اقبلك مجددا
لم اجب فاقترب مني و قبلني. كان كل جسده فوقي. فقط استسلمت الي قبلاته كما لو كنت فقط انتظر حدوثها. ثم وضع يده على ظهري و الاخرى بين فخذاي و امسك بزبي و نظر الي
الرجل : يبدو ان المعلم لديك فرح بوجودي





و اخذ يدي ووظعها فوق الخيمة في بنطاله. لم ادريمالذي يجب فعله؟ هلفقط تركته يتحكم بيدي الضئيلة بيده الخشنة. كنت احس بقسوة زبه و سخونته. كنت اريد المزيد فالاحساس كان جديدا و رائعا.
اوقفني و راحت يداه تفتح بنطالي لتمسك بزبي و قام بفتح بنطاله و رايت زبا منتصبا اسمرا منتفخا كبيرا جدا. الصق زبه من زبي الذي كان نصف طوله و عرضه رغم كبر حجمه. اخر مرة قست فيها طول قضيبي كان 18. سنتميترا و هاهو يمسك قضيبي يدعمه فوق قضيبه. شهقت من المنظر فراح يقبلني و يقرص خلمات صدري و يخاطبني بعبارات الحب و الحنان.
الرجل : انت ملاك جميل ، اريد ان آكل كل قطعة من جسدك ارجوك التصق بي.
اقتربت منه و امسكت بدوري زبره تشجع و امسك بفلقتي طيزي بلطف ثم بشدة راح يعصرهما. مررت يدي على عظلات صدره ثم بطنه ثم على شعر عانته الاسود الكثيف. قبلني بجنون حتى عض لساني. ثم التصق بي و وضع زبه الكبير بين افخاذي و طلب مني ان الصق افخاذي، احببت جدا ان احس بزبه بين افخاذي. احسست بسخونته و هو ذهب مشيا و جيءة بكل لطف. احسست انني شيء صغير امامه و احببت كيف كان يقبلني و يضرب طيزي بلطف. كان يستحلم قضيبه بين افخاذي و هو ممسك طيزي و هو ينظر الي كمن تملكني. احتكاك زبي بشعر عانته زاد من هيجاني و تركت يدي تلمس عضلاته و ساعديه و ظهره. التصق بي اكثر ثم ادارني و وضع زبه مجددا بين افخاذي، خفت قليلا الا انه لم يبحث عن خرمي فط كان يعانقني بيده مداعبا حلمتي، ادار وجهي نحو فمه كي يمتص شفتاي و بيده الاخرى كان يفرك لي زبي. لم استطع ان اتحمل النشوة احجبني كل شيء خاصة ان احس اني ملكه و انه يعرف كل ما يجب فعله. صار يلهث، عظني من عنقي و صار يضربني بزبه بين افخاذي و طيزي صارت حمراء من ظربات يده عليها. لم اتمالك فجاءتني الرعشة في يده و اذا به يضع منيي في فمه ليطلق زخات من المني بين فخذاي. لم افهم ما كان يحدث... احسست بشيء غريب مزج الخوف بالندم بالاشمئزاز.
اخذت منديلا من حقيبتي و نزعت ما استطعت من المني. لكن المني كان كثيرا خاصة على باب طيزي. اشعل سيجارة و طلب مني الجلوس.
انا : يجب ان اذهب فقد تاخرت، وقد يجيء احدهم
الرجل : هل تدخن معي سيجارة يا حبي
انا : لا ادخن
الرجل اذا هل تقبلني؟
لم اعرف ماذا افعل كنت اريد فقط التخلص منه، قبلته بسرعة فعاد و قبلني. احسست بطعم المني فبصقته، ضحك ثم رتب نفسه و طلب مني ان اخرج عندما يرحل من العمارة و ركض.
لم يكن احساسا جميلا بالمرة، في الطريق كنت احس بمنيه لازال لزجا بين افخاذي و هلى فتحة شرجي. كان قد قرصني من كل جزء من بشرتي فصار جلدي حساسا و حلكاتي حمراء. لم اكن البس بوكسر او اي شيء تحت البنطلون منذ مدة. فكانت راس زبي مهترءة. قبل الدخول الى العمارة رايته داخلها ينتظرني و هو يدخن. غمزني فمررت كما لو لم اكن اعرفه، امسك بيدي بقوة ثم جذبني نحوه.
الرجل : افتح لي باب العمارة في الليل قبل ان تنام اريد ان اراك عريانا بين ذراعي و ان افرغ شحنتك . هل عندكم بيت بالسطح
فقط حركت راسي بنعم
الرجل : اذا انتظرني هناك عند الواحدة صباحا.
تركته و انصرفت.
كل ما كنت افكر به هو الورطة التي وقعت بها و كيف سمحت لي نفسي بان اترك رجلا يلمسني بهذه الطريقة. و كلما فكرت فيه انتصب زبي حتى اوجعني. عند الواحدة مظرت من البلكون فرايته امام العمارة يدخن و يبتسم الس. كانه من الجن يطلع لي في كل مكان.
تسحبت بالمفاتيح، كنت البس فقط شورتا انام به نزلت و فتحت الباب صعد خلفي بالظلام واظعا يده على طيزي. كنت خجلا. وصلنا الى فوق.
دخلنا الغرفة و هي ملآنة كراكيب و اقفلنا الباب. كان المكان يتسع لنل وقوفا و نحن ملتصقان في بعضنا. ادارني واخذني في حضنه.
الرجل: هل انت بخير
انا : نعم
الرجل : سانزل الشورت لاعري طيزك
لم اجب.. فانزل الشورت و امسك بطيزي ثم دفعني نحو الباب و نزل على ركبتيه. امسك كل مقلة على حدة و فرقهما ثم ضربهما ببعضهما و فرقهما ثانية. كان احساسا لذيذا و مخيفا. ثم احسست بشيء لزج يدغدغ روح شرجي. لسانه كان يلحس خرمي ثم صار يقبني هناك. احسست بالجنون، بالحمى تصيب جسدي.. كان لسانه يدخل من هناك ليدغدغ قلبي من اللذة

