معظم الناس يعرف إستير هيكس  Esther Hicks ، و كذلك زوجها جيري هيكس
Jerry Hicks ، فهي المتحدثة و المؤلفة الملهمة، أمريكية الجنسية. و كانت قد
شاركت في كتابة العديد من الكتب مع زوجها جيري هيكس ، و عقدت الكثير من
ورش العمل حول قانون الجاذبية the law of attraction ، و ربما شاهدتموها و
قد ظهرت في  فيلم السر The Secret لعام 2006.

هنا سنلقي نظرة على بعض من عبارات إستير هيكس   Esther Hicks الأكثر إلهاماً وتأثيراً!

1 – “انظر و اراقب ما حولك أقل ، و لكن  تخيل أكثر” إستير هيكس

2 – “الحياة دائماً في حركة مستمرة ، لذا لا يمكنك أن تبقى عالقاً و ساكناً”

3 – “أعظم هدية يمكن أن تقدمها لشخص آخر هي سعادتك”

4 – “أنت مبتهج وسعيد ، و لكنك تبحث عن وسيلة للتعبير عن ذلك” إستير هيكس

5 – “إذا كنت تريده و تتوقعه ، فسيكون لك قريباً جداً”

6 – “توقف عن الحديث عن الأشياء التي تزعجك كثيراً”

7 – “ليس هدفك -فقط- هو الفرح و البهجة ، بل أنك فَرِحٌ و مبتهجٌ.. أنت الحب، والفرح، و البهجة، والحرية والوضوح في التعبير. فرح الطاقة و حماسها ذلك هو أنت” إستير هيكس

8 – “هل تقصد أنه من المفترض أن أقوم بتصنيع الأشياء!؟!؟….لا طبعاً… أنت مبدع ، تصنع الأشياء طوال الوقت! “

9 – “أنت في الواقع تمهد لتجاربك المستقبلية باستمرار. … أنت باستمرار تتوقع و تقدِّر توقعاتك في تجاربك المستقبلية”

10 – “لن يأتي شيءٌ إلى تجربتك و خبراتك إلا إذا دعوته من خلال أفكارك – مع الكثير من المشاعر و العواطف”

11 – “قليلون هم من يدركون أنه يمكنهم التحكم في طريقة
شعورهم والتأثير إيجابياً على الأشياء التي تدخل في تجربة حياتهم من خلال
توجيه أفكارهم عمداً و عن قصد”

12 – “هي اللحظة التي تقول فيها و تتكلم فيها ستفتح لك أبواب السماء وتبدأ الطاقات غير المادية على الفور في تنظيم مظاهر رغبتك.”

13 – “اجعل الانتظام و حسن الترتيب (مع الرفاهية
و السعاة و الخير) أولاً وقبل كل شيء ، ودع كل شيء آخر ثانوي. فإنه لن
يكون لديك رحلة سعيدة إلى الأبد فحسب ، ولكن كل ما تخيلته في أي وقت مضى
سوف يتدفق دون عناء إلى تجربتك و مرحلتك. فلا يوجد هناك شيءٌ لا تستطيع أن
تفعله، أو أن تمتلكه، أو حتى أن تكونه، و لكن نيتك المهيمنة هي أن تكون
مبتهجاً وسعيداً. فإن الفعل و التملُّك سيأتيان في النسق وفوراً في اللحظة
التي تريد ذلك”

14 – “لا توجد أية رغبة لدى أي شخصٍ (لأي سبب كان) أكثر من أنهم يعتقدون أنهم سوف يشعرون بتحسن في تحقيق هذه الرغبة.
و سواءً أكانت تلك الرغبة موضوعاً مادياً ، أو حالة مادية ، أو علاقة ، أو
شرطاً ، أو ظرفاً – فإن الرغبة في الشعور بالرضا هي في صميم كل رغبة.
وهكذا ، فإن معيار النجاح في الحياة ليس هو الأشياء أو المال – إن معيار
النجاح هو مقدار الفرح الذي تشعر به. “

15 – “هكذا يكتشف العلماء العلوم الجديدة. فهم يبدأون
بفرضية … ثم فكرة … ثم يؤمن الآخرون بما يكفي بفكرتهم .. و هذا الذي
يجعلها حقيقة… أترى ذلك؟ “

16 – “إذا لاحظت أن شيئاً ما تريده يتباطأ في الوصول
إليك ، فإن ذلك يمكن تفسيره بسبب واحد فقط: أنت تقضي وقتاً أطول في التركيز
على غيابه

its absence

أكثر من اهتمامك بوجوده و حضوره

its presence

17 – “إن حياتك – و حياة أي شخص آخر في الكون

Universe

تقوم بالدور الذي حددته لهم. فيمكنك -حرفياً- كتابة أي حياة تريدها ،
وسيوفر لك الكون الأشخاص والأماكن والأحداث كما قررت أن تكون. و لأنك تخلق
تجربتك الخاصة –

فعليك فقط أن تقرر ذلك وتسمح لها أن تكون you have only to decide it and allow it to be

“.

