معلش البوست طويل بس المشهد ده مليان إفتكاسات مستحيل تتجمع في عدد الدقائق المحدودة دي….
في آخر مشهد في أقوي فيلم أكشن مصري علي الإطلاق.. فيلم قبضة الهلالي.. و بعد تكسير أكبر كمية من الفلين اللي بيغلفوا بيه الأجهزة الكهربائية.. و بعد ما ضباط الشرطة سابوا أسلحتهم و فضلوا أنهم يلاعبوا أفراد العصابة كاراتيه…و بعد المعركة حامية الوطيس بين يوسف منصور و نصر سيف فوق التبة علي موسيقي و الله زمان يا سلاحي.. و تحرير أخته الدكتورة صاحبة السالوبت الشفتشي… ضابط الشرطة شريف عبد المنعم طمن حضرة الدكتورة بالبراءة و لما سألته عن الفلوس اللي اتسرقت و اللي العصابة صرفتها علي شراء الكباريه .. قالها أكيد هترجع…. ممكن برضه
سيبك من كل ده و خش علي التقيل…لما حبوا يجودوا….
يوسف منصور بيستأذن أنه يروح…فضابط الشرطة قال له أكتر خبر بيفرح أي شاب مصري و انه اييييييييه؟
إنه مطلوب للتجنيد….
مش عارف بصراحة ايه علاقة ضباط الشرطة بالإستدعاء للتجنيد و عرف منين أصلاً أنه مطلوب للتجنيد و خصوصاً أنه مش متهرب منه لا سمح الله … دي حاجات شكلية مش مهمة خالص….
المصيبة الأكبر
إن….إن…إن….
مش عارف أجيبهالكم إزاي؟؟؟
المصيبة الكبيرة إن يوسف منصور وحيد و ما عندوش إخوات صبيان..و كمان أبوه متوفى ..
انا لو اتكلمت عن المشاهد كلها هتبقي كارثة
انا اتكلمت عن اخر مشهد بس
https://m.janatna.com