يتبع

الجزء الثالث

كانت يداي تتكئ على الباب و كانت فمي مفتوحا يطلق اهات احاول كتمها. كل جسدي كان يرتعش من اثار تركيزي في احساس واحد فقط. خرم طيزي كان مركز جسدي و مشاعري الجديد، كان شنبه يدغدغني و شفتاه تلتهم شفتا شرجي و لسانه يثقبني و يجعلني كالخيط اتلوى امام يديه التي امسكت مقلتاي بكل قوة. كان كلما التهمني كلما زادت رعشتي و كلما زاد هيجانه ليضربني ضربات خفيفة حتى احمرت مؤخرتي و صعب علي كتمان صوتي.
الرجل : لا تفضحنا
انا : حسنا توقف اذا فانا لا استحمل ما تفعله بي.
الرجل : اتوقف هكذا مثلا؟
لم يتوقف بل زاد هيجانه امام رعشتي كما لو كنت مصابا بالحمى او الرعشة. يداه جننتني و فمه اصابني بحمى غريبة عني. ثم اتجه نحو زبي الذي كان شامخا كما لو اراد الاستقلال عن باقي جسدي و بداء في فركه بلطف و بالقبض عليه كلما ادخل لسانه. لم ارد ان اتماسك و لو ان اللذة كانت تغمرني، احسست بان خصيتاي ستبدآن بالانقباض فور ان لمسهما. لكنه فجأة وقف وراءي واضعا زبه على فتحتي و راح يحك راس زبه الكبير و السخن على خرمي بقوة، اردت ان ابتعد وقفت على اطراف اصابعي لكن اللذة تمكنت مني في ذلك الحين و انا اقذف زخات من المني الحار على يده التي كانت تحلبني شيئا فشيئا عذريتي و زبه يدفع نفسه دون ان يدخل.
انا : لقد اتيت، لقد اتيت
الرجل : انا ارى ذلك فيدي كلها مبللة بمنيك الطازج، هل تريد ان تذوقه.
انا : لا... هذا يقززني.
الرجل : هل انت متاكد؟ انا اجد ان طعمه حلو. عصيرك لذيذ.
انا : لا اريد
الرجل : طيزك جننتني استطيع ان امضي مل الليل و انا اكتشفها و ادلعها.
انا : لن استطيع ان ابقى مطولا هنا، قد يفتقدونني بالبيت
الرجل : يجب ان ادخن و اخذ حماما سريعا فانا كلي عرق و مني. اراك قريبا. لا تنزل ورائي مباشرة. قبل ان اذهب اقترب و قبلني لتشكرني.
انا : قد لحست من المني و لا احب ذلك.
اقترب مني كما لو غضب، انتفخت عضلاته و امسك راسي واجبرني ان اقترب من فمه.
نظر الي بتحد كبير، استنشق رائحتي.
كنت الهث، خرج مسرعا و بقيت هناك لا افهم ما يصيبني. من هذا الرجل و لماذا اتركه يلعب بي و بجسدي دون تفكير. لماذا حك زبه على خرمي هل يريد ان ينيكني؟ و هل يعقل ان يدخل و لو راس زبه الهائل داخلي؟ و لماذا احببت ان احس بزبه و بقوته تغمر جسدي. تحسست طيزي.. مررت اصابعي على خرمي المبلل. لم افهم لماذا كل هذا الاهتمام بهذا الشيء الصغير و لماذا ذهب. هل فهم انني انزعجت؟
ذهبت الى السطح لاطل فرايته ماشيا الى اخر الشارع و هو يدخن و يده الاخرى احيانا تلمس الخيمة على زبه. ياله من رجل فحل و وسيم و غامظ. من هذا الرجل و لماذا لا اتوقف عن تخيل عيناه الخضراوتان في سريري و ابتسامته و هي تنفث الدخان و شنبه الصغير. رائحتي كانت كلها عرق و من ارهاقي بكل ما مررت به. لم احس الا و يدي تعود الى زبي لتنفضه بعنف و يدي الاخرى تحك فتحة طيزي، كنت فقط اريد ان اتخطى كل هذا. كنت اريد ان تخرج هذه الشهوة من جسدي و ان تتوقف كل هذه الافكار الغريبة عني. نسيت انني في السطح و في الهواء الطلق و ان الشورت كان تحت افخاذي. احسست فقط بالهواء العليل و النسيم يقبل جسدي. لم الاحظ ان ابن الجيران يقف ورائي مستحليا المنظر الذي كنت اعرضه عليه.
كان نبيل اكبر مني سنا، كنت ادرس في الفصل مع اخيه، ثم اصبح صديقي لفترة معينة قبل ان يدرس بالجامعة و يفقد اهتمامه بالالعاب. كان شديد الوسامة، رياضي القوام و كحيل العين. شخصيته جميلة فقد كان صاحب نكتة يحب الدعابة و مواضب على الرياضة، الكل كان يود ان يكون صديق هذا الرجل الصغير. كل بنات الحي تنظر اليه باعجاب.
نبيل : مالذي تفعله هنا
التفت لابسا الشورت بسرعة فائقة.
انا : لا شيء اردت فقط ان امون لوحدي.
نبيل : لا تخجل فانا ايضا آتي هنا كي استطيع الاستمناء على راحتي دون خوف.
انا : اوكي، انا ذاهب، اسف ساتركك
نبيل : اذا اردت ان تبقى لا مانع لدي.
انا : ماذا تقصد؟
نبيل : اعني نستمني معا، عادي فنحن اصدقاء و رجال... لا حرج.
انا : لا اظن انني ساتمكن من ذلك.
نبيل : هل زبك صغير جدا كي تخاف عليه ان يضيع؟