18 – “فقط عندما يكون لديك معرفة عملية واعية بهذه
القوانين (الكونية)، عندها ستكون قادراً على أن تكون الخالق المتعمد لتجربة
حياتك الخاصة”

19 – “إذا عرفت قدرتك على الشعور بالرضا ، فلن تطلب من
أيِ أحد أن يكون مختلفاً حتى تتمكن من الشعور بالرضا. سوف تحرر نفسك من كل
هذا الاستحالة المرهقة المتمثلة في الحاجة للسيطرة على العالم
، أو السيطرة على رفيقك أو شريكك ، أو التحكم بطفلك. فأنت الوحيد -فقط-
الذي يخلق واقعك. لأنه لا يمكن لأي شخص آخر أن يفكر فيك أو يهتم لك … لا
أحد يستطيع القيام بذلك. أنت فقط … كل ذرة منه هي أنت”

20 – “فقط عند ذبذبات التقدير و الإدراك (فهم الحالة)
فإن كل الأشياء ستأتي إليك. لن يتوجب عليك فعل شيء ما حتى يحدث ما تريده.
قم -من خلال ما تعيشه- ، بتضخيم الأشياء التي تقدِّرها بحيث تسيطر عليها
الذبذبة التي منحتها لها ، وبعد ذلك فإن تلك الأشياء التي أصبح معها توافق
ذبذبي -فقط- هي التي يمكن أن تأتي إليك. ومن بعدها اجلس واعلم ، “فأنت لم
تر شيئًا بعد !!!”

21 – “بينما تتجلى الأشياء، و ستتجلى ، اشعر بالرضا
حتى تكون موضع تقدير من قبل شخص آخر ، فإذا كنت تعتمد على تقديره حتى تشعر
بالرضا ، فلن تكون قادراً على الشعور بالرضا بثبات دائماً ، لأنه لا يوجد شخص آخر لديه القدرة ، أو المسؤولية
، لإعطائك هذا الاهتمام. ومع ذلك ، فإن وجودك الداخلي (و هو المصدر الذي
بداخلك) ، دائماً ما يحملك ، دون أي استثناءات ، كقيمة ثابتة محلٌ للتقدير.
لذا ، إذا كنت ستقوم بتوليف أفكارك و أفعالك مع ذبذبات الرفاهية / السعادة
/ الخير المتناغمة المتدفقة من الوجود الداخلي لديك ، فستزدهر تحت أي ظرف و
مع كل الظروف. “

22 – “يمكنك الوصول إلى المكان الذي تريد من أي مكان
أنت فيه – و لكن يجب أن تتوقف عن هدر الكثير من الوقت في ملاحظة (التركيز
على) أو الحديث عما لا تحبه حول المكان الذي تتواجد فيه.”

23 – “سوف تختبر الرماد البركاني في جميع أنحاء عالمك ،
حيث يتم تنشيط البراكين -في وقت واحد- في جميع أنحاء الأرض الخاصة بك. و
عندها ستكون أقنعة الوجه والنظارات ذات قيمة كبيرة “

24 – “إن التقدير و الإدراك (فهم الحالة) الذي يشعر به
المصدر من أجلك ، والذي لا ينتهي أبداً ، سوف يلفك في بطانية دافئة من
الجدارة و القيمة الكبيرة، إذا سمحت له بذلك.”

25 – “لا يتم الجذب المقصود إذا كنت قد فعلت ذلك عن
عمد ، ولكن الكثير من الأشياء التي تجذبها لا يتم ذلك عن طريق نية متعمدة ،
ولكن بشكل افتراضي و من غير قصد…. فمن المهم أن تفهم أنك تحصل على ما
تفكر فيه ، سواءً أكنت تريد ذلك أم لا. والأفكار المزمنة

chronic thoughts

حول الأشياء غير المرغوب فيها، تدعو ، أو تطلب من أجل المطابقة مع
التجارب. فقانون الجذب هو يجعلها كذلك. العلاقات ، أو المشاركة في الخلق مع
الآخرين ، ”

https://m.janatna.com