يتبع
لو احببتم القصة طبعا
عن تجارب حقيقية

الجزء الرابع

قررت عدم فتح المجال لهذه الافكار التي جعلتني اتصرف بغرابة و احس باشياء جديدة لا ادري ما الاتجاه الذي ستاخذني اليه، فكأن جسدي صار غريبا عني، يتحكم بتصرفاتي و انفعالاتي دون ان افكر او افهم كيف ستتطور الاشياء. ربما انا معقد لكن لا باس فانا لا احب ان احس بنفسي تائها. و قررت ان لا افكر في اي شيء من تلك التخاريف و ان اركز فقط في دراستي و هواياتي و وعدت نفسي ان اتجاهل كل هذا، و خاصة ان اتجاهل هذا الرجل.
مر اسبوع و لم افكر بهذه الاشياء، كنت استمني كما كنت افعل من قبل و اتخيل نفسي انيك فتاة كنت احبها في المعهد، الا اننيً على غرار عادتي صرت اتحسس حلمات صدري، و اقرصها بكفي و اتخيل انها حلماتها فسرعان ما تاتيني الشهوة... كانت شهوتي ناقصة شيئا ما، لانني احاول جاهدا عدم التفكير و ان اركز فقط على تخيلي و انا اثقب كس تلك الفتاة متخيلا الاحساس بلزوجة تدفق المني داخلها و انا اضرب صدرها بعنف.
مر اسبوع تقريبا على هذا الحال، صرت عدائيا بعض الشيء مع الاصدقاء وليسوا كثر، في المعهد لم اكن من الرياضيين، يعني لا احب المداعبات التافهة، كانت البنات تحبني، و تعجب بشكلي الا انني كنت غير مهتم بذالك ايضا... كنت احس انني اكبر سنا من التلاميذ التي تدرس معي، و افضل النظر الى المدرسات، و احيانا اصدم عندما اجدني احملق في استاذ الفرنسية. كان الاستاذ احمد شابا يافعا شديد الرجولة في كل تصرفاته، حركاته ثقيلة و متزنة و كان يلبس بنطالا يزيد من قيمة حجره الذي يكاد لا يخفي عظمة زبه و الذي يبرز مؤخرته الجميلة. كانت ابتسامته جميلة و شعره خفيفا، اعتقد ان الكل كان ينظر اليه باعجاب، فالشباب يريدون ان يصبحوا مثله، و يحاولون مصادقته عندما ياتي وقت الفسحة، فيعرضون عليه السجائر و البنات كانت تذبل العيون و ترتعد منها الشفاه. كنت دوما اجلس في الطاولة الامامية و لو اني طويل. لذا لم تكن نظراتي محددة. كان هو بالمقابل يجلس في مكتبه المفتوح ليدعني اتخيل كل ما يخبؤه بنطاله، فينسى احيانا و يعدل زبه و هو جالس. صراحة صار يهيجني فكنت افرك بسريه زبي خلف بنطالي، فقد كان واقفا كالحديدة.
عند نهاية الاسبوع
شاهدت ذلك الرجل الذي التقيت به في الشارع عند محل الخضراوات، فقط ارتبكت كثيرا و تجاهلته محاولا ان اشتري الطلبات بسرعة غير عادية. كان ينظر ال بحزم ثم ذهب، احسست ان كل شيء على ما يرام و انني تخلصت من كل هذا. لا اريد ان اعيد الكرة و لو انه كان حزينا. عند عودتي مررت بطريقي المعهود اي عن الشارع الصغير الذي يعبر معمل الاخشاب. و اذا بيد قوية تمسك بي و تجرني.. حاولت ان افلت لكن ذالك الشخص تمكن من ان يجرني بعنف الى ممر ضيق بين حاءط المعمل و الاخشاب. خوفي وًهلعي لم يتركا لي فرصة ان ارى من هذا الذي هجم علي و خفت ان اسقط ارضا فلم اصرخ كي لا تتطور الامور الى شيء مرعب.
الرجل : اهدأ هذا انا
انا : هل فقدت عقلك كان قلبي سيتوقف
الرجل : قلبي انا الذي توقف عندما تجاهلتني
انا : ما اللذي تريده الان
الرجل : لا شيء.. لا اعرف .. اريد فقط ما تريده انت.. ان تكون سعيدا
انا : يا اخي انا سعيد هل اكملت هذه الخزعبلات، انظر لقد وقع كل شيء و اتسخ!
هممت الم ما ابعثر حاول مساعدتي لكنني دفعته.
الرجل : لمذا اصبحت متوحشا من ناحيتي
انا : هكذا... هذا طبعي .. اتجد انه من العادي ان تهجم علي هكذا. لا احبً الحديث مع الناس التي لا اعرفها خاصة الرجال اكبر مني سنا.
اقترب اكثر مني و عانقني، ادار وجهي نحو وجهه، قبلني و داعب شعري.
الرجل : حسنا حبيبي... اهدأ، نتعرف اذا
انا : يجب ان اذهب، لا اريد ان ابقى
الرجل : لن تذهب حتى نتحدث.
كان كلما قال شيئا طبع قبلة على فمي.
الرجل : انا وسيم، انا اسف لم اكن افكر، اردت فقط ان افاجئك...
و بالفعل كان وسيما نظرت الى وجهه الجميل و الى ابتسامته و عيناه كانتا تترجيان مني ابتسامة. قبلني مجددا
انا : تشرفنا يا سي وسيم. الان فعلا تاخرت، مفاجأة لطيفة فعلا.
وسيم: انت الطف، و شفتاك عسل.
رجعت الى الخلف و حملت المقتنيات.
وسيم : هذا فعلا شيء غريب ان لا اعرف اسمك الا الان.
انا : ماذا تريد ان تفعل باسمي، هذا لا يهم
وسيم : بل يهم، انظر كي تطمإن هذه بطاقة تعريفي انا لا اكذب. و اعمل مهندس. انا عمري 32 اعلم اني اكبر منك لكنني عشقتك... هل تعرف معنى الحب؟
انا : اوكي استاذ وسيم فلنقف هنا انا لا اريد ان يتطور فلم قيس و ليلى هذا اكثر عن اللازم... ما حدث كان مجرد لعب شباب فقط و انا قررت ان لا اعيد الكرة. اريد ان انتبه الى دراستي فقط.
وسيم : يهون عليك ان اضع شفتاي على فمك و انت غير مهتم هكذا؟ ان تتركني بلا اجوبة، اريد فقط اسمك من شفتيك انت، ليس من الصعب ان اعرف. انا اعرف جيدا من تكون و عندي اصدقاء في نفس عمارتك. لماذا تغيرت فجاة من ناحيتي. مالذي فعلته كي تنقلب علي هكذا.
انا : اريد فقط ان اذهب هل ازحت عن الطريق.
وسيم : حسنا يا أيمن... على راحتك. ذهب غاضبا مشعلا سيجارة.
اذا هو فعلا يعرف اسمي، لم اهتم، فالكل يعرفني و من السهل ان يعرف من اكون. شاب اشقر و ابيض واحد في كل الحي من ام اجنبية... من السهل ان الاحظ.





خرجت من هناك فرايت نبيل امامي مارا بدراجته... اوقف عندما رآني و توجه نحوي.
نبيل : اهلا. هل انت بخير
انا : لما لا اكون بخير!
نبيل : هات عنك احمل كيسا كي لا تسقط مشترياتك. امك طلبت مني ان الحق بك عند الخظار فقد تاخرت.
انا : حاضر. شكرا.
نبيل : لما انت منزعج هكذا؟
انا : لا شيء فقط تعبت من تحظيرات الامتحانات اريد ان انسى هم الباكالوريا و ان افعل اي شيء آخر.
نبيل : هنا؟
انا : كنت محصورا يا اخي، احب ان اطلق الماء هنا!
تمشينا قليلا ثم احسست انني كنت فضا مع نبيل بلا سبب. لا ادري لماذا صرت عداءيا معه منذ ان ابتعد عني، و هو شيء افهمه فهو اكبر مني بضع سنوات و لا يهتم بنفس الاشياء.
انا : هل مازلت تتمرن؟
نبيل : ليس كما كنت من قبل، ضيق الوقت مع الجامعة و العمل لا يتركان لي المساحة الكافية لكنني اتدرب عند نهاية الاسبوع.
انا : اين تتمرن؟
نبيل : لما لا تاتي لتتمرن معي في الغابة؟ انا اذهب للركض عند الفجر و اعود كلي طاقة. و تكون فرصة ان تعود الى لياقتك السابقة.
انا : هل تجدني سمينا الى تلك الدرجة؟
نبيل : مممم لا ... لكن كما تريد يا بطبوط..
قالها و ركض على الدرج و انا الحقه مسرعا و متوعدا.
وصلنا وضعنا المقتنيات و شربنا بعض الماء
نبيل : حسنا، عمتم مساءا.. ايمن، الحق بي الى السطح في الليل اذا اردت. انده علي من شباك المطبخ ساتركه مفتوحا.
غمزني و صعد الى شقته، كانت في الطابق الاخير. لم اعر الامر انتباها فقط ذهبت الى غرفتي و نمت، لم ارد ان اكل او اي شيء، ايقضني اخي الصغير كي اتعشى فذهبت. كنت انظر الى السلطة و هي تنظر الي من شدة تعبي ثم عدت للنوم. افقت عند منصف الليل و يدي في بنطالي. يبدو انني كنت احلم باشياء مثيرة. استيقظت و اخذت حماما، ثم نشفت نفسي بهدوء، و لبست شورتا خفيفا و تي شيرتا و اتجهت الى السطح حافيا. اطليت عل نافذة مطبخ شقة نبيل و وشوشت اسمه فاطل و على وجهه ثوب ابيض كي يفزعني، ضحكت و نزعت عنده الثوب، اعطاني يده كي يخرج من النافذة، امسكتها فقفز و جلس عليا و التصق بي و هو نازل. نظرنا الى بعضنا هنيهة ثم سبقته. قلبي كان ينبض، قلت ان كل هذا في دماغي جراء ذلك الرجل وسيم و اني صرت اتخيل اشياء غير موجودة. نبيل شاب له من الجمال و الحظور ما ياثر علي و يجعلني اذوب متمنيا منه قبلة او حتى ابتسامة.
ذهبنا الى السطح معا كما عهدنا ان نفعل منذ بضع سنوات عندما كنا اطفالا. اطلينا على الشارع. اشعل هو سيجارة امام ذهولي.
انا : هل تدخن؟
نبيل : تريد ان تجرب؟
انا : لا لا طبعا لا
نبيل : عندما تدخل الجامعة ستجرب كل شيء، خاصة البنات.
انا : بهذه البساطة
نبيل : هي حياة واحدة و فترة شباب واحدة، يجب ان نجرب كل شيء قبل الحكم عليه، ما المشكل، عادي حدا، لا يجب ان تحسب كل شيء بالمليمتر. انا احب الحرية.
انا : انا تيضا احب الحرية لكن لست من رايك.
نبيل : انت مليء بالمتناقضات يا بطبوط!
انا : لست بطبوطا
نبيل : اذا ماذا تسمي هذه الطيز
كان يقولها و هو يحسس على طيزي، لم انرعج من يده لكنني انزعجت من كلامه
انا : و مذا تسمي هذه الكرش
لم تكن لديه كرش فقد كنت المس اسمنتا مسلحا! و كنت اود ان المس تلك العظلات.
نبيل : حتى اصابعك صارت سمينة وحلوة و كلها سكر و حلوى يا بايبي.. انت اصبحت طريا للغاية
انا : يعني حتى لو قرصتك؟
نبيل : هكذا ساهيج... ههه
انا : لو هجت ساقرصك منه... ههه
ضحكنا, و لم اعلم عن ماذا ساتحدث، اكمل سيجارته و بقينا هكذا نطل بلا كلام.
نبيل : اتعرف سارة, انها معك بالفصل.
انا : ما بها سارة؟ لسنا اصحابا لكنني لمحتها تبكي اليوم
نبيل : قحبة
انا : لماذا تقول هذا؟
نبيل : لانها قحبة بالفعل..
انا : لا تقل مثل هذا الكلام، عيب
نبيل : لا تكن خولا هكذا، انا اعلم مالذي اقوله. كنت ارافقها منذ سنة و هي تمثل علي العفة والشرف. عندما كنت اقبلها لم تكن تتركني ان استمتع بها على راحتي فقط كنت احك فوق ملابسها... و هي ليست بنت! شاهدتها مع صديق لي اخبرني انه ناكها من طيزها. لعبت علي بنت القحبة تمثيلية جميلة كنت فيها انا الحمار المتيم.
كان يتكلم و هو منفعل و في نفس الوقت بدى عله الانصدام.
اناً: هل تحبها؟
نبيل : كنت .. كنت احبها لكنني الان لا اصدق احدا، لقد خدعتني... لعبت بمشاعري.
فجأة صارت الدموع تنهمر على وجهه، لم اكن اصدق كل ما يحدث مع نبيل، عانقته فدفعني و مسح دموعه وهم بالذهاب فلحقت به اعانقه مجددا و جذبته نحو غرفة الغسيل.
دخلنا فنزعت بعض الكتب كي يكون هناك مجال للجلوس فجذبني نحوه لاسقط فوقه و هو يعانقني بشدة. نبضات قلبي صارت اقوى من اي شيء.

يتبع

الجزء الخامس

كان نبيل يعانقني و انا واقع فوقه بكل ثقلي.. كنت احاول مواساته و انا احس بألمه و لو لم افهم لماذا يحس بكل هذا الجرح جراء علاقة غرامية مع تلك الفتاة. ماذا لو انها قامت بعلاقة مضت و ماذا لو لم ترد ان تقوم بها معه. اليست حرة في ان تفعل ما تريد، لما احساسه و غضبه ينبعان من تقييم غريب لمعنى الوفاء. احساسه برجولته غريب وًجذاب . اردت ان اقول كل هذا لكنني كنت اعانقه و امسح بيدي على ظهره و هو يعصرني بين ذراعيه القويتين. كان هو جالسا مرتاحا بينما كنت انا في وضعية مزرية.
احسست انه ارتاح قليلا فانفاسه لم تعد متوترة و كنت احس بها عند اذني. احسست ان بنطالي ابتدأ بالانتفاخ و خفت ان يفضح امري.
انا : نبيل، انا لست مرتاحا في هذه الوضعية.
نبيل : حسنا اجلس مرتاحا فوقي...
ترددت لكنني عدلت من وضعي، ها انا اجلس فوقه، رجليا مفرقتان وانا انظر اليه وجها الى وجه، و هاهو يساعدني كي لا اسقط شيئا من الاغراض.جلست على رجليه لكنه عندما عانقني جذبني نحوه، عدلني بذراعه فيده تكاد تعصر طيزي لاجدني جالسا كليا فوق زبه. لم اكن افكر كثيرا و لو ان زبي ابتدأ بالانتصاب. و راح يعانقني بكل قوة فبادلته العناق مواسيا اياه. احسست بشيء يتحرك بين فلقتي، كان زبه ابتدا ينتفخ و ينبض. لم ادري ماذا يجب ان افعل فقط بقيت هكذا اتظاهر ان شيئا لم يكن. عدلني و امسك بذقني و نظر الي متعجبا كما لو انه اكتشف وجهي للمرة الاولى، كما لو انه يحفظ ملامحي.
نبيل : شوووت، دعنا لا نتكلم.
انا : عن ماذا سنتحدث
نبيل : لم الاحظ ان شعرك طويل
انا : ليس طويلا جدا
نبيل : و ناعم و اشقر...
يداعب شعري و يده الاخرى لم تترك طيزي. لا تتحرك كما لو انه نسيها هناك. زبه كان ينتفخ اكثر وكان بين فلقتي تماما، احسست ان فتحة شرجي صارت تنقبض كلما احست بهذا الوحش الذي كاد يثقب الشورت الذي كنت البسه.
نبيل : انا احس اني وحيد جدا
انا : انا صديقك مدى الحياة لن اتركك
نبيل : هل انت مرتاح هكذا؟
انا : اجل لكنني احس بهذا، قلتها و لمست زبه و انا انظر في عينيه، شهق. احس بهذا يخترق طيزي
نبيل : انت السبب، هذا اللحم المربرب الطري، هل استطيع ان اضع يدي على طيزك؟
انا : يدك عليا قبل ان تسال.
نبيل : لم اشعر، هل تمانع ان المسها اكثر، فقط مجرد لمس لا شيء.
لم اقل شيئا فمرر يده داخل الشورت و راح يربت بلطف وهو ينظر داخل عيناي و شفتاي ترتعدان من النشوة. كنت اريده ان يقبلني ان يمص لساني ان اتذوق طعم لعابه و ان احسب بحكة ذقنه الخفيفة فوق شفتاي.
احسست به يمرر اصابعه على ذراعي فوق التيشرت الخفيف و الواسع... راح يبتسم ثم ابتدا يزيله من علي و انا فقط اطيع و اتبع حركاته. ثم ذهبت يده الى عنقي، مرر اصابعه على شفتي، قبلت اصابعه فضربني برفق على طيزي و ضحك. ثم وضع اصبعه في فمه، اخذ بضعا من لعابه و اخذ في فرك حلمتي اليسرى و عصرها. هربت مني اه صغيرة
نبيل : شوووت لا تتملم و لا تصدر اي صوت.
احسست بالوحش الذي انا اجلس علي سيخترق كل الثياب و ان الشورت صار ضيقا علي فزبي كان كالثور الهائج متكأ على عظلات بطنه. كان يعلم جيدا ما الذي يصنعه بي و كان يستمتع ببطء شديد احرجني.
اصابني الخجل من وضعيتي و من ان طيزي بلا ان احس تحركت تعدل من وضعيتها كي تحس بالزب الجبار تحتها.
ببساطة شديدة امسك فخذاي و طيزي و رفعني ناهظا بلا اي تعب. حملي كما لو كنت مصنوعا من القطن. زبه كان مباشرة يدقع ثقل طيزي الساخنة. و حصرني مع الباب، احسست ببرد الحديد على ظهري و بعظلاته تزنقني و تطويني. لا ادري ما اصابني و لماذا سمحت له بكل هذا، احسست ااني احبه و انني دائما كنت انتظر هذه اللحظة.
انا : قبلني!
نبيل : حسنا، قبلة واحدة فقط!
الصق فمه بفمي، لا يمكنني نسيان تلك القبله، كانت ناعمة رطبة و دافئة، حنونة شفتاه اخذتا شفتي السفلى و مصها ثم احسست بلسانه يلمس لساني. احسست بروحي تخرج مني و انني لم اعد موجودا في العالم. احسست به يهديني بضعا من الهواء يضعه في فمي لاستنشقه فيقبلني ثانيا بقوة اكثر و ليزقني اكثر و احس بقوته و عنفوانه يتملكان جسدي الذي يحمله بين ذراعيه القويتان جدا. انزلني، نظر الي كما لو كنا في حلم. مررت يداي على عظلات ذراعه فابتسم، مررت يداي برفق على صدره و على عظلات بطنه المشدوده و رحت انزع عنه قميصه، فانزل بنطاله وًانزل ايضا البوكسر ليطلق سراح ذراع اخرى تدلت عند رجليه. هااني منظر زبه الكبير، كان كبيرا جدا و ربما اكبر زب شاهدته في حياتي الى الان، كان طويلا و خشنا، ربما فاق 24 سنتيميترا، وًانا الذي كنت اعتبرني صاحب زب كبير.
نبيل : لا تخجل، نحن اصحاب. ارني زبك الصغير.
انا : زبي ليس صغيرا بالمرة
نبيل :لكنه لن يكون امبر من زبي الوحش.
نزعت الشورت و اريته زبي، كان واقفا كالعمود لكنهلم يكن كبيرا مثله، صارت 18 سنتيميترا التي كنت افتخر بها لا شيء امام زبه الاسمر الجميل و المليء بالعروق.
نبيل : حتى شعر عانتك اشقر، انا كل شعري نبت في عانتي ههه.
انا : هل استطيع ان اقيس زبي مع زبك.
نبيل : نحن اصدقاء، يمكنك ان تلعب به كما تشاء، هل استطيع ان افعل نفس الشيء.
كنت احي به حارا و ساخنا و ثقيلا ينبض و يتوعد،اخافني و في نفس الوقت اذهلني. احسست بيده فوق يدي تجبرني على ان اعصر قضيبه المتوحش بشدة اكبر لكن يدي لم تستطع ان تقفل عليه من خشونته و غلظته. لم تصور كيف يمكن لهذا ان يدخل في اي كس او طيز دون ان يمزقها.
نبيل : هل استطيع ان المس طيزك.
انا : نعم
ادارني حسس عليها.
نبيل : هل استطيع ان التصق بك؟
انا : نعم.
كنت ارتعد من الخوف. احسست بزبه التخين يلتصق بطيزي، ثم راه يظرب طيزي بزبه الكبير و باعد بين فلقتي طيزي و احسست باصابعه لزجة تحك خرمي. ثم وضع راس زبه على خرمي و حاول ان يدفعه.
انا : لن يدخل، انه كبير جدا .
احسست بيده على عنقي تدفعني مع الباب بعنف لتخبرني بانه يتحكم بزمام الامورفتوترت. تف في يده و دهن زبه و حاول لكن ثقبي كان مشدودا و صغيرا امام زبه الهائل فراح يحك زبه بين فلقتي طيزي.
نبيل : سيدخل اذا اردت ذالك و استحملت، طيزك ساخنة و مربربة.
انا : لا اريد ان اتوجع.
حاول جاهدا ان يدخل زبه لكنه لم ينجح.
نبيل : تعبت ايمن، انا محبط
فارقت بين فهذاي و امسكت زبه و وظعته بينهما ثم اغلقت فخذاي فكان زبه يظرب من طيزي و يخرج من تحت خصيتان. امسكني من طيزي و راح يذهب و ياتي و يتأوه. كنت احس بروحي تشد مني و كنت احس بانقباض يديه عليا و هو يضرب زبه في. كنت اريد ان احس به داخلي لكنني لم اكن مهيئا و زبه كبير جدا. احكمت من قبضة افخاذي عليه و كنت احس به يجن و ينفعل و يلهث و يدفع كل زبه حتى يضربني بحزامه. صارت يداه تضربان طيزي بعنف حتى اوجعني و كنت احلب زبي بنشوة جديدة، نظرت وراءي لاراه محكما قبضته علي كمل لو كنت فريسته و استمتعت برؤيته يمتلكني و يعصرني و يضرب طيزي التي تورمت. زبه كان يحك بين افخاذي و تحت خصيتي الى ان صار يوجعني بسخونته و شدته. راحت يده و عنقت صدري و الاخرى خنقتني من عنقي فنضرت اليه مستغربا فقبلني بعنف. التهم شفتي و عضها حتى اوجعني و صرخت. فادارني بسرعه و قوة و انزلتني ذراعه على ركبتي.
نبيل : هيا ايمن، هيا حبيبي فقط ارحني. هيا ضعه بين شفتيك. هيا حبيبي ايمن.
لم اقرر بعد لكنه اخذ زبه المبير و وضعه فوق وجهي، كان كبيرا جدا خصيتاه تحت ذقني و الباقي فاق جبهتي. رائحته قوية، مزيج من العرق و من اللعاب و رائحة بضع المني اخرى جننتني.
نبيل : آسف لم اكن اعلم فلم آخذ دشا بعد ان مارست العادة السرية. هيا حبيبي خذه في فمك.
فتحت فمي فدفع زبه بقوة و تنهد بشدة. كان كبيرا للغاية ملأ فمي كله برأسه فقط . صار يدفع زبه اكثر و انا لا استطيع ان اخذ نصفه و هو يتأوه. اخرجه و صرت اقبله و التهمه بشراهة و انا امامه امص وًامص و اصابعه تلعب بشعري. ثم اخرج زبه و امسك وجهي بيديه، ظربني كفا على وجهي حتى سالت دمعتي ثم بصق على زبه و دفعه في فمي و واح يدفع ثم صار ينيكني من فمي كالمجنون حتى دخل حلقي، لم اتمكن منً التنفس و لا ان اخرجه فقبضته قوية و فجاة دفع نفسه كليا و هو ينازع و يصرخ فاحسست بشلال يغمر فمي و حلقي. كان منيه سخنا حراقا و لم يتركني بل راح يظرب وجهي بكلتا يديه و يامرني ان ابلع كل منيه فاطعته و انا ابكي. بلعت كل منيه ثم اخرج زبه و مسحه فوق وجهي و راح يظرب به وجهي.
نبيل : انت صديق وفي و مطيع.
نهظت فامسكني من زبي و عصر خصيتاي بشدة آلمتني.
نبيل : ما حدث هنا يبقى سرا!
و راح يعصر و دموعي كانت فقط تنهمر
انا : حاضر فقط اتركني.
نبيل : استدر!
استدرت فاحسست باصبعه يتوغل داخل فتحة شرجي.
نبيل : استمني و اقذف حالا.
كان اصبعه يوجعني لكن زبي سرعان ما استقام خاصة عندما راح يظرب طيزي و يعظعها بشدة فقذفت كل ما كانت خصيتان تحملان من ساءل.
نبيل : المرة القادمة سادخله اذا.
تركني هناك منارا خائر القوى و لبس ملابسه و ذهب الى الخارج. لبست ملابسي و ذهبت الى السطح، كان يدخن، نظر الي و ابتسم.
نبيل : تريد ان تدخن معي؟
رفضت فابتسم
نبيل : يبدو انك لا تحب الان سوى سيجاري. لا تزعل قريبا تاخذه من جديد.
انا آسف فتلك القحبة كانت تحرمني، انا سعيد لانك هنا.
تركني و ذهب الى منزله و بقيت هناك احاول ان افهم ما حصل، ان افهم نفسي. بقيت اطل من على السطح فشاهدت وسيم مارا و عائدا الى بيته و هو ينفث دخانه. يبدو انه لاحظ وجودي هناك، شاور الي فشاورت اليه. هاهو آت نحو العمارة. تسائلت ما اذا كان باب العمارة مقفلا.

الجزء السادس

كان المني اللزج ينشف و هو يختلط بالعرق على فخذي و انا اطل من سطح العمارة، احسست بطعمه في فمي و احسست ببشرتي تتمطط و تنشف عند مداعبة النسيم لها.
احسست ان قواي قد خارت و بانني فقدت الوعي بالمكان او الزمان و انني فقط تائه احتاج ان اتعلق بشيء ما.
كنت احس انني غريب عن جسدي و عن نفسي و حتى رغبتي صارت غير مفهومة.
توجهت الى الباب كي انزل متصورا ان وسيم لن يصعد لان باب العمارة مقفول لكنني فوجئت بنور السلالم يعمي عيناي فعدت بسرعة اين كنت مختفيا بالحاءط كسحلية تنتظر ان تمر الازمة.
مالذي اتى به، انا فقط شاورت له، معقول انه آت بعد ان تخاصمت معه، ثم ماذا لو احس بشيء غريب فانا تعطرت برائحة قضيب و مني و عرق نبيل. ما تراني اقول و لماذا احس انني يجب ان اعطيه تفسيرا!؟
سمعت باب السطح الحديدي يقفل ببطء شديد. و بنحنحة تتبع خطوات مترددة في الظلام. ثم رآني. فابتسم و اقترب متفحصا اياي.
نظرت في الارض فابتسم اكثر و اتكاء على الحائط جانبي.
قلبي كان يدق بسرعة خيالية و لا ادري لما كنت خائفا منه. لا سبب يجعلني خائفا. يده راحت تمسك يدي بلطف شديد اكني كنت احس بخشونة يده و احسست انه احب التحسيس على اناملي التي لم تترك القلم و لو مرة.
وسيم : هل استطيع ان اشعل سيجارة؟ لاتريد ان تقلقك رائحتها.
انا : حسنا، كل واحد فينا حر! افعل ماتريد.
اشعل سيجارة، ابتعدت قليلا، فراح ينظر حوالينا ثم ذهب يطل من السطح، بقيت مكاني، لم يكمل سيجارته، كان ينفث الدخان بحيوية و انا انظر الى هذا الفحل الوسيم الذي ايقظ في احاسيس غريبتي قادتني الى ان اكون دمية بين يديه ثم يدي نبيل.
توجه ناحيتي بطريقة سكسي و يده على زبه يعدله و ينظر حواليه ليتأكد أننا لوحدنا.
وسيم : تعالى و خذ قبلة من فمي قبل ان اشتعل... انا اعلم انك تريد ذالك.
ظننته سيقبلني لكنه اتكأ جانبي.
كان كمن يسحرني بالكلمات ففعلا عندما قالها كنت ارغب بتقبيله عندها، لم الخجل؟
وقفت امامه و اتكأت عليه بقبلة لطيفة. لم يكن عنده شارب هذه المرة! انتبهت ان الشارب قد اختفى ففتحت عيناي لاجده يتطعم لعابي في فمه باستغراب. تفحصني قليلا بعينيه، لمس وجهي و عانقني بقوة مقبلا اياي. كانت قبلته حارة و اثار حلاقته شائكة جعلتني اذوب من اللذة وًالهيجان في قبلة طويلة... لكني كنت منهكا و ارغب فقط ببعض الدفء.
وسيم : انت لذيذ جدا الليلة يبدو انك لعبت لوحدك.
داعب شعري و عصرني بين ذراعيه و عضلات صدره القوية فقبلته مجددا فراحت يداه القويتان تكسلان كل قطعة من ظهري و بلا سابق انذار ادخل يداه داخل الشورت البسيط ليمسك بفلقتي طيزي المتورم. احسست بانامله تتجه اكثر الى ناحية خرمي. و احسست باصبعه يتحسس لزوجة السائل، يدخل داخلي فاتأوه لكنه احس ان خرمي ليس مشدودا بشدة فاضافً اصبعا آخر و انا اكاد لا اتماسك امامه كالخيط و اتأوه بين ذراعيه كانهما من الحديد الصلب. كنت احس بالأمان و يداي عند صدره الفولاذي تداعبان حلماته من وراء قميصه الابيض.
اخرج يده، ثم بسرعة راح باصبعه يشمه، ثم تذوقه! فتغيرت ملامحه الى الحدة و الغضب. دفعني قليلا و نظر الي بعنف.
وسيم : من اين اتى هذا المني؟
تعجبت فانا لم اترك اي مني لنبيل لانني بلعته لكن ربما اطلق زبه بعض المني بين افخاذي او انه قذف قليلا عند ثقب طيزي في البداية؟ او اصابعه كانت تحمل شيئا منه عندما ادخلها في طيزي. ذهلت لكنني قلت في نفسي ان العالم باسره صار يعرف فقط من نظرة بسيطة فتوترت كمن كان مذنبا.
انا : اسكت لا ترفع صوتك ستفضحنا!
وسيم : ان لم تخبرني بالحقيقة سافظحك اجل!
نظر الي منتظرا اجابة لكنني كنت في مكان آخر غير هذا العالم.ً فصفعني على و جهي و شدني من شعري نحو باب غرفة الصابون كما نسميه او بيت السطح.

وسيم : تستغفلني! افتح الباب يا ميبون (خول)
انا : لا تتكلم معي هكذا! الخول هو انت!

صفعني فزاد خوفي منه فهو ابو العضلات وًانا كالقط بين يديه. ثم كنت خائفا ان يسمعنا احد لو علا صوته و لا استطيع ان اتشاجر مع هولك و انا منهار القوى.

انا : انه مفتوح فقط اتركني

دخلنا و كانت رائحة العرق و المني و الهواء المقفول تعم المكان، المني الذي قذفته لا زال على الباب مسحه بيده و هو لا زال يمسكني كالقط الهرير. شمه ثم مسحه كله في وجهي و هو غاضب، لكنه متماسك و يبدو في عينيه الشر. كنت خائفا و رحت اترجاه بعيناي و بيدي ان يتركني و انا اتباكى.

وسيم : قل لي الحقيقة! لن اضربك و لن اغضب فقط اريد ان اعرف يجب ان اعرف.
انا : اي حقيقة؟لا يوجد حقيقة.

ضربني مرة اخرى صفعة اقوى علو وجهي، ثم بصق علي.

انا : لم افعل شيئا اتركني
وسيم: شم يدي، تظنني غبي، هذا مني من؟ من ناكك؟
انا : لا احد ناكني، اتركني... لا اريد ان اصرخ!

صفعني مجددا و امسك راسي الغارق بالدموع بكلتا يديه و اجبرني على النظر في عينيه. انه يعرف انني كنت مع شخص آخر!

وسيم : من ذاك الذي كان يدخن بجانبك في السطح؟ هل جلبت رجلا غيري هنا! اعدك انني سأذهب و لن ازعجك ثانية، فقط قل لي الحقيقة.
انا : كان جاري و زميلي بالمدرسة...
وسيم : هل ناكك، هل لعب بطيزك و بصق في جوفك! هل سمحت له ان يلعب معك مثلما افعل انا!
ترددت و خرجت مني لا ببعض الدموع، لكنه لم يصدقني. نظر الي مطولا.
وسيم : استدر و اخلع ملابسك و فلقس.
انا : ماذا!
وسيم : بكل هدوء استدر انزع ملابسك و فلقس حالا و الا...
لم اكن اريد، اردت ان القى مخرجا لكن لا مخرج لدي.استدرت و ببطء رحت انزع ملابسي القليلة، انا تسببت بكل هذا لنفسي، لا داعي من دموعي المنهمرة، ندمت و احسست انني يجب ان اكون مطيعا كي لا يحصل لي مكروه. كانت وحنتاي تحرقانني جراء كفيه.
انا : ارجوك لا تؤذني.. انا لم اعد اتحمل..
وسيم : لا تخف سوف فقط اتأكد اذا ما كانت هذه الطيز قد لعبت مع رجل آخر!
اطمأنيت قليلا لكنني احسسته يفتح بنطاله يتف في يده و يدهن زبه و يظعه على باب خرمي مباشرة. ذلك الزب الهائل المتوحش سيقطعني اذا ما اغتصبني!
حاولت ان استدير فلوى ذراعي و امسك بطيزي بقوة بينما رجلاه تفتحان رجلاي و تباعدهما بعنف كما لو كان شرطيا... احسست انني شديد الضعف امامه و بانني لا مفر متناك و احسست بالمهانة. في الحقيقة عندما استذكر تلك اللحظات اظنهت كانت مزيجا من الرغبة و التمرد فانا لا اريد ان اكون في هذا الوضع و في نفس الوقت ما حدث مع نبيل جعلني متقبلا نوعا ما هذه الطريقة العنيفة و حب التملك.
نبيل : افتح نفسك و لا تخف.اريد ان اتاكد! قل لي الحقيقة مهما كانت و انا اتركك.
احسست بشيء يقطع جوفي كان اصبعه ادخله كالخنجر. حاولت ان اقفل طيزي بكل ما اتيت من قوة.
انا : لم ينكني احد.. اقسم لك.
وسيم : لماذا خرمك متسع اذا!
و راح ينيكني باصبعه بقوة و هو يلوي ذراعي بيده الاخرى بينما كان زبه يخبطني بعنفوانه و هو يدخل اصبعه.
انا : لعبت فيه فقط...
وسيم ادخل اصبعا آخر
وسيم : و المني؟ يا ميبون
انا : انه لي فقد جبت ظهري العديد من المرات!
وسيم : قلت لي ستركز في دراستك فقط و انت تاتي هنا مع اصدقاءك لتمتعهم!
انا : لا لم نفعل شيئا.
كنت احاول ان اشد قبضة خرمي على اصبعيه حتى يتاكد ان لا احد ناكني، كان شيئا مؤلما للغاية و حاولت كتم تأوهاتي التي ابتدأت تكثر مع مزيج من اللذة.
وسيم : ألا يعجبك زبي لتبحث عن زب آخر؟
كل هذا الزب لم يعجبك!
انا : أعجبني ... أعجبني..
وسيم : اذا لماذا لا تريدني؟ لماذا تعاملني كأني لا املأ عينك يا ميبون تظنني ساصدقك!
انا : قلت لك زبك يعجبني و يملأ عيني و كل شيء ارجوك ذراعي يؤلمني لقد تعبت جدا من البكاء فانت تعتدي علي. هل يرظيك ما تفعله بي؟ اين كلمات الحب.. انت تؤذيني هكذا...
لم اكمل كلامي احسست به يترك يدي و يخرج اصابعه من خرمي. ظننت ان الاشياء ستكون على ما يرام و اني اثرت عليه اخيرا. لكني احسست بشيء منتفخ و ساخن يدفع باب طيزي! لم ادري ما افعل فقط سكتت. قلت لنفسي لن يدخل لا يستطيع ان يدخل كل ذالك الزب في طيزي الضيقة! زاد يضغط عليها و لم اتحرك. نزلت يداه تصفع طيزي.
وسيم : لم اصفع طيزك كثيرا كي تبقى فيك هذه العلامات... انا من سينيكك بخاطرك ام لا! من الاحسن ان ترخف نفسك لي كي تتحمل زبي.. لا يهمني ان اقطعك و لا يهمني ان تبكي من الالم. لكن
كنت مصدوما و في نفس الوقت قررت ان لا اغتصب. انا لا اريد ان اتناك او لم آخذ الوقت الكافي لاستيعاب الفكرة او تقبلها حتى... كنت فقط اخدع نفسي ربما.
كنت واقفا على اطراف اصابعي و هو يزج بزبه في لكنه لم يدخل. احكمت اقفال خرمي فاحسست يديه تلامس كل بشرتي و تعصرها و تداعب مناطقي الحساسة ثم جذبني من شعري للخلف لاويا عنقي و قبل اذني فارتخيت ثم احسست بطعنة حادة تخترقني في صميمي.
كان قد ادخل راس زبه فرحت قافزا من الالم ليهوي علينا بعض الكراتين و الكتب و الاواني المخزونة.
وسيم : اهدأ حبيبي اهدأ سيزول الوجع
انا : قلت انك ستتركني و ان تؤذني... لا اريد ..دعني
كنت فعلا قد وصلت الى حدي من الالم و التعب.
وسيم : انا لم ا



اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
قصص لواط شباب متسلسلة بداية قصتي مع اللواط واقعية نسوانجى
0 2 نسوانجى

الكلمات الدلالية
نسوانجي ، مذكرات ،











الساعة الآن 04:48 